اللقيمات اللقيمات هي واحدة من أكثر أنواع الحلوى التقليديّة انتشاراً في البلاد العربية لا سيما بلاد الشام، ويطلق عليها العديد من الأسماء، منها العوامة، ولقمة القاضي، ويكثر تقديم اللقيمات في أيام شهر رمضان المبارك، نظراً لسهولة تحضيرها، وتختلف الطرق التي يمكن الاعتماد عليها لتحضير اللقيمات من منطقة لأخرى، وفي هذا المقال سنقدم وصفة لتحضير اللقيمات على الطريقة السودانية، بالإضافة إلى طريقة لتحضير اللقيمات الهشة، وذلك بخطوات بسيطة وواضحة. اللقيمات السودانية المكوّنات كوب من الطحين. ربع ملعقة كبيرة
تحليل جرثومة المعدة ودواعي إجرائه يُقصد بتحليل جرثومة المعدة أي تحليل مُستخدم للكشف عن وجود هذه البكتيريا في المعدة أو في الجزء العلوي من الأمعاء الدقيقة الذي يُعرف بالاثني عشر، وفي الواقع يطلب الطبيب إجراء تحليل جرثومة المعدة في بعض الحالات، ويمكن تلخيص أهمها فيما يأتي: يُوصى بالتحليل في حال ظهور أعراض مرتبطة بجرثومة المعدة أو القرحة: فبالاستناد إلى التوصيات العالمية؛ فإنّ تحليل جرثومة المعدة الذي يهدف إلى تشخيص الإصابة بها مطلوب في حال وجود تاريخ مُسبق للإصابة بالقرحة المعدية أو قرحة الاثني
الجفن العلوي يسعى الكثير من الأشخاص إلى الاعتناء بالعينين والمحافظة عليهما من التجاعيد والترهل وغيرها من التغيرات غير المحببة وخاصةً في منطقة الجفن التي تعد أكثر المناطق عرضة للتغيرات نتيجة لعدة أسباب منها؛ التعرض المستمر لأشعة الشمس، وقلة النوم والراحة، وإهمال الاعتناء به، والوراثة، والتقدم في العمر، ويمكن شد الجفن العلوي من خلال استخدام العديد من الوصفات بدلاً من التوجه لصالونات التجميل، وفي هذا المقال سنذكر أفضل تلك الوصفات. طريقة شد جفن العين العلوي طبيعياً توجد العديد من الطرق المنزلية
مراحل نمو شجرة الخوخ تعتبر دورة حياة شجرة الخوخ مثالاً على ابداع الخالق وقدرته ، فينبت من البذور شجرة جكبيرة تزهو بألوانها الوردية حيث تنجذب الحشرات نحو هذه الزهرة اللامع لونها لتقوم بعملية التلقيح من خلال نقل حبوب اللقاح من الجاميتات الذكرية الى البويضات الانثوية داخل الزهرة، فبهذه الطريقة تساعد الحشرات على تكاثر شجرة الخوخ وزيادة ثمارها ، وبعد انتهاء عملية التلقيح تسقط البذور على الارض من جديد ليتم اعادة نفس العملية مرة أخرى وزيادة ثمار الخوخ الناتجة. دورة حياة شجرة الخوخ لكل كائن حي في هذه
موقع مدينة ستراسبورغ تعتبر مدينة ستراسبورغ أحد المدن الفرنسيّة الشهيرة، وتقع في الجزء الشرقيّ من فرنسا على نهر إيل وتبعد حوالي خمسٍ وعشرين كيلومتراً عن ألمانيا، ويبلغ عدد سكانها ما يقارب المئتي ألف نسمةٍ حسب إحصائياتٍ حديثة، وتبلغ مساحتها حوالي 78 ألف كيلومتر مربّع، وتتميّز هذه المدينة بوجود الطابع الثقافيّ والتاريخيّ الواضح والمهم الذي أكسبها أهميةً كبيرة، وتشتمل على مقر البرلمان الأوروربيّ بالإضافة إلى العديد من المؤسسات التابعة للمفوضية الأوروبية، وفي هذا المقال سنتحدث عن بعض المعلومات
كلمات لها وقع ومعنى كبير نقدم لكم هذه الكلمات: الألفاظ هي الثياب التي ترتديها أفكارنا فيجب ألّا تظهر أفكارنا في ثياب رثَّة بالية. إذا طُعنت من الخلف فاعلم أنّك في المقدمة. الكلام اللين يغلب الحق البين. كلنا كالقمر له جانب مظلم. الضمير صوت هادئ يخبرك بأنّ أحداً ينظر إليك. سيمضي ما كان صعبا بلطف الله دون أن تشعر. الأشخاص في الذاكرة بعمق الأثر لا بطول العشرة. ليس العيب في أن نسقط، ولكن العيب أن لا تستطيع النهوض. خير للإنسان أن يندم على ما فعل من أن يتحسر على ما لم يفعل. ليس من الصعب أن تضحي من
الدفن في عهد الرومان استخدمَ الرومانُ الكثيرَ من الطرق لدفن موتاهم، بحيث كانوا يقومون أحياناً بحرق الموتى، وفي أوقات أخرى يقومون بتجهيزهم، ودفنهم وذلك حسب تقاليد عائلة الميت، أو حسب وضعه الاجتماعي، إذ تتباين عملية الدفن تبعاً لتباين طبقات المجتمع الروماني على مرّ العقود، ففي آخر فترات العهد الروماني كان يُعتقَد أنّ حرق الميت هو الأفضل، كي لا تُدنَّس جُثته، وقد كان الميت يُوضع على المحرقة، ثمّ يتمّ إشعالُ النيران بها، بالإضافة لإلقاء العطور، وبعض الملابس التي من الممكن أن تفيدَه فيما بعد، حسب
أوّل من سمّى القرآن بالمصحف الصحابي الجليل أبو بكر الصدّيق أول من سمى كتاب الله بالمصحف، ويجدر بالذكر إلى أنّه لم يُعرف القرآن الكريم باسم المصحف في زمن النبي -صلى الله عليه وسلم-، وإنَّما جاءت هذه التّسمية عندما طلب أبو بكر الصديق من الصّحابي زيد بن حارثة -رضي الله عنهما- أن يجمع القرآن الكريم، وقد ورد عن السّيوطي -رحمه الله- نقلاً عن ابن أشتة في كتاب المصاحف قوله: "لمّا جمعوا القرآن فكتبوه في الورق، قال أبو بكر الصدِّيق: التمسوا له اسمًا، فقال بعضهم: السِّفر*، وقال بعضهم: المصحف؛ فإن الحبشة*