ما هو القفطان المغربي؟ وهو أحد الفساتين المغربية التقليدية، وكما يتميز القفطان المغربي بألوانه وأنماطه المختلفة، وغالبًا ما يتم ارتداؤه في كل من احتفالات الأعياد والأعراس، وأصبح القفطان المغربي في وقتنا الحالي من الفساتين المشهورة وذلك بسبب تميزها ورقيها وجمالها، حيث أصبح يتواجد في مختلف عروض الأزياء حول العالم. إلى أي زمن يعود القفطان المغربي؟ يمكن ملاحظة ظهور القفطان في عهد الدولة العثمانية ، حيث كان يدل ارتداؤه على مقام الشخص ومكانته بالنسبة للسلطان، حيث اشتهر ارتداؤه من قبل النساء اللاتي
يعدّ البابليّون أوّل من استخدم البساط الأحمر في الاستقبالات الرسميّة، وسنذكر أهميّة هذا البساط، وسبب جعل لونه أحمراً. أهميّة البساط الأحمر عُرف قديماً بأنّ البساط ذو اللون الأحمر باهظ الثمن بالمقارنة مع لون الأبسطة الأخرى، وهذا السّبب ساهم في استعمال هذا البساط فقط في القصور وبيوت الأغنياء، كما أنّ البساط ذو اللون الأحمر أصبح يميّز فئة الأغنياء وكبار القوم من المجتمع، بالإضافة إلى أنّه بعد ذلك ساد التّقليد بين الشعوب والمجتمعات. ويدلّ البساط ذو اللون الأحمر على أهميّة الأشخاص، وارتفاع مكانتهم،
صفات المؤمنين في القرآن ذكر الله -سُبحانه وتعالى- صفات المؤمنين في عدّة مواضع من القرآن الكريم، يُذكر منها: الخشية من الله -عزّ وجلّ-، والامتثال لأوامره، واجتناب نواهيه، وطاعة رسوله -عليه الصلاة والسلام-، والتوكّل عليه -سُبحانه- في الأمور كلّها، والمُداومة على أداء الصلاة، والإنفاق في سبيله، قال -تعالى-: (وَأَطيعُوا اللَّـهَ وَرَسولَهُ إِن كُنتُم مُؤمِنينَ*إِنَّمَا المُؤمِنونَ الَّذينَ إِذا ذُكِرَ اللَّـهُ وَجِلَت قُلوبُهُم وَإِذا تُلِيَت عَلَيهِم آياتُهُ زادَتهُم إيمانًا وَعَلى رَبِّهِم
عجينة السكّر تستخدم عجينة السكر الشهيّة في تزيين الحلويات وأنواع البسكويت، لإعطائها منظراً جميلاً، ولتزيد من مذاقها الحلو، كما أنَّ تحضير عجينة السكّر لا يحتاج إلى وقتٍ وجهدٍ كبيرين، كما يمكنك صنعها في المنزل بسهولة، وسنتطرّق في هذا المقال إلى طريقة تحضيرها. تختلف مكونّات عجينة السكر باختلاف أنواعها وأصنافها، فمنها عجينة السكّر بالجيلاتين، وعجينة السكّر بالعسل، وعجينة السكّر بالمارشميلو، وعجينة السكّر بالزبدة. إعداد عجينة السكّر المكوّنات ملعقة كبيرة من بودرة الجيلاتين. ربع كوب من الماء. ملعقة
الكوابيس الكوابيس، أو الأحلام المزعجة، من أكثر المنغصات التي تسبب عدم الراحة في النوم، والتقلب كثيراً وفقدان متعة ساعات النوم، خصوصاً أن التأثير المزعج للكوابيس يبقى لنهار اليوم التالي، ويفسد اليوم والليلة، ويمنح طاقة سلبية ونفسية صعبة ومعقدة، وتسبب الشعور بالتعب والإرهاق وقلة التركيز. لرؤية هذه الكوابيس المزعجة أسباب عديدة، يجب محاولة الإحاطة بها لتجنبها، وإن لم تختفي الكوابيس بعد النظر في الأسباب، يصبح من الضروري مراجعة طبيب نفسي، للتخلص من العوامل النفسية، والكبت، ومشاعر القلق والاكتئاب.
زيت الورد يُساعد زيت الورد على تفتيح البشرة وتبييضها؛ فهو يُعالج البُقع الداكِنّة، كما يُحسن نوعيّة البشرة، ويحتوي زيت الورد على مواد قابضة للبشرة، تشُدّ المسامات، ويمكن استعماله بالطريقة الآتية: المكونات: قطرة من زيت جوز الهند. 2-3 قطرات من زيت الورد. طريقة التحضير: خلط الزيّوت مع بعضها. تدليك البشرة بمزيج الزيوت. زيت اللوز يُعَد زيت اللّوز من أفضل الزيوت الفعّالة في تبييض البشرة؛ فهو يحتوي على أحماض دهنيّة غير مشبعة، ومركبات من أهمها: فيتوستيرول (بالإنجليزية: phytosterols)، إضافة إلى
حساسية الباذنجان يُعتبر الباذنجان عادةً نوع من الخضراوات، إلا أنّه في الواقع فاكهة. ويُستخدم الباذنجان في العديد من الأطباق والمنتجات النباتيّة كبديل للحوم فيها، مثل برغر الباذنجان. تُعدّ حساسية الباذنجان نادرة الحصول، ولكنها قد تُصيب بعض الأشخاص، إذ تحدث الحساسية الغذائيّة عادةً خلال مرحلة الطفولة، ولكنها قد تظهر في أيّ مرحلة أخرى من مراحل حياة الإنسان، كما ويتسبب هذا النوع من الحساسية بالعديد من الأعراض، مثل: القشعريرة، والحكة الخفيفة في اللسان أو الحلق، والسُعال، وآلام في المعدة أو تشنجات،
ابن شهاب الزهري هو أبو بكر محمد بن مسلم بن عبد الله بن شهاب الزُهري، يرجع نسبه إلى بني زُهرة بن كلاب، وهو تابعي من أهل المدينة المنورة، وأحد علماء الحجاز والشام، وهو من الأئمة الكبار، بالإضافة إلى أنه من أكبر الفقهاء والحفاظ، وهو أوّل من قام بتدوين الحديث النبوي الشريف، حيث إنّ كتب الحديث الستة تزخر بالكثير من أحاديثه المسندة، وقد عُرف عنه أنّه كان يسير في المدينة والصحف والألواح معه، ليكتب كلّ ما يسمع من أحاديث، وفي هذا المقال سنعرفكم على بعض المعلومات عن ابن شهاب الزهري. مولد ابن شهاب الزهري