أكلات مغربيّة تُعتبّر الأطباق المغربيّة من أحد أكثر الأطباق شُهرةً على مستوى دول العالم، حيثُ تتميّز هذه الأطباق بمكوّناتها المُتكاملة والمُغذيّة، ونكهاتها الرائعة، وبطعمها الطيّب، كما تتميّز مُعظم هذه الأطباق بسهولة تحضيرها، وكونها لا تحتاج إلى وقتٍ طويل أو مقادير غريبة، فهي تتضمن ما يتواجد في المنزل بشكلٍ اعتياديّ، ولأنَّ الأطباق المغربيّة تحمل كُل هذا التميز فستجدون في هذا المقال وصفات مغربيّة سهلة وخفيفة لتناولها على العشاء مع أحبائكم. سلط الفلفل الحلو المطبوخ المكوّنات حبّتان من الفلفل
النباتات خلق الله سبحانه وتعالى الكائنات الحيّة لتكوّن مع بعضها البعض النظام البيئي المتكامل، ومن بين هذه الكائنات هي النبات فقال سبحانه وتعالى في كتابه العظيم: "يُنبِتُ لَكُم بِهِ الزَّرْعَ وَالزَّيْتُونَ وَالنَّخِيلَ وَالأَعْنَابَ وَمِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ"، فإضافةً لاستخدامنها العديد من النباتات كمصدر غذائي ومصدر لعلاج الكثير من الأمراض والمشاكل الصحيّة، إلّا أنّها مصدر للجمال والروائح الزكية، فالنظر إلى النباتات الخضراء ومتعدّدة الألوان تعطي للإنسان راحة نفسية عميقة، وإضافةً لما سبق تحفظ
قصائد عن عمر بن الخطاب يقول الشاعر حافظ إبراهيم في رائعته يمدح عمراً: حسب القوافي وحسبي حين ألقيها أني إلى ساحة الفاروق أهديها لاهم هب لي بيانا أستعين به :::على قضاء حقوق نام قاضـيها قد نازعتني نفسي أن أوفيها :::وليس في طوق مثلي أن يوفيها فمر سري المعاني أن يواتيني :::فيها فإني ضعيف الحال واهيها ويقول عن عمر ورسول كسرى في قصيدته العمرية الرائعة: وراع صاحب كسرى أن رأى “عُمرا” بين الرعية عطلا وهو راعيها وعهده بملوك الفرس أن لها سورا من الجند والأحراس يحميها رآه مستغرقا في نومه فرأى فيه لجلالة في
الفول الفول هُو من البقوليّات الغنيّة بالبروتينات، والألياف اللازمة لجسم الإنسان، وتَتنشر زِراعته بكثرة في الكثير من الدّول التي تَعتمد على الفول كمصدر أساسيّ للغذاء؛ حيث تُعدّ زراعته زراعةً ناجحة جدّاً وغير مكلفة اقتصاديّاً، فعند الحصول على ثمار الفول ، يتمّ تجفيفها أو طبخها وهي خضراء، ولأغراض تجاريّة تُترك على الشّجرة حتّى تجفّ، ويُصبح لونها أسود وبعد ذلك تُخّزن وتُباع للمُستهلك. طريقة سلق الفول النّاشف نغسل كمّية الفول المراد سلقها، وبعد ذلك ننقع الفول ليلةً كاملةً في الماء، وبعد نقعه نضعه
الأنواع الرئيسية لحشرات الفراش حشرات الفراش هي طفيليات تفتقد للزوائد التي تمكنها من التشبث ، تتميز بأنها بيضاوية الشكل مسطحة ذات أجنحة صغيرة، وفي مرحلة ما قبل البلوغ يتراوح حجمها ما بين 0.6-0.95 سم، ويكون لونها بنيًا، أما بعد البلوغ تنتفخ ويصبح لونها أحمر. وتمتلك هذه الكائنات عيونًا مركبة، وفمها مكون من 3 أجزاء مخصصة للثقب والامتصاص، والإناث منها أكبر من الذكور. توجد لحشرات الفراش 3 أنواع رئيسية فقط تتغذى على الدم البشري من بين 90 نوعاً، ويمكن التعرف على وجودها في المنزل من خلال ملاحظة لدغات
مزيل طلاء الأظافر يُمكن استخدام مزيل طلاء الأظافر (الأسيتون) لإزالة السوبر جلو عن معظم الأقمشة من خلال اتّباع الخطوات الآتيّة: ترك السوبر جلو حتى يجف تماماً قبل محاولة إزالته عن الملابس. غمس قطعة قطنية في مزيل طلاء الأظافر المُرتكز على الأسيتون، واختباره على جزء مخفي من القماش؛ للتأكّد من عدم إتلافه له، أو تغيير لونه. البدء بالتربيت فوق بقعة السوبر جلو من الخارج للداخل؛ لمنع انتشارها، ويُراعى تغيير القطعة القطنية؛ لتجنب نقل السوبر جلو. تكرار العملية على وجهي البقعة للتخلّص من آثار السوبر جلو.
واجبات الأبناء تجاه الأم مما لا يخفى على أحد ما للأمّ من منزلة عظيمة وفضل على الإنسان في كل الديانات والحضارات، وقد اقترن ذكرُ حقّ الوالدين في القرآن الكريم وتوالت الأحاديث التي تذكر فضلهما على الإنسان، وبتخصيص الأمّ بمنزلة أعلى، حتى وإن لم تكن هي المربّية، فالجهد الذي بذلته في الحمل والولادة كافٍ لإعطائها هذه المنزلة العظيمة. من أدركَ هذا وجب عليه أن يحرص على برّ والدته والإحسان إليها مهما كانت ديانتها، أو أخلاقها، ومهما بلغ منها من تقصير أو ضعف أو سوء. ونذكر هنا بعض أهمّ الخطوط العريضة في
مدينة الحمامات تُعدّ مدينة الحمامات أكبر مُنتجعٍ سياحيٍ في دولة تونس، وتتميز بشواطئها التي توفر أنواعاً مختلفةً من الرياضات المائية خاصة السباحة، وتوفر العديد من الأماكن والمطاعم لتناول ألذ الوجبات في الهواء الطلق، ويتميز فصل الصيف في مدينة الحمامات بالعديد من المهرجانات المميزة التي تستقطب آلاف السياح في كل عام، كما تُعتبر الحمامات الوجهة الأولى للسياحة التونسية، وتُلقب الحمامات باسم سان تروبيه التونسي، ويبلغ عدد سُكان مدينة الحمامات 63116 تِبعاً للتعداد السكاني في عام 2004م. مدينة الحمامات