الأحجار الكريمة تحتوي القشرة الأرضي على الكثير من الثروات المتنوّعة والمختلفة، ولكلّ ثروة منها قيمة تجعلها مورداً اقتصاديّاً هامّاً لدى دول العالم، بحيث إنّ كلّ دولة غنيّة بأيّ من هذه الثروات تكون ذات اقتصاد مزدهر، ومن أمثلة الثروات هنالك الثروات المائيّة والنباتيّة والحيوانيّة والنفطيّة إلا أنّ أبرزها هي الثروات المعدنية والتي تعد الأحجار الكريمة إحدى أشهر أمثلتها، فالأحجار الكريمة من أندر الثروات المعدنية وأثمنها، كما أنّها تتطلب طريقة معيّنة للتعرف عليها، لذا سيكون موضوع حديثنا في هذا
زيت الصبار يُعرف الصبار بالتين الشوكي، وهو يعتبر أحد النباتات المعروفة التي تنمو في الأماكن الحارة، ويتميز بقدرته الكبيرة على تحمل العطش، ولم يقتصر استخدام الإنسان له على ثماره فقط، وإنما استفاد منه الإنسان بعدة طرق، فاستخرج منه العديد من الزيوت، والتي يعتبر أهمها زيت الصبار، فزيت الصبار هو أحد المكونات الأساسية التي تدخل في صناعة العطور والكريمات، إضافةً لاستخدامه في صناعة بعض الأدوية، ويمكن الاستدلال من ذلك بأنه يعود بالعديد من الفوائد على صحة الإنسان بوجه عام، وفي هذا المقال سنتعرف على
سلطة الفاصولياءالحمراء تعدّ الفاصولياء نوع من أنواع البقوليّات، ولها أنواع مختلفة فمنها الخضراء ومنها البيضاء والحمراء، ولكلّ نوع منها طعم مختلف تماماً عن بقيّة الأنواع، والفاصولياء الحمراء تنتشر بشكل كبير في تحضير أنواع مختلفة من السلطات، وفي هذا المقال سوف نتعرّف على طريقة تحضير سلطة الفاصولياء الحمراء بالإضافة إلى أهمّ فوائدها الصحّيّة للجسم. المكوّنات كوب من الفاصولياء الحمراء. كوبان كبيران من الخسّ المفروم. حبّة من البصل مقطّعة إلى شرائح رفيعة. حبّة من الفلفل الأخضر المقطّع إلى شرائح
صلاة الجماعة تُعدّ الصلاة فريضةً عظيمةً من فرائض الإسلام، فهي أوّل أركانه بعد الشهادتين، وهي أوّل ما يُحاسب عليه العبد من أعماله يوم القيامة ، لذلك ينبغي للمسلم أن يحرص عليها ويحافظ على أدائها كما أمر الله سبحانه وتعالى ورسوله الكريم صلى الله عليه وسلم، ولِعظم أهميّة الصلاة فقد جعل الله سبحانه وتعالى أجر أدائها في جماعةٍ أكبرَ وأعظمَ من أجر أدائها على انفراد، قال تعالى (حَافِظُواْ عَلَى الصَّلَوَاتِ والصَّلاَةِ الْوُسْطَى وَقُومُواْ لِلّهِ قَانِتِينَ)، وقد فسّر الإمام القرطبيُّ هذه الآية بقوله
مصير يهود المدينة تحدّثت الآيات من (1-5) من سورة الحشر وهي سورة مدنية عن قصة يهود بني النضير ونقضهم للعهد، (سَبَّحَ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)، وافتتحت سورة الحشر بالتسبيح؛ وهو الثناء على الله وتنزيهه عن كل ما لا يليق بجلاله وعظمته وكماله، من جميع المخلوقاتِ في السماوات وجميع المخلوقاتِ في الأرض، هو العزيز الذي لا يغلبه غالب والحكيم بأقواله وأفعاله. قال تعالى: (هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ مِنْ دِيارِهِمْ
تعريف العطاء العطاء لغة تُعدّ كلمة عطاءمشتقةً من الفعل أعطى، والفاعل منها مُعطٍ، والمفعول به مُعطىً، ومصدرها إعطاءً وعطاءً، وجمعها عطاءات، وجمع الجمع أُعطيات، ومعناها الهِبة، أو ما يُعطى دون مُقابل، وأجزَلُ العطاء هو أوسعه وأكثره. العطاء اصطلاحاً يُمكن تعريف العطاء على أنّه إحدى الفضائل الإنسانية التي تعني البَذل والتضحية، ويكون ذلك بعدم التقيّد بحب الذات فقط، وإنّما حُب الآخرين أيضاً، كما يعني التجرّد من الأنانيّة والتملّك، وتفضيل البذل على الاحتكار، فالمال بالنسية للشخص المِعطاء وسيلة لا
نشأة حسن البصري هو التابعيّ الحسن بنُ أبي الحسن يسار البصري، وُلد سنة إحدى وعشرين للهجرة، وفي الأقوال الواردة عن نسب والدته أنها كانت مولاةً لأمّ سلمة زوج النبيّ -صلى الله عليه وسلم-، فقد تربّى الحسن البصري في كنف واحدة من أمهات المؤمنين -رضي الله عنها-، وقد نشأ في أم القُرى، ثم عاد إلى المدينة فقضى فيها مرحلة الشباب والصِّبا ينهلُ من مَعين الصحابةِ الكِرام وعلمهِم. ثم برز في علم الفقه والعقيدة والقراءات والحديث والتفسير والعديد من العلوم الشرعية الأخرى، واستقرّ في البصرةِ يُعلّم الناس في
شجرة المر تتكوّن شجرة المر من ثلاثة عناصر هي الزيت الطيار، والصمغ، بالإضافة إلى مادة الوراتنج المأخوذة من سيقانها، ويتم استخلاص صمغ المر عن طريق خدش جذوع أشجار المر لإخراجه وتجفيفه، ويفضل أن يتم تجميع المر الذي يتواجد على جذوع الشجرة؛ لأنّه خالٍ من الرصاص، أما الذي يتجمع على الأرض، فإنّه يتلوث بالرصاص الموجود. فوائد شرب المر للبشرة لا يقتصر استخدام المر على العلاجات الطبية الشعبية للجسم، إنّما يتم استعماله أيضاً في الخلطات التجميلية لفوائده العديدة، وهي: يؤخر ظهور التجاعيد وعلامات التقدم في