هل يمكن علاج انخفاض ضغط الدم بالأغذية يحدث انخفاض ضغط الدم؛ عندما تكون مستوياته أقلّ من المعدّل الطبيعي؛ وذلك يعني عدم حصول القلب، والدماغ ، وأجزاء أخرى من الجسم؛ على كمّياتٍ كافيةٍ من الدّم، وعادةً ما يتراوح ضغط الدّم الطبيعي ما بين 90/60 مليمتراً زئبقياً و120/80 مليمتراً زئبقياً. ويختلف مفهوم انخفاض ضغط الدّم بين الأشخاص، وذلك بناءً على عدّة عوامل، منها؛ التاريخ المرضي للشخص، وعمره، وحالته الصحّية، ولذلك فإنّ من المهمّ استشارة الطبيب لمعرفة الأمور التي تناسب المريض، كما يُمكن أن يساعد تناول
مصادر اللّاكتوز الأساسية يُنصح المرضى الذين يُعانون من عدم تحمل اللاكتوز تجربة أنواعٍ مُختلفة من الحليب ومنتجاته لمعرفة المناسب لتناوله، إذ إنَّها تُعدُّ مصدراً جيداً للعديد من المُغذيات الأساسية كالكالسيوم، وفيما يأتي بعض المصادر الأساسية لسكر اللاكتوز: الحليب: يُعدُّ الحليب مصدراً رئيسياً لسكر اللاكتوز في النظام الغذائي، بما في ذلك حليب الأبقار، والماعز، والأغنام،. مُنتجات الألبان: تحتوي المُنتجات التي تُصنع من الحليب كالقِشْدة، والجُبن، واللبن، والمثلجات، والزبدة على سكر اللاكتوز، ولكن
الباذنجان يعتبر الباذنجان من الخضروات التي يُفضّل عدد كبير من الناس تناولها، لاحتوائه على العديد من العناصر الغذائية المفيدة لجسم الإنسان ومنها، الكالسيوم، الحديد، ومغنيزيوم، والزنك، والفسفور، وغيرها الكثير من الفوائد، وعلاوة على فوائدها فهي تساعد في التخلص من بعض الأمراض ونذكر منها: مرض السكري، والضغط، وأمراض السرطان، والأعصاب يُشار إلى أن جلدة الباذنجان تساعد في تجديد خلايا الدماغ، لذلك تفضل ربة المنزل تحضيره بشكل كبير وبعدة طرق، منها: المقلي، والمشوي، والمحشوّ، ومع المرقة، وسنقدم لكم في هذا
أهمية إتقان العمل في الإسلام يعتبر إتقان العمل في الإسلام من أهم الأسباب الموصلة لنهضة الأمّة الإسلاميّة ونجاحها وفلاحها، فالعمل حتى لو ارتبط بالكدح والعمل والتخطيط والمتابعة، إلا أنّه لن يأتي ثماره إلّا إذا أُتي به على الوجه المطلوب، وقد صنع الله تعالى الكون بما فيه بإتقان، وأنزل آدم إلى الأرض واستخلفه فيها ليقوم بإعمارها وإصلاحها ونهاه عن الفساد فيها، كما أوجب الله تعالى على الإنسان الإحسان، وذلك في قوله تعالى: (وَأَحْسِنُوا ۛ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ). كما حثّ النبيّ الكريم على
زيت جوز الهند إنّ زيت جوز الهند هو أحد الزيوت المستخرجة من ثمار جوز الهند الطازجة، ويعتبر من أكثر الزيوت استخداماً على الإطلاق، حيث يتميز باحتوائه على عناصر آمنة وطبيعيّة، وهذا ما يجعله خالٍ من الأضرار السلبيّة الجانبيّة، كما يتميز بوجود نوعين رئيسين منه، فالنوع الأول يُستخدم لعلاج العديد من الأمراض، أما النوع الثاني يُستخدم في تحضير وإعداد المأكولات المختلفة، بالإضافة إلى تميزه برائحة عطرة وجذّابة، وفي هذا المقال سنذكر فوائده للوجه، وخلطات منه للوجه، بالإضافة إلى فوائده العامة. فوائد زيت جوز
التعامل الأولي مع خفقان القلب عند النّوم صحيح أنّ هناك عدد من النصائح التي تساعد في التعامل مع خفقان القلب، ولكن يجب عدم إهمال الحالة؛ فبعض الحالات بسيطة وقد تظهر فقط بسبب النوم على الجانب الأيسر من الجسم ، أو عوامل يتعرض لها الشخص على مدار اليوم، ولكن في حالات أخرى قد يكون لخفقان القلب عند النوم أسباب مثل وجود مشاكل صحية خطيرة تستدعي مراجعة الطبيب خاصةً عند ظهور أعراض أخرى مع الخفقان أو عند استمراره . ماذا أفعل عند الإصابة بخفقان القلب؟ توجد بعض النصائح التي تساعد على إيقاف خفقان القلب، ولكن
كيفية الحصول على الطاقة الشمسية يمكن الحصول على الطاقة الشمسية على شكل أمواج أو على شكل أشعة سينية، من خلال العديد من الطرق والوسائل ومنها: البطاريات الشمسية: تعمل البطاريات الشمسية على أساس سقوط الضوء على الأسطح الحساسة للضوء، فيتدفق الكهرباء نتيجة لذلك، ومن الجدير بالذكر أن هذه البطاريات تلعب دوراً مهماً في الأقمار الصناعية الفضائية، كما استخدمت البطاريات الشمسية لتوليد الكهرباء في جزيرة جوز الهند الواقعة قبالة الساحل الأسترالي. المولدات الحرارية: تقوم المولدات الحرارية على تحويل الحرارة
تفتيت حصوات المرارة يمكن للطبيب اختيار طريقة العلاج المناسبة لتفتيت حصى المرارة أو حصوات المرارة (بالإنجليزية: Gallstones) بناءً على الأعراض الظاهرة على المُصاب ونتائج الفحوصات التشخيصيّة له، فقد يلجأ الطبيب إلى مراقبة المصاب، أو قد يلجأ إلى الحل غير الجراحي؛ الذي يتضمّن إزالة الحصى مع المحافظة على وجود المرارة، ويتم اللجوء إليها عادةً في حالات وجود حصى الكوليسترول وخاصة للأشخاص الذين لا يستطيعون الخضوع لعملية استئصال المرارة (بالإنجليزية: Cholecystectomy)، في حين قد يلجأ إلى الحل الجراحي