الطاقة المُتجددة الطاقة المُتجددة (بالإنجليزيّة: Renewable Energy) هي طاقة طبيعيّة ودائمة، حيث تَتَشكل باستمرار ولا تنتهي، ومن الأمثلة عليها ضوء الشّمس، والطّاقة الحراريّة الأرضيّة، والرياح، وأمواج البحر، والمياه، وأشكال مُتعددة من طاقة الكُتلة الحيويّة، وتُعد بعض مصادر الطّاقة المُتجددة بديلة للطاقة المُستخدمة حالياً، والتي ستنفذ فيما بعد كالوقود الأُحفوري ، وبذلك يُمكن تقليل نسبة الغازات الضَّارة في الغلاف الجوي. أمثلة على الطاقة المُتجددة يوجد الكثير من أشكال الطّاقة المُتجددة، ومن أهمها:
أعراض التهاب القولون التقرُّحي يُعَدُّ الإسهال الدمويّ العرض الرئيسيّ للإصابة بالتهاب القولون التقرُّحي ، وتتضمَّن الأعراض الأخرى المُصاحبة للمرض ما يأتي: المُعاناة من ألم، وتشنُّج في البطن. الشعور بالحاجة المُلحَّة لإفراغ القولون. الإصابة بفقر الدم. ظهور تقرُّحات على الجلد. فقدان الوزن. المُعاناة من ألم في المفاصل. الإصابة بالجفاف. ظهور القرح الفمويّة. المُعاناة من ألم في العينَين عند النظر إلى الضوء. ارتفاع درجة حرارة الجسم. أسباب التهاب القولون التقرُّحي ما زال السبب الرئيسيّ، والدقيق
أسباب تَجعد الشعر من الأمام لتجعّد الشعر أسباب عديدة ومنها ما يأتي:. الحمية الغذائية الشديدة: للحفاظ على صحة الشعر يجب تناول عناصر غذائيّة تُساعد على نُموه وحِمايته من التقصف، وخاصةً الحديد، والزنك، وحمض الفوليك. التوتر: يُساهم التوتر بفقدان الشعر وتقصفه، ويعمل أيضاً على إبطاء نمو بُصيلات الشعر . جفاف الشعر: حيثُ تتعدد العوامل التي تؤدي إلى جفافه وخاصةً الطقس الحار والرطوبة. غَسل الشعر بكثرة أو باستخدام الماء الساخن. لف الشعر المُبلل بالمنشفة بطريقة غير صحيحة، ولمدة طويلة. استخدام ربطات الشعر
الصفات الجسمية للحيوانات المفترسة تمتلك الحيوانات المفترسة أعضاء خاصة تمكنها من اصطياد فرائسها بسهولة، بداية من الأسنان الحادة والمخالب، إلى القدرات الهائلة على السمع والرؤية والركض والشم وغيرها، حيث تمتلك الحيوانات المفترسة ما يأتي: أعضاء تمكنها من الصيد تمتلك الحيوانات المفترسة أعضاء تمكنها من صيد الفرائس وتناولها للبقاء على قيد الحياة، مثل؛ الأسنان الحادة والمخالب والسم الذي تغرسه في الفريسة لاصطيادها بسهولة، كما تمتلك هذه الحيوانات أعضاء حسية حساسة للغاية، تمكنها من إيجاد الفريسة من مسافة
مفهوم الفلسفة الرواقية هي مدرسة فلسفية ، انتشرت في إطار الثقافة اليونانية، في القرن الرابع قبل الميلاد، تحت تأثير الأفكار التي تدعو إلى المواطنة العالمية، وتحت تأثير الأفكار التي تدعو إلى النزعة الفردية، وتأثير التطورات التقنية التي نتجت عن تطور المعرفة الرياضية، وقد تحدد دور المنطق والفيزياء والأخلاق عند الرواقيين بأن المنطق هو السور، والفيزياء هي التربة الخصبة، والأخلاق هي ثمرة لهما، وهي المهمة الرئيسة للفلسفة ، أما المعرفة فمهمتها هي إكساب الفرد الحكمة ومهارات الحياة. أكد الرواقيون على أن
حادثة الهجرة لا تغيب عن أذهان المسلمين تلك الحقبة الصّعبة التي عاشها النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- ومن آمن بدعوته منذ فجر البعثة النبويّة في مكّة المُكرَّمة، حيث يستذكرون دائماً حجم المعاناة التي واجهها النبيّ الكريم، وصحبُه الأوائل آنذاك، وتحتشد المواقف في ذاكرتهم وهو يستعرضون تضحيات النبيّ عليه السّلام والصّحابة الكِرام أمام ظُلم المشركين من قريش، وهم يصدّونهم عن دعوة التوحيد ويُحاربونهم بكلّ بَطش وجبروت، وتظهر أمام كلّ تلك الآلام قصص البطولة، ومشاهد التّضحية في سبيل إقامة الدِّين، ونشر
كيفيَّة الغسل عند المرأة إنّ للاغتسال خُطواتٌ عدَّةٌ، منها ما هو فرضٌ من فروضِ الغُسل ؛ أي لا يَصحُّ الغُسل بدونه، ومنها ما هو مندوبٌ؛ أي يصحُّ الغُسل بدون فعله، ولكنَّ فعله يَزيد من الأجر والثَّواب، وقد تعدّدت آراء الفقهاء في ما يُعدُّ فرضاً في الغُسل وما يُعدُّ مندوباً، وكذلك في عدد الفروض. حيث بلغت فُروض الغُسل في كلٍّ من المذهب الحنفيِّ والحنبليِّ أحد عشر فرضاً، بينما بلغ عددها في المذهب المالكي خمسة فروضٍ، بينما اقتصر عددها على ثلاثة فروضٍ في المذهب الشَّافعي، وقد أجمعوا جميعاً على أنَّ
مفهوم علم الأحياء الدقيقة الطبي يعرف علم الأحياء الدقيقة الطبي (بالإنجليزية: Medical Microbiology) بأنه فرع من فروع علم الأحياء الدقيقة الذي يهتم بدراسة الكائنات الحية الدقيقة القادرة على التسبب بالأمراض وانتشار العدوى بين البشر، وتشمل الكائنات الحية الدقيقة مثل الفطريات، والبكتيريا، والطفيليات، والفيروسات وغيرها من الكائنات الحية الدقيقة. تاريخ علم الأحياء الدقيقة الطبي بدأ اكتشاف الكائنات الحية الدقيقة منذ تطوير المجهر، ويعد أنتونيو فان ليفنهوك أول من قدم توثيقًا مناسبًا، حيث وصف فيه ورسم