حشوة السبانخ والجبنة تُعتبر حشوة السبانج المطبوخة مع الجبنة بمختلف أنواعها كالبيضاء او الصفراء من أطيب الحشوات التي من الممكن استخدامها لتحضير العديد من الأطباق، مثل: معكرونة الكانيلوني، والفطائر المشكلة المحضرة إمّا بعجينة السبرينج رول، أو العجينة السريعة، أو حتّى باستخدام رقائق الجلاش، والتي سنذكر طريقتها في هذا المقال. جلاش محشي بالسبانخ والجبنة المكوّنات نصف كوب من الزيت النباتي. بصلتان مفرومتان فرماً ناعماً. نصف كيلوغرام من أوراق السبانخ المفرومة. ملعقتان كبيرتان من الشبت المفروم. ملعقتان
القماش يتكوّن القماش من مَجموعةٍ من الخُيوط أو الألياف الطويلة والمَنسوجة معاً بشكلٍ متماسكٍ والتي تُكوّن شكلاً مُسطّحاً منتظماً، ويُمكن أن تكون تلك الخيوط أو الألياف مَصنوعةً من مُكوّناتٍ طبيعيّةٍ نباتيةٍ أو حيوانيةٍ، أو مكوّناتٍ صناعيّةٍ، وعادة ما تتمّ إضافة ملوّناتٍ ومواد كيميائيةٍ أخرى إلى النسيج قبل استخدامه كقماشٍ بصورته النهائية، وعادةً ما تدخل صناعة القماش مع صناعة الملابس والأثاث والمفروشات والخيم والمظلات وغيرها. صناعة القماش صناعة القِماش قديماً تُعتبر صِناعة القماش إحدى أقدم
العنف انتشرت ظاهر العنف انتشاراً واسعاً وسريعاً بين فئةٍ لا محدودة من الأشخاص في المجتمعات المختلفة، حيث واجه العالم على مرّ العصور أشكالاً عديدة من العنف، ولقد عرّف الكثيرون العنفَ على أنّه التصرّف الذي يؤدي إلى إلحاقِ الأذى بالآخرين، سواءً أكان هذا الأذى جسديّاً، أو نفسيّاً، أو لفظيّاً. أشكال العنف من أشكال العنف ما يلي: العنف الجسديّ: ويتمثّل بالضرب والمشاجرات، وما يرافقُ ذلك من كافّة أنواع الأذى الذي يمسّ الأشخاص جسديّاً. العنف النفسيّ: ويتمثّل في الإهانة، والتخويف، والرفض، والعزلة،
تنظيم الوقت الوقت هو شيء ثمين ومحدد ونادر ولا يعود، حيث يندم الكثيرون على إضاعة أوقاتهم دون فائدة تذكر، فيجب علينا إدراك أهمية الوقت ومحاولة استغلاله أفضل استغلال. لذلك نجد أن هناك الكثير من الأشخاص ممن يُعانونَ من مشاكِلَ في تنظيمِ وقتهم، فتجدهم يتأخّرونَ في القيام بأُمورٍ مُعيّنة على حساب أمورٍ أُخرى، فيُهملونَ جانباً من حياتهم على حساب جانبٍ آخر، لذلِكَ على هؤلاء الأشخاص عمل جدول لتنظيم أوقاتهم بما يتناسب مع مُخططاتهم اليوميّة. إنَّ الجدول الزمنيّ يُساعِدُ وبشكلٍ كبير على تنظيم الوقت، عن
أسباب التجشؤ تُعزى الإصابة بالتجشؤ (بالإنجليزية: Belching) إلى العديد من العوامل والمُسبّبات، والتي يُمكن بيانُها على النّحو التالي: العوامل المُرتبطة بأنماط الحياة فيما يأتي بيان لأبرز العوامل المُرتبطة بأنماط الحياة والتي قد تكون مسؤولة عن بلع الهواء والمُعاناة من التجشؤ: التّنفس من الفمّ. مضغ اللّبان. تناول المشروبات الغازية. استخدام القشّة أثناء تناول السوائل. شرب السوائل أو تناول الأطعمة بشكلٍ سريع. التعرّض للضغوط العاطفيّة أو العصبيّة. ارتداء أطقم الأسنان غير المُلائمة. التدخين. عدم
المجرّة عبارة عن تجمعات هائلة الحجم تحتوي على مليارات النجوم والكواكب والكويكبات والنيازك والأرقام، وتحتوي أيضاً على بقايا النجوم والمادة المظلمة والغبار الكوني، كما أنها مأخوذة من الجذر اللغوي "مجر" ويعني: الكثير. حجم المجرّة ان المجرة الواحدة على الأغلب تكون مليئة بكميات هائلة من النجوم، فالمجرات القزمة يكون بها حوالي بضعة آلاف النجوم، أما عن تلك العملاقة فيكون بمقدار المئة ترليون نجم، وجميعها تأخذ مركز الثقل مداراً لها. تصنيفات المجرة هناك ثلاثة تقسيمات رئيسة للمجرات وهي الإهليجية
زيت الزيتون يعد زيت الزيتون أحد الزيوت النباتيّة التي تستخدم بكثرة في بيوتنا، فهو يتميّز بغناه بالعديد من العناصر الغذائيّة التي جعلت منه منتجاً نباتيّاً يمكن الاستفادة منه في مجالات عديدة من حياتنا، فهو يضيف مذاقاً لذيذاً وشهيّاً عند إضافته للطعام، بالإضافة إلى استخدامه كعنصر أساسي في كثير من الوصفات التجميليّة والعلاجيّة، فقد أثبت فاعليّته في التأثير بشكل صحّي وإيجابي على كل من القلب، والشعر، والعظام، والوقاية من الأمراض، والتخسيس، وغيرها، وفي هذا المقال سنتعرّف على كيفيّة استخدام زيت
ظاهرة نزول المطر المطر هو تكاثف بخار الماء من السحاب في السماء، ويسقط على شكل قطرات ماء منفصلة على الأرض، ويتكون عندما يبرد الهواء الصاعد فيتكاثف بخار الماء، وبالتالي تتكون قطرات صغيرة الحجم لا تسقط على الأرض، وإنّما تتجمع في مجموعات أكبر حجماً فيسقط المطر، الذي يمد الإنسان والحيوان والنبات بالماء. المطر مهم في الحفاظ على التربة السطحية وذلك بإيقاف العواصف الرملية، بالإضافة إلى أنّ الأمطار تنظف الهواء من الملوثاث الكيميائية والغبار، ويمكن أن تكون الأمطار ضارة وخاصة عندما تتفاعل الرطوبة مع