كلام حلو للحبيب
كلام حلو للحبيب
من أجمل الكلمات المقدّمة للحبيب ما يلي:
- مستعد أن أخسر حياتي وأخسر الدّنيا لأجلك، لكي أراك كلّما احتجت لحنانك.
- لو تاه الحبّ أنت الدّليل، ولو مات القلب أنت البديل، وكلمة حبّ في حقّك قليل.
- جنّة أحلامي قلبك، وأسعد أيّامي قربك، وأحلى كلامي "أحبّك" بالدّنيا عندي "حبّك".
- يا رسالة سافري لقلب الغالي، واسكني فيه، ثمّ عودي وطمّني قلبي عليه.
- اسمك بقلبي انكتب، وبحروف من نور وذهب، خذ منّي هالوعد، إنّي أحبّك للأبد.
- رسمت الدّنيا بعيونك، وتهت أنا من دونك، حلفت إنّي ما أخونك، أحبّك جدًا وأصونك.
- تمرّ السّاعات وانتظر صوتك، وتمرّ الأيّام وأتمنّى أشوفك، ويمرّ العمر وأنا أحبّك.
- قالوا القمر، قلت عالي، قالوا الذّهب، قلت غالي، قالوا حبيبي ، قلت دوم في بالي.
- دلّوني على قلب يحبّ ما يخون، وعلى عين تشوف واحد مو مليون.
- الثّلج هديّة الشّتاء، والشّمس هديّة الصّيف، والزّهور هديّة الرّبيع، وأنت هديّة العمر.
- اللهمّ إنّي أحبّ عبدك هذا حبّاً خالصاً فيك، فاجمعني وإيّاه في رياض الجنان.
- دوّرت رسالة أرسلها لك، ما لقيت أحلى من "الله لا يحرمني منّك".
- أوّل شخص بالدّنيا يستاهل كلمة كل عام وأنت بألف خير، يا أحلى قلب بالدّنيا.
- من حبّي لك، وصدقي، وجنوني نسيت كيف أطبق جفوني، على قلبي ولا على عيوني؟
- حينما تتوقّف روحي عن عشق روحك، سيتوقّف قلمي عن عشق الحروف وتقبيل الورق.
- ضاع عمري مرّتين، مرّةً قبل أن ألقاك، والثّانية عندما لم أعد ألقاك.
- لو نظر نيوتن إلى عينيك لعرف أنّه ليس للجاذبية أيّ قانون يحكمها.
- عندما يتوقّف الزّمن، وينفصل العالم عن الوجود، اعلم عندها أنّي قد قبّلت جبينك.
- للعيون لغة لا يفهمها إلا المحبّون، يخيّم الصّمت فيها عندما تبدأ بالكلام.
- أروع ما قد يكون أن تشعر بالحبّ، ولكنّ الأجمل أن يشعر بك من تحبّ.
- ربّما عجزت روحي أن تلقاك، وعجزت عيني أن تراك، ولكن لم يعجز قلبي أن ينساك، إذا العين لم تراك فالقلب لن ينساك.
- أحبّك موت، لا تسألني ما الدّليل، أرأيت رصاصةً تسأل القتيل.
- ربّما يبيع الإنسان شيئاً قد اشتراه، لكنّه لا يبيع قلباً قد هواه.
- لا تسألني عن النّدى فلن يكون أرقّ من صوتك، ولا تسألني عن وطني فقد أقمته بين يديك، ولا تسألني عن اسمي فقد نسيته عندما أحببتك.
- كنت أنوي أن أحفر اسمك على قلبي، ولكنّني خشيت أن تزعجك دقّات قلبي.
- إن يئست يوماً من حبّك وفكرت في الانتحار، فلن أشنق نفسي، أو أطلق عليها النّار، ولن ألقي نفسي من ناطحة سحاب، لأنّي أعرف وباختصار أنّ عينيك أسرع وسيلة للانتحار.
- لا ثقة لديّ إلّا بعينيك، فعيناك أرض لا تخون، فدعني أنظر إليهما، دعني أعرف من أكون.
مسجات رومانسية للحبيب
- فكرت أن أهديك عيوني، ولكن خفت أن أشتاق إليك فلا أراك.
- من العذاب أن تكتب لمن لا يقرأ لك، وأن تنتظر من لا يأتي لك، وأن تحبّ من لا يشعر بك، وأن تحتاج من لا يحتاج لك.
- الفرق بين العشق والحبّ عندما يبكي من تحبّ تحاول أن تخفّف عنه، لكن عندما يبكي من تعشق تبكي معه.
- من جمع حبّاً صادقاً تملّك أجمل لحظات الدّنيا، ومن ملك حبيباً مثلك تملّك العالم كله.
- يا ضحكة قلب حيرانة، صرختها تهزّ الكون، كلّ من سمع صوتك عاش الحياة مجنون.
- للحبّ فضلٌ على هذه الحياة، فهو الذي يضفي لها طعماً ولوناً، ويجعلها تبدو ملونةً في عيوننا، وللحبّ فضلٌ علينا، فهو يبثّ الفرح في قلوبنا الصّغيرة لتصبح وسع الكون بحبّها.
- ما أجمل أن نعيش هذه المشاعر الحقيقيّة الصّادقة، ونتقاسمها مع من نحبهم، وفي يوم الحبّ هذه فرصة ليبوح كلّ عاشق لحبيبه، كم هو ممتنٌ لوجوده في حياته، وليشكره على كلّ لحظة حزن وسعادة أمضياها معاً بقلوبٍ صافيةٍ، عاشقة، ومحبّة.
اقتباسات أحلام مستغانمي عن الحب
من اقتباسات أحلام مستغانمي المتعلقة بالحبّ، ما يلي:
- دعيني أدهشك في عيد الحبّ، وأجرّب معك ألف طريقة لقول الكلمة الواحدة نفسها في الحبّ، دعيني أسلك إليك الطرق المتشعّبة الألف، وأعشقك بالعواطف المتناقضة الألف، وأنساك وأذكرك، بتطرّف النّسيان والذّاكرة، وأخضع لك وأتبرّأ منك، بتطرّف الحرّية والعبوديّة، بتناقض العشق والكراهيّة. دعيني في عيد الحبّ أكرهك بشيء من الحبّ.
- أجمل حبّ هو الذي نعثر عليه أثناء بحثنا عن شيءٍ آخر.
- الحبّ يجلس دائماً على غير الكرسيّ الذي نتوقعه تماماً، بمحاذاة ما نتوقعه حبّاً.
- كان الحبّ أفضل حالاً يوم كان الحمام ساعي بريد يحمل رسائل العشّاق، كم من الأشواق اغتالها الجوّال وهو يقرّب المسافات، نسيَ النّاس تلك اللهفة التي كان العشّاق ينتظرون بها ساعي بريد، وأيّ حدث جلل أن يخطّ المرء أحبّك بيده، أيّة سعادة وأيّة مجازفة أن يحتفظ المرء برسالة حبّ إلى آخر العمر.
- اليوم أحبّك قابلة للمحو بكبسة زرّ، هي لا تعيش إلّا دقيقةً، ولا تكلّفك إلّا فلساً.
- الحبّ هو اثنان يضحكان للأشياء نفسها، يحزنان في اللحظة نفسها، يشتعلان وينطفئان بعود كبريت واحد دون تنسيق أو اتفاق.
- الحبّ هو ذكاء المسافة، ألا تقترب كثيراً فتُلغي اللهفة، ولا تبتعد طويلاً فتُنسَى، ألا تضع حطبك دفعةً واحدةً في موقد من تُحب، أن تُبقيه مشتعلاً بتحريكك الحطب ليس أكثر، دون أن يلمح الآخر يدك المحرّكة لمشاعره ومسار قدره.
- أجمل لحظة في الحبّ هي ما قبل الاعتراف به، كيف تجعل ذلك الارتباك الأوّل يطول، تلك الحالة من الدّوران التي يتغيّر فيها نبضك وعمرك أكثر من مرّة في لحظة واحدة، وأنت على مشارف كلمة واحدة.
- الأعياد دوّارة، عيد لك وعيد عليك، إنّ الذين يحتفلون اليوم بالحبّ، قد يأتي العيد القادم وقد افترقوا. والذين يبكون اليوم لوعة وحدتهم، قد يكونون أطفال الحبّ المدللين في الأعياد القادمة، علينا في الحالتين أن نستعدّ للاحتمال الآخر.
- أيّ علم هذا الذي لم يستطع حتى الآن أن يضع أصوات من نحبّ في أقراص أو زجاجة دواء نتناولها سرّاً، عندما نُصاب بوعكةٍ عاطفيّة، من دون أن يدري صاحبها كم نحن نحتاجه!
- ادخلي الحبّ كبيرةً واخرجي منه أميرةً، لأنّك كما تدخلينه ستبقين، ارتفعي حتى لا تطال أخرى قامتك العشقيّة.
- في الحبّ لا تفرطي في شيء، بل كوني مفرطةً في كلّ شيء، اذهبي في كلّ حالة إلى أقصاها، في التّطرف تكمن قوّتك ويخلد أثرك، إن اعتدلت أصبحت امرأةً عاديةً يمكن نسيانها واستبدالها!
قصيدة عن الحب
على الأنقاض وردتنا
ووجهانا على الرّمل
إذا مرّت رياح الصّيف
أشرعنا المناديلا
على مهل.. على مهل
وغبنا طيّ أغنيتين، كالأسرى
نراوغ قطرة الطلّ
تعالي مرةً في البال
يا أختاه!
إنّ أواخر الليل
تعرّيني من الألوان والظلّ
وتحميني من الذلّ!
وفي عينيك، يا قمري القديم
يشدّني أصلي
إلى إغفاءة زرقاء
تحت الشّمس.. والنّخل
بعيداً عن دجى المنفى..
قريباً من حمى أهلي
تشهّيت الطفولة فيك
مذ طارت عصافير الرّبيع
تجرّد الشّجر
وصوتك كان، يا ما كان،
يأتي
من الآبار أحياناً
وأحياناً ينقطه لي المطر
نقيّاً هكذا كالنّار
كالأشجار.. كالأشعار ينهمر
تعالي
كان في عينيك شيء أشتهيه
وكنت أنتظر
وشدّيني إلى زنديك
شدّيني أسيراً
منك يغتفر
تشهّيت الطفولة فيك
مذ طارت
عصافير الرّبيع
تجرّد الشّجر!
ونعبر في الطريق
مكبّلين..
كأنّنا أسرى
يدي، لم أدر، أم يدك
احتست وجعاً
من الأخرى؟
ولم تطلق، كعادتها،
بصدري أو بصدرك..
سروة الذّكرى
كأنّا عابرا درب،
ككلّ النّاس،
إن نظرا
فلا شوقاً
ولا ندماً
ولا شزراً
ونغطس في الزّحام
لنشتري أشياءنا الصّغرى
ولم نترك لليلتنا
رماداً.. يذكر الجمرا
وشيء في شراييني
يناديني
لأشرب من يدك ترمّد الذّكرى
ترجّل، مرةً كوكباً
وسار على أناملنا
ولم يتعب
وحين رشفت عن شفتيك
ماء التّوت
أقبل عندها، يشرب
وحين كتبت عن عينيك
نقّط كلّ ما أكتب
وشاركنا وسادتنا..
وقهوتنا
وحين ذهبت ..
لم يذهب
لعلي صرت منسيّاً
لديك
كغيمة في الرّيح
نازلةً إلى المغرب..
ولكنّي إذا حاولت
أن أنساك..
حطّ على يديّ كوكب
لك المجد
تجنّح في خيالي
من صداك..
السّجن، والقيد
أراك، استند
إلى وساد
مهرةً.. تعدو
أحسّك في ليالي البرد
شمساً
في دمي تشدو
أسميك الطفولة
يشرئبّ أمامي النّهد
أسمّيك الرّبيع
فتشمخ الأعشاب والورد
أسمّيك السّماء
فتشمت الأمطار والرّعد
لك المجد
فليس لفرحتي بتحيّري
حدّ
وليس لموعدي وعد
لك.. المجد
وأدركنا المساء..
وكانت الشّمس
تسرّح شعرها في البحر
وآخر قبلة ترسو
على عينيّ مثل الجمر
خذي منّي الرّياح
وقبّليني
لآخر مرّة في العمر
وأدركها الصّباح
وكانت الشّمس
تمشّط شعرها في الشّرق
لها الحنّاء والعرس
وتذكرةً لقصر الرّق
خذي منّي الأغاني
واذكريني..
كلمح البرق
وأدركني المساء
وكانت الأجراس
تدقّ لموكب المسبيّة الحسناء
وقلبي بارد كألماس
وأحلامي صناديق على الميناء
خذي منّي الرّبيع
وودّعيني..