الإعجاز البياني في القرآن الكريم الإعجاز في بلاغة القرآن وفصاحته يُعدُّ هذا النوع من الإعجاز من أهم أنواع الإعجاز وأولها ظهوراً في القرآن الكريم؛ وتنبع أهميته من كونه يتعلق في بُنية الأفعال التي تعتبر جزءاً لا يتجزَّأ عنها، وممَّن تحدَّث فيه وأطنب في الحديث عنه الباقلّاني في كتاب "إعجاز القرآن"، والجُرجاني في كتاب "دلائل الإعجاز". والمقصود بهذا النوع من الإعجاز هو مقدار ما جاء به القرآن الكريم من الكلام الفصيح والبليغ ولم يستطع أحداً من البشر أن يأتي بمثله، مهما بلغ شعره أو نثره من قوة الفصاحة
المدن الساحلية المدن السّاحليّة هي مدنٌ تقع على السواحل السّاحلية التي تُطلُّ على مياه المحيطات أو البحار، وتتأثر بشكلٍ مباشر به من حيث المناخ، وعادات السّكان وأنشطتهم، ويمتاز سُكّانها بالشّجاعة فى مواجهة الخطر، والعمل فى جماعة، وحبُّ المُخاطرة، والانفتاح على العالم الخارجيّ، ومُشاركة المرأة للرّجل في مُعظم الأعمال، والاحتفال بالمهرجانات السّاحلية، ومُسابقات الصّيد، وألعاب الشّاطئ. تحتوي المدن الساحليّة على عددٍ وافرٍ من الموارد الطبّيعيّة التي تتمثّل في الثّروة السّمكيّة، والبترول، والغاز
فيتامين ب المركب هي مجموعة من العناصر الغذائية، حيث تتكون من ثمانية أنواع من فيتامينات ب، وتعدّ من الفيتامينات الذائبة في الماء، مما يعني أن الجسم لا يخزنها ولا بد من توفيرها بشكل يومي في الغذاء، ولها دور مهم جداً لصحة جسم الإنسان، وتجدر الإشارة إلى أن معظم الناس عادةً ما يحصلون على كمية كافية من هذه الفيتامينات من خلال الغذاء المتوازن، حيث توجد فيتامينات ب في مجموعة كبيرة من الأغذية، ولكن قد تظهر الحاجة في بعض الحالات إلى زيادة كمية هذه الفيتامينات، وفي هذه الظروف لا بد من تعويض نقصها باللجوء
الإمساك يختلف نمط الإخراج الطبيعي من شخص لآخر، ولا يُعدّ الإمساك (بالإنجليزية: Constipation) بحدّ ذاته مرضاً، وإنّما عَرَض يدلّ على وجود مشكلة طبية أخرى، ويُعرّف الإمساك على أنّه الإخراج لأقلّ من 3 مرات أسبوعياً، أو مواجهة صعوبة في الإخراج، أو أن يكون البراز جافاً وقاسياً، أو على شكل كتل، بالإضافة إلى الشعور بعدم الإخراج بشكلٍ كامل، وفي الحقيقة لا يرافق الإمساك لفترة قصيرة أيّة مضاعفات عادةً، بينما يسبّب الإمساك المزمن حدوث مضاعفات عديدة، مثل: البواسير (بالإنجليزية: Hemorrhoids)، أو الشقوق
معنى الحُطمة ورد معنى لفظ الحُطمة في قاموس المعاني إنّها لفظٌ يُطلق على النار؛ لأنّها تُحطّم كلَّ ما يُلقى فيها، وهي من الفعل حطَم، يحطِمُ، والفاعل حاطم، والمفعول منه محطوم، ولفظ الحُطمة ورد في القرآن الكريم في سورة الهُمزة، قال الله -تعالى-: (وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْحُطَمَةُ*نَارُ اللَّـهِ الْمُوقَدَةُ)، وأراد الله -تعالى- في ذكرها ذكر النار التي سعّرها للكافرين في الآخرة. وصف الحُطمة قال العلماء إنّ الحطمة هي إحدى دركات جهنّم السبع، فقيل هي الدركة السادسة، وقيل إنّها الثانية، وقيل الرابعة،
إتقان العمل يُعتبر إتقان العمل واحداً من أهم السمات الإسلاميّة، ويتمثل هذا الأمر في إتقان جميع الأمور والأعمال التي يقوم بها الفرد، سواء أكانت هذه الأعمال تعبديّة، أو في الأمور الحياتيّة، حيث يقول رسولنا الكريم محمد صلّى الله عليه وسلّم: (إنَّ اللهَ تعالى يُحِبُّ إذا عمِلَ أحدُكمْ عملًا أنْ يُتقِنَهُ)، وبالتالي فإنّ إتقان العمل يكون بابتغاء وجه الله تعالى به، وموافقته للسنة النبوية، وابتعاد الفرد عن الرياء والبدعة في سائر الأعمال؛ كأعمال البر، والتقوى، والعبادات، والصلوات، وغير ذلك من الأعمال.
جريمة الزنا من صفات عباد الله المتّقين التي ذكرت في القرآن الكريم أنهّم يجتنبون كبائر الإثم والفواحش إلاّ اللّمم من الذّنوب، وقد ذكر النّبي عليه الصّلاة والسّلام في الحديث الشّريف عدداً من كبائر الذّنوب ومن بينها جريمة الزّنا، وقد جاءت تلك الجريمة والكبيرة إلى جانب كبائر أخرى من بينها الشّرك بالله وعقوق الوالدين والتّولي يوم الزّحف، فما هي تلك الكبيرة وما تعريفها الشّرعي ؟ وما هي عقوبة هذه الكبيرة ؟ وكيف لمرتكبها أن يكفّر عنها ؟ تعريف الزّنا شرعاً عرّف العلماء والفقهاء المسلمون الزّنا بأنه وطء
الأسبوع الخامس يُعَدُّ الأسبوع الخامس بداية الشهر الثاني من الحمل، والذي يُمثِّل بداية المرحلة الجنينيّة؛ أي بداية مرحلة تكوُّن أنظمة الجسم، وأجهزته المختلفة، كالقلب، والدماغ، والحبل الشوكيّ، ولا يُمكن القول أنَّ الجنين في هذه المرحلة يُشبه الطفل الرضيع، فلا يزال صغيراً بحجم رأس القلم، وتجدر الإشارة إلى أنَّ القلب ينبض بمُعدَّل ثابت، ولا يُمكن سماع نبض الجنين عبر جهاز الموجات فوق الصوتيّة إلّا بعد أسبوع، أو أسبوعَين، كما أنَّ المشيمة تبدأ بالنموِّ في هذه الفترة. الأسبوع السادس ينبض قلب الجنين