المقلوبة تعتبر أكلة المقلوبة من الأكلات العربية الشرقية المشهورة جداً في دول الوطن العربيّ، وترجع أصولها إلى فلسطين والأردن، ويدخل في إعدادها العديد من أنواع الخضار كالباذنجان، أو البطاطا، أو القرنبيط، مع اللحم أو الدجاج، وسميت بهذا الاسم لأنّها تقلب من القدر في طبق التقديم مباشرة، ويقدم بجانبها اللبن والسلطة. مقلوبة الباذنجان والبطاطس المكوّنات حبتان من الباذنجان المقطّعتان إلى شرائح. حبتان من البطاطس المقطّعتان إلى دوائر. كوبان من الأرز المصري. ملح طعام. نصف كوب من الأرز الحبة الطويلة. حسب
الفعل قد يؤدي الفعل معنىً مرتبطًا بزمنٍ معين قد تختلف صوره كي تُشير إلى الزمن المحدد الذي حدث فيه، وقد لا يتعلق بأي زمن فتكون صورته صورة واحدة جامدة، وبهذا ينقسم الفعل إلى قسمين الأول فعلٌ مشتق أو ما يُسمى بالفعل المتصرف، والثاني هو الفعل الجامد. الأفعال الجامدة شُبّه الفعل الجامد بالحرف بناءً على وظيفته التي تُعطي معنًى غير مرتبط بزمن مُعين ومجردًا من أي حدث، فخرج عن الأصل في الأفعال التي تحمل دلالةً على الزمان والحدث اللذين يعدان العنصرين الأساسيين في كل الأفعال، والحرف غير متصرف لازم للجمود
الذهب الخالص ويعرف أيضاً باسم (الذهب النقي)، هو الذهب الذي يتم استخراجه مباشرةً من مصدر وجوده، وتتم تنقيته من أية معادن، أو عناصر أخرى قد تتواجد ضمن مكوناته، ويعرف الذهب عموماً بأنه نوعٌ من أنواع المعادن الثمينة، ويرمز له علمياً بالرمز (Au). عرفهُ الناس منذ قديم الزمن، ويعتبر من المعادن التي لا تتأثر بتغيرات الطقس، أو العوامل الجوية، ولا يذوب عند تعريضه للأحماض المركزة، ولكنه يذوب في الأحماض المخلوطة معاً، ولا تؤثر عليه أغلب المعادن، إلا معدن الزئبق. أهمية الذهب الخالص للذهب أهمية كبيرة عند
ما تشتهر به السنغال السنغال دولة تقع في غرب القارة الإفريقية ، وتُعرف باسم بوابة إفريقيا، وتتضمن الدولة تنوّعًا هائلًا في البيئة، فهي تنقسم إلى مناطق غنية بالأعشاب، ومناطق قاحلة، فضلًا عن وجود الغابات الاستوائية المطيرة، وهو الأمر الذي جعلها من الدول الغنية بالتراث الطبيعي، والثقافات المتنوعة. وتضم السنغال ما يقارب 15 مليون نسمة، وهي دولة تمتلك تاريخ غني من الثقافة الإفريقية مع قليل من التأثير الفرنسي، وتشتهر بالعديد من الأمور، مثل: كرة القدم، والمصارعة، والكثير من الأمور الأخرى، ولعل أهم ما
صيغ المبالغة يَرد في كلامنا تعابير كثيرة نقصد فيها المُبالغة بالفعل والحدث، وهذه التعابير يُسميها علماء النحو بصيغ المُبالغة، ومنها ما هو قياسيّ يأتي على أوزان مُعيّنة ومنها ما هو سماعيّ بدون قاعدة، وتُعرف صيغ المبالغة على أنّها أسماء تُشتَق من الأفعال بغرض المُبالغة، وإظهار الكثرة للحدث، وتأكيد المعنى وتقويته. أوزان صيغ المبالغة يذهب بعض النحاة إلى أنّ صيغ المبالغة هي أوزان تُشتَق من أفعالٍ مُتعديةً أو من أفعالٍ لازمة، وبعضهم يذهب إلى أنّها تُدرَج تحت اسم الفاعل المُشتق من الفعل، وسنذكر فيما
خَالِدُ بنُ الوَلِيْدِ ابْنِ المُغِيْرَةِ بنِ عَبْدِ اللهِ بنِ عُمَرَ بنِ مَخْزُوْمِ بنِ يَقَظَةَ بنِ كَعْبٍ، سَيْفُ اللهِ، وَفَارِسُ الإِسْلاَمِ، وَلَيْثُ المَشَاهِدِ، السَّيِّدُ الإِمَامُ، الأَمِيْرُ الكَبِيْرُ، قَائِدُ المُجَاهِدِيْنَ، أَبُو سُلَيْمَانَ القُرَشِيُّ، المَخْزُوْمِيُّ، المَكِّيُّ، وَابْنُ أُخْتِ أُمِّ المُؤْمِنِيْنَ مَيْمُوْنَةَ بِنْتِ الحَارِثِ، وَسَمَّاهُ النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: سَيْفَ اللهِ ، فَقَالَ: (إِنَّ خَالِداً سَيْفٌ سَلَّهُ اللهُ عَلَى
الوراثة تُعرف الوراثة في علم الأحياء بأنّها عملية تناقل الصفات الجسمية بين الكائن الحي ونسله، ويكون ذلك بواسطة انتقال الشيفرة الوراثية التي يمتلكها الآباء بالمناصفة بين الأم والأب عند حدوث اتصال جنسي أو تلاحم بين الحيوان المنوي والبويضة ، ويُعرف العلم الذي يهتم بدراسة عملية انتقال هذه الصفات الجسمية بين أفراد العائلة الواحدة بعلم الوراثة. بناءً على ما فسّره علم الوراثة فإنَّ الجينات هي الأساس في تحديد الصفات الموروثة بين الأجيال؛ إذ تعّد الوحدة الأساسية في الوراثة بين الكائنات الحية، إذ تضمّ
من هم المماليك ومن أين جاؤو؟ يُعرف المماليك بأنّهم فئة من الناس خدموا العديد من الإمبراطوريات، والسلاطين، والخلفاء في القِدم بصفتهم جنوداً تحت إمرتهم، ثمّ أصبحت لهم سلطتهم الخاصة لاحقاً، وكان معظم المماليك من عائلات غير مسلمة يعود أصلهم إلى مناطق أوروبا الشرقية، والقوقاز، وتركيا. بدأ تجنيد المماليك في القرن التاسع من قِبل الخلفاء العباسيين في بغداد، حيث كانوا يُدرَّبون في سلاح الفرسان بعد اعتناقهم الإسلام ليُصبحوا جنوداً وقوةً تدعم الجيش تحت قيادة مُباشرة من الحاكم، وكانوا يُدرَّبون بشكل صارم