التاريخ المبكر للأندلس في الفترة الزمنية التي تقدر بنحو 1000 سنة أو 900 سنة قبل الميلاد جذبت الثروات المعدنية والزراعية المستعمرات الفينيقية التجارية للأماكن الساحلية مثل: ولبة، وملقة، وقادس، وخلال القرنين السابع والثامن قبل الميلاد أدى التأثير الفينيقي إلى ظهور حضارة تارتيسوس الغامضة في أخد الأماكن غرب الأندلس. في الفترة الرومانية التي امتدت من القرن الثالث قبل الميلاد إلى القرن الخامس الميلادي، كانت الأندلس من أكثر المناطق تحضراً وثراءً في الإمبراطورية الرومانية، واستوردت روما بعض المنتجات
مراحل تطور المجتمعات شرح أوجست كونت مراحل تطور المجتمعات عن طريق الربط بين التطور الفكري للمجتمع وتقدمه، وأوضح ذلك من خلال قانون المراحل الثلاث، الذي بين فيه أفكاره التي تشير إلى أنّ الإنسان أصبح أكثر عقلانية وعلمية من خلال التخلي التدريجي عن التخمينات والخيال وما شابه ذلك، فهو يعتبر أن أي إنسان وأي مجتمع يمر بثلاث مراحل من النمو العقلي والاجتماعي. قانون المراحل الثلاث يستند أوجست كونت في فلسفته على مفهوم الوضعية الذي يقصد به أنّ المعرفة يمكن الحصول عليها باستخدام المنهج العلمي، وبهذا تكون
إبطاء حركة الجسم المتحرك تعرف قوة الاحتكاك (بالإنجليزية: Frictional Force) بأنها القوة التي تقاوم وتحد من حركة الأجسام، وتنشأ هذه القوة بين سطحيّ جسمين نتيجةً لتلاصق هذين السطحين وتحركهما باتجاهين متعاكسين، فالاحتكاك هو القوة التي تُقاوم حركة سطح عند ملامسته لسطح آخر، ويمكن أن تنشأ قوة الاحتكاك بين الأسطح في الحالات المختلفة، والتي تشمل الأسطح الصلبة والسائلة والغازية. يوجد الاحتكاك في جميع أوجه الحياة فمثلًا، تستطيع السيارة السير على الطريق بشكل ثابت وبخط مستقيم بسبب قوة الاحتكاك الناتجة بين
قرية بدو قرية بدو من القرى الواقعة في الجهة الشماليّة الغربيّة لمدينة القدس المحتلّة، وتبعد عن مدينة القدس مسافة تقدر بحوالي 11 كيلومتراً، وترتفع 830 متراً عن سطح البحر، وتبلغ المساحة الكليّة لها حوالي 5392 دونماً، وهي محاطة بالعديد من الأراضي التابعة لكلّ من بيت أجزا، والحبيب، والنبي صموئيل، وبيت إكسا، وبيت سوريك، والقبيبة. سبب التسمية سمّيت قرية بدو بهذا الاسم نسبة إلى شهرة هذه القرية في القدم بوجود ثلاثة بدود خاّصة بعصر الزيتون، وهي عبارة عن معاصر تعود للحجر الحجري القديم، وهناك أراء أخرى
عذاب القبر إنّ العذاب الذي يقع على بدن الإنسان وروحه في مرحلة الموت أو البرزخ عذاب القبر، وقد وردت أدلّة إثبات عذاب القبر في القرآن الكريم في عدّة آيات منها قوله تعالى: "فوقاه الله سيّئات ما مكروا وحاق بآل فرعون سوء العذاب، النّار يعرضون عليها غدوًّا وعشيًّا ويوم تقوم السّاعة أدخلوا آل فرعون أشدّ العذاب" ، وكذلك في قوله تعالى: "سنعذّبهم مرّتين ثمّ يردّون إلى عذاب عظيم "، ويستدلّ من هذه الآيات الكريمة أنّ الله تعالى يعذّب الظّالمين وأهل المعاصي في القبور على ما اقترفوه من أعمال عذابًا يختلف عن
معلومات عن رضوان (خازن الجنة) ذكرت النصوص الشرعية الإسلامية أموراً غيبية عديدة، ومن هذه الأمور بيانُ ووصفُ عالَم الملائكة الكرام، وقد صرَّحت النصوص بذكر عددٍ من أسماءِ ووظائف الملائكة مثل: الملَك جبريل عليه السلام، والملَك إسرافيل، وخازن النار مالِك، وإنَّ من الملائكة الذين اختصوا بالذكر خازنُ الجنة، وفيما يأتي تعريفٌ به، وذكرُ ما قيل عنه من معلوماتٍ تُعرِّف به، وأوصافٍ تبيّن حقيقته ووظيفته: التعريف به قيل في التعريف بخازن الجنة ووصفه: إنه رئيس سائر خزنة الجنة والمقدم عليهم، كما قيل عنه إنه هو
تعريف الفوتون الفوتون (بالإنجليزية: Photon)، هو الوحدة الأساسيّة للضوء؛ إذ يُعدّ الجسيم الأولي لأشعة الضوء، وهو حزمة الطاقة الدقيقة للإشعاع الكهرومغناطيسي والذي فسّره العالم ألبرت أينشتاين في عام 1905 م على أنّه مبدأ التأثير الكهروضوئي والذي اقترح من خلاله وجود حزم منفصلة من الطاقة أثناء انتقال الضوء، ويحمل هذا الفوتون طاقة تعتمد على التردد الإشعاعي، ويتواجد الفوتون في العديد من أشكال الأشعة مثل أشعة جاما ذات الطاقة الهائلة جدًا، والأشعة السينية، والأشعة تحت الحمراء، وموجات الراديو المنخفضة،
المعجنات تُعتبر المعجّنات من أطباق المقبّلات الشهيّة والمحبّبة للكثيرين، حيث تُحضّر من مختلف العجائن التي يتمّ حشوها بالعديد من الخلطات التي يمكن إعدادها من الخضار أو اللحوم والأجبان، وسنقدّم في هذا المقال طريقة إعداد أنواع مختلفة من المعجّنات البسيطة والتي يمكن تحضيرها بوقت قصير. عجينة المعجّنات الهشّة المكوّنات: ستة أكواب طحين ملعقتان كبيرتان سكر. ثلاث ملاعق كبيرة حليب بودرة. معلقه ملح صغيرة. معلقة صغيرة بيكنغ باودر. بيضة متوسّطة الحجم. ملعقة كبيرة ونصف خميرة. نصف كوب لبن زبادي. كوب حليب