السكر إنّ ما يُقارب 2-5% من مجموع السكان حول العالم يُعانون من مرض السكر ، ويُعرّف هذا الداء على أنّه ارتفاع مستويات السكر في الدم بشكلٍ يفوق الحدّ الطبيعيّ، وذلك إمّا بسبب عدم قدرة الجسم على إفراز الإنسولين (بالإنجليزية: Insulin) وإمّا بسبب عدم استجابة الخلايا للإنسولين المُفرز على الوجه الصحيح، وفي الحقيقة هناك نوعان رئيسيان لمرض السكري، ويُعرفان بالنوع الأول لمرض السكري (بالإنجليزية: Type 1 Diabetes) والنوع الثاني لمرض السكري (بالإنجليزية: Type 2 Diabetes). كيفية خفض مستوى السكر الخيارات
فوائد السياحة تحقق السياحة فوائد عدّة للدول، ومن أبرز هذه الفوائد ما يلي: تحقيق عوائد مالية: تعد هذه هي الفائدة الأبرز للسياحة حيث يُمكن أن تشكل الإيرادات من قطاع السياحة جزءاً كبيراً من الناتج القومي للدول، لهذا السبب أصبحت الدول بشكل عام والنامية بشكل خاص تركّز بشكل كبير على الترويج لهذا القطاع. توفير فرص عمل: للسياحة دورها البارز في توفير فرص العمل للسكان المحليين، فالفنادق والمطاعم والمحلات التجارية ووسائل النقل جميعها تحتاج إلى موظفين للعمل فيها. رفع مكانة الدول: تُساهم السياحة في إعلاء
عبد الرحمن الأبنودي هو أحمد عبد المعين عبد العزيز، شاعر وكاتب مصري يُعدّ من أشهر شعراء العاميّة في مصر، ولد في 11 من شهر نيسان في عام 1938 في قرية أبنود في محافظة قنا في مصر، لُقب بالخال، وقد حصل على ليسانس في آداب اللغة العربية من جامعة القاهرة في مصر. بداية المسيرة العملية للشاعر عبد الرحمن الأبنودي بدأ الشاعر عبد الرحمن الأبنودي رحلته الفنية منذ بداية الستينات، حيث كوّن مع الشاعران أمل دنقل ويحيى الطاهر ثلاثي لكتابة شعر الفصحى، ثم اتجه بعدها لكتابة شعر العاميّة، ليتحوّل شعره إلى العديد من
الموت هو مفارقة الشخص للحياة ، وهو بحسب جميع الديانات السماوية إنما هو مرحلة إنتقالية بين الحياة الدنيا و الحياة الآخرة ، فالمؤمنون بالله يؤمنون بأن الإنسان الحي إنما تسكن جسده روح من أمر الله سبحانه و تعالى ، و هذه الروح هي ما تبقي الجسد حياً ، حتى إذا ما جاء أجل الإنسان المقدر من قبل الله سبحانه و تعالى إستوفى الله جل و على أمانته و قبض روحه بواسطة ملك الموت الموكل بذلك . الموت للمؤمن ليس شراً بحال من الأحوال ، فإنما هو محطة بين حياتين ، و لئن صدق المرء مع ربه فإنه لينتظر حياة هي أرجى بكثير
تحدث البطالة الهيكلية بشكل عام عندما لا يجد الباحثون عن العمل وظائف مناسبة لهم وموافقة لمؤهلاتهم على الرغم من وجود الوظائف الشاغرة كما يمكن أن تؤدي البطالة الهيكلية إلى ارتفاع معدل البطالة الطبيعي لفترات طويلة، وفيما يأتي أهم المعلومات حول البطالة الهيكلية. مفهوم البطالة الهيكلية تعرف البطالة الهيكلية بأنها نوع من أنواع البطالة طويلة الأمد والتي تحدث نتيجة إلى الاختلاف وعدم التوافق بين الوظائف المتاحة ومهارات أو مؤهلات الباحثين عن العمل وتعد العوامل الخارجية مثل التطور التكنولوجي والمنافسة
تقديم المُبتدأ على الخَبَر يُعدّ المُبتدأ أحد أركان الجملة الاسميّة، والمُسمّى من قِبل عُلماء النّحو بـ"المُسند إليه"، والمُبتدأ اسم مرفوع يَرِدُ أولّ الجملة الاسميّة، أمّا الخَبَر فهو الرّكن الثّاني للجُملة الاسميّة، والمُسمّى عن النُّحاة بـ"المُسند" والذي يُتوَصَّل من خلاله إلى المعنى المُراد من المُبتدأ لتكتمل فائدة الجُملة ومعناها.ويجب الإشارة إلى أنّ المُسند إليه (المُبتدأ) يتقدّم على المُسند إليه (الخبر) في الجملة الاسميّة في الأصل وهذا التّقدُم إمّا أن يكون بالجواز أو الوُجوب، أمّا
الكاتو يعتبر الكاتو أو الكيك من أقدم الحلويات الغربية التي ظهرت في دول أوروبا، ثمّ انتشر بعد ذلك للعديد من دول العالم، وأصبح يحضر بطرقٍ عديدة، وهو من الأطباق التي تقدّم كطبقٍ رئيسي في المناسبات والحفلات الخاصة، كأعياد الميلاد، والزيارات العائلية، فنكهاته المختلفة تلائم أذواق الجميع، وتختلف تكلفة الكاتو، وسهولة تحضيره وأغراضه التي سيقدم لها، وفي هذا المقال سنذكر طريقة سهلة لعمل كاتو عادي في المنزل. الكاتو العادي المكوّنات أربع بيضات. كوبان ونصف من الدقيق المنخول. كوبان من السكر. نصف كوب من
العلم والتقنية هناك خلط كبير بين كلّ من مفهوم العلم والتقنية والتكنولوجيا والمعرفة، حيث يعتقد عدد كبير من الأشخاص حول العالم أنّ جميع هذه المصطلحات أو المفردات تحمل صفة الترادف، أي أنّها تدل على المعاني نفسها، إلا أنّ الحقيقة تختلف عن ذلك تماماً، فضلاً عن أن هذه الاعتقادات تندرج تحت قائمة اللُبس والخطأ التي يجب تصويبها وتقويمها، لأنّ العلم يشكل ميداناً معيناً، بينما تشكل التقنية ميداناً آخرَ تماماً، وإنّ أي التقاء بينهما يجعل من العلاقة تكاملية وترابطية ويمكننا وصفها أيضاً بالعلاقة التبادلية،