كلمات ضد الظلم
كلمات ضد الظلم
- الظلم علامة واضحة من علامات الضعف البشري.
- بين الظلم الظاهر والعدل الخفي خيط رفيع لا يراه إلّا أهل القلوب.
- الظلم مؤذِن بخراب العمران.
- برفقة العدالة تجتاز العالم، وبرفقة الظلم لا تعبر عتبة بيتك.
- إنّ مقاومة الظلم لا يحدِّدها الانتماء لدين، أو عرق، أو مذهب، بل تحددها طبيعة النفس البشرية التي تأبى الاستعباد وتسعى للحرية.
- لا تقف أبداً موقف المتفرِّج من الظلم أو الغباء ، القبر سيوفر متَّسعاً من الوقت للصمت.
- إياكم أن تظلموا أو تناصروا الظلم؛ إنّ الظلم يردي ويُهلك.
- الظلم أسرع شيء إلى تعجيل نقمة وتبديل نعمة.
- بيت الظالم خراب.
- ظلم الأقارب أشد وقعاً من السيف.
- ظلم ذوي القربى أشد مرارة على النفس من وقع الحسام المهند.
- ما من ظالم إلّا سيُبلى بظالم.
- من ظلم لا بدّ أن يُظلَم.
- لكل ظالم نهاية.
- من أعان ظالماً سُلِّط عليه.
عبارات ضد الظلم
عبارات ضد الظلم فيما يأتي:
- دار الظالم ظلام ولو بعد حين.
- ظلم الضعيف أفحش ظلم.
- من زرع الظلم حصد الخسران.
- ظلم اليتامى مفتاح الفقر .
- ويل للظالم من يوم المظالم.
- إذا دعتك قدرتك إلى ظلم الناس فاذكر قدرة الله عليك.
- الظلم له ند وليس له فؤاد.
- الظلم ظلمات يوم القيامة .
- يوم المظلوم على الظالم أشد من يوم الظالم على المظلوم.
- يا ظالم، هل تجمدت مخافة الله في قلبك؟! فأصبحت تتلذّذ بظلم العباد.
- يا ظالم، ألم تسأل نفسك يوماً ما عن سبب القسوة التي تجدها في قلبك والظلمة التي تعلو وجهك؟
- يا ظالم، ألم تسأل نفسك لماذا بطانتك لا تصدقك الأحاسيس؟
- يا ظالم، ألم تجد في قلبك من أثر الظلم وحشة ونكران؟ أم هو التكبر والطغيان؟
- يا ظالم، هل حاسبت نفسك يوماً في ذات الله؟
- يا ظالم، هل سألت نفسك وأجبت عن السؤال بصدق: هل أنت راضٍ عن نفسك؟
- يا ظالم، ألم يحن لقلبك أن يفيق من ظلمات الجور والظلم؟
- يا ظالم، ألم يحن لك أن تتوب؟
- يا ظالم تب إلى ربك، وردّ الحقوق إلى أهلها قبل أن يباغتك الأجل.
- يا ظالم هل تظن أنّك مخلد أو أنّك بمعزل عن عذاب الله وعقابه؟
- يا ظالم أدرك نفسك، وتحلَّل من المظالم قبل أن يأتي يوم تكون فيه أسيراً لأعمالك.
- إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس، فلا تنسى قدرة الله عليك.
- يا ظالم، ألّا تعلم أنّ سجل ظلم العباد لا يغفره الله؟
- قل للذي آذاك أن الله لا ينسى.
- يا ظالم، هل تعلم أنّ سنة الله الغالبة أن الجزاء من جنس العمل؟
- يا ظالم، هل هانت عليك حسناتك حتى تهبها لخصومك؟
- غدًا في محكمة الله نلتقي وهناك العدل يقام.
- يا ظالم كم من حق حرمته أصحابه سيأخذونه منك يوم الفصل.
- يا ظالم، هل أعددت العدة ليوم الحساب، وأنت ترى ملك الموت يتخطّف الناس من حولك؟
- وحين علموا أن فيك من عفو يوسف، رموك في البئر كثيرًا.
- يا ظالم، هل تظن أن من يساعدونك في ظلم المخالفين لك سيحاسَبون عنك؟
- في يوم ما ستزوركم أفعالكم، فلا تتفاجئوا منها.
- يا ظالم، هل تظن أنّ حزبك سيحاسَب عنك، أو يُغني عنك شيئاً يوم الحساب؟
- يا ظالم، هل نسيت أنّ للمظلوم دعوة مستجابة!
- انجرافك تحت مبدأ الكل يفعله، سيسلب منك خصالك كإنسان ميزه الله بالعقل.
- يا ظالم، ألم تعلم أنّ للمظلوم رباً تكفّل بنصرته ولو بعد حين؟
- يا ظالم، هل تعلم أنّ عاقبة الظلم وخيمة في الدنيا قبل الآخرة؟
- إياكم وكسر الخواطر، فهي ليست عظامًا تجبر، بل هي أرواح تقهر.
- يا ظالم، ألم يردعك عن الظلم ما حلّ بالظالمين من قبلك؟
- رفعت لله قنديلي فأوقده، فهل تظن يدًا في الأرض تطفئني؟
- يا ظالم ترقب كيف سينتقم الله منك إن لم تتب في الدنيا قبل الآخرة.
- إياك من عسف الأنام وظلمهم واحذر من الدعوات في الأسحار.
- الأفعال دائمًا أبلغ من الأقوال، صدق ما تراه، وانسى ما سمعته.
- فلا تعجل على أحد بظلم فإنّ الظلم مرتعه وخيم.
- الظلم الذي نفيد منه يسمى حظاً والظلم الذي يفيد منه سوانا يسمى فضيحة.
- احذر أن يشتكيك أحد إلى الله.
- المصيبة ليست فقط في ظلم الأشرار بل في صمت الأخيار.
- نوم الظالم عبادة.
- من ظلم نفسه فهو لغيره أظلم.
عبارات جميلة ضد الظلم
- لا نشين على الظلم لأنّنا نخشى ارتكابه بل لأنّنا نخشى أن نعاني منه.
- من يحيا على حرمان غيره من الضوء يُغرق نفسه في عتمة ظله.
- إنّ الظلم يجعل من المظلوم بطلاً، وأما الجريمة فلا بدّ من أن يرتجف قلب صاحبها مهما حاول التظاهر ب الكبرياء .
- إذا كان من الظلم أن ترفض ما تراه صواباً، فليس من العدل أن تقبل ما تراه خطأ.
- إنّ العدل واجب لكل أحد على كل أحد في كل حال، والظلم محرَّم مطلقاً لا يُباح بحال.
- إنّ العدل أقل تكلفة من الظلم، والأمن أقل كلفة من الحرب.
- البشر إنّما يذمُّون الظلم خوفاً من أن يصبحوا من ضحاياه، لا اشمئزازاً من ارتكابه فقط.
- لا تنهار نفسياً في أي مرحلة، وتذكر أنّك الأقوى لأنّ قضيتك عادلة ولأنّ الظلم لا يدوم.
- من يصبر على الضيم ولا يتمرد على الظلم يكون حليف الباطل على الحق وشريك السفاحين بقتل الأبرياء.
أقوال السلف عن الظلم
أقوال السلف عن الظلم فيما يأتي:
- قال معاوية رضي الله عنه: (إني لأستحي أن أظلم من لا يجد عليَّ ناصرًا إلا الله).
- كتب معاوية -رضي الله عنه- إلى عمر بن عبد العزيز -رحمه الله- بعض عماله يستأذنه في تحصين مدينته، فكتب إليه: حصنها بالعدل، ونقِّ طرقها من الظلم.
- قال المهدي للربيع بن أبي الجهم، وهو والي أرض فارس: يا ربيع، آثر الحق، والزم القصد، وابسط العدل، وارفق بالرعية، واعلم أنَّ أعدل الناس من أنصف من نفسه، وأظلمهم من ظلم الناس لغيره.
- قال ابن أبي الزناد عن هشام بن عروة قال: استعمل ابن عامر عمرو ابن أصبغ على الأهواز، فلما عزله، قال له: ما جئت به؟ قال له: ما معي إلا مائة درهم وأثواب، قال: كيف ذلك؟ قال: أرسلتني إلى بلد أهله رجلان: رجل مسلم له ما لي، وعليه ما عليَّ، ورجل له ذمة الله ورسوله، فوالله ما دريت أين أضع يدي، قال: فأعطاه عشرين ألفًا.
- وكان شريح القاضي يقول: سيعلم الظالمون حقَّ من انتقصوا، إنَّ الظالم لينتظر العقاب، والمظلوم ينتظر النصر والثواب.
- وقال جعفر بن يحيى: الخراج عمود الملك، وما استغزر بمثل العدل ، وما استنزر بمثل الظلم.
شعر عن الظلم
يقول التطيلي الأعمى:
إلى الله أشكو الذي نحن فيه
أسىً لا يُنَهنِهُ منهُ الأسى
على مثلها فلتشقَّ القلوبُ
مكانَ الجيوبِ وإلا فلا
فشا الظلمَ واغترَّ أشياعُهُ
ولا مُسْتَغاثٌ ولا مُشْتَكى
وساد الطَّغَامُ بتمويههمْ
وهل يَفْدَحُ الرزءُ إلا كذا
وطالت خُطَاهُم إلى التُّرَّهاتِ
ألا قصّرَ الله تلك الخطا
وأعْجَبُ كيفَ نضلُّ السبيلَ
ولم نأتِهِ واهتدته القطا
وكيف تَضاحَكُ هذي الرياضُ
وكيف يصوبُ الغمامُ الحصى
وهيهات لم يعتمدْ أن يجودَ
ولكن لما نحن فيه بكى
وماذا بحمصٍ من المضحكاتِ
ولكنَّه ضحكٌ كالبكا
وذا اليومُ حَمَّلنا فادحاً
خَضَعْنا له وانتظرنا غدا
وَنُغْضِي على حُكْم صَرْفِ الزمان
وبين الجوانح جَمْرُ الغَضَا
ويا رُبَّ إلبٍ على المسلمين
زَوَى الحقَّ عن أهله فانْزَوى
هو الكلبُ أَسَّدَهُ جَهْلُهُ
وطال فخالُوْهُ ليثَ الثَّرى
وراعهمُ زأرُهُ فيهمُ
ولو كانَ في غيرهمْ ما عوى
كفاهُ الهوانُ احتقارَ الهوان
فسنَّ الأذَى باحْتِمالِ الأذى
تهاونَ باللهِ والمسلمين
وقد كان في واحدٍ ما كفى
وقد خلعَ الدينَ خَلْعَ النَجادِ
وقد أكل الدِّينَ أكلَ الرِّبا
فمرآه في كلِّ عينٍ قذى
وذكراهُ في كلِّ حلقٍ شَجَا
إذا سُئِلَ العَسْفَ بالمسلمين
فأَجْوَدُ من حاتمٍ بالقرى
وإن أمكنتْ منهمُ فُرْصَةٌ
فأَفْتَكُ من خالدٍ بالعدا
ولا بدَّ للحقِّ مِنْ دُوْلةٍ
تُميتُ الضَّلالَ وتُحْيي الهُدى
فيا سحرَ فرعونَ ماذا تقول
إذا جاءَ موسى وأَلقى العصا
وقد عزَّ في مَنْعِ سلطانه
كُلَيْبٌ فكيفَ رأيتَ الحِمَى
وإنَّ أمامك لو قد علمتَ
أشياءَ أَيسرهنَّ الرَّدَى
فَمَا غَفَلَ اللهُ عن أُمّةٍ
ولا تَرَكَ اللهُ شيئاَ سُدى
وعاقِبةُ الظلمِ ما قد سَمِعْتَ
وعَايَنْتَ لو نَهْنَهَتْكَ النُّهَى
أيا أهلَ حمصٍ وقِدْماً دعوتُ
وهل تسْمعونَ إلى من دعا
يَقلُّ لأقداركمْ كلُّ شيءٍ
فكيفَ رضيتمْ بدون الرِّضى
أَلا قد لحنتُ لكم فاسمعوا
وحاجَيْتُ إن كان يُغني الحجا