مصاص الدماء يُعتبر مصاص الدماء من الشخصيات التي ذُكرت في الأساطير القديمة منذ آلاف السنين، واحتوت على قصص عن مخلوقات شيطانية، وأرواح ماصة للدماء البشرية، ومن هنا انطلقت العديد من الأفلام، والمواضيع السينمائية التي تتمحور حول قصص مصاصي الدماء، وهناك العديد من الناس يعتقدون بوجود هذه الشخصيات على أرض الواقع، وسنُبين لكم في هذا المقال التفسير الطبي لحالة مصاصي الدماء، إضافة إلى مصاص الدماء في أساطير بلاد الرافدين، ومصاص الدماء في أساطير الهند. مصاص الدماء حقيقة أم خيال التفسير الطبي لحالة مصاصي
الفرق بين الأصنام والأوثان كلّ ما يُعبد من دون الله -تعالى- يُطلق عليه لفظ صنم ووثن، حيث لا فرق بينهما من الناحية الشرعية ودلالتهما واحدة، أمّا من الناحية اللغوية فلم يفرّق بعض العلماء كالجوهري والفيومي بين مفهوم وصورة الصنم والوثن، وذكر بعض العلماء تفريقاً بينهما كما يأتي: مفهوم الأصنام أطلق بعض العلماء لفظ الأصنام : على كلّ ما كان منحوتاً أو منجوراً أو مبنياً من خشب أو ذهب أو فضة أو نحاس وكان مجسداً على شكل إنسانٍ أو حيوان يُنصب ويُعبد من دون الله -تعالى-. مفهوم الأوثان ذكر بعض العلماء أنّ
معنى اسم الله المهيمن لاسم الله المهيمن معاني ودلالات عديدة، منها: أنَّ الله -سبحانه وتعالى- هو الذي يطلع على الأمور الخفيّة التي تخفى على العباد؛ وكذلك ما تخفيه صدورهم ويحتفظون به ولا يدري عنه أحدٌ سواه، ومن معاني المهيمن أيضاً: أنَّ الله -سبحانه وتعالى- مُطلعٌ على أعمال عباده مراقبٌ لهم. اسم الله المهيمن في القرآن الكريم وردَ اسم الله المهيمن في كتابه العزيز في قوله تعالى: (هُوَ اللَّـهُ الَّذِي لَا إِلَـهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ
لبن العيران يعتبر لبن العيران أو ما يعرف أيضاً بالشنينة واحداً من الألبان التي تحتوي على كمية جيدة من العناصر الغذائية المفيدة لجسم الإنسان، وهي نفس العناصر الغذائية الموجودة في الحليب الطازج، ومن أهم هذه العناصر: الكالسيوم، والصوديوم، والبوتاسيوم، والمغنيسيوم، بالإضافة إلى العديد من الفيتامينات والبروتينات، وفي هذا المقال سنتحدث عن طريقة عمل لبن عيران تركي، بالإضافة إلى بعض الوصفات الأخرى المتعلقة باللبن، حيث يجب إضافته بشكل كبير إلى الموائد؛ نظراً لأهميته الكبرى لكلٍ من الكبار والصغار. عمل
الحكمة من ذبح الأضحية الأُضحيّة لُغةً: هي الشّاة التي يذبحها المسلمون في عيد الأضحى وجمعها أضاحي، وقد تُسمّى بالضَحيّة، وجمعها ضحايا، وأمّا في الاصطلاح الشّرعي: فهي كل ما يذبحه المسلمون في عيد الأضحى إلى آخرِ أيامِ التشريقِ من الأنعام؛ بُغية التّقرب إلى الله -تعالى-. ولقد شرع الله -تعالى- الأضحية لحكمٍ كثيرةٍ منها: إحياء سُنّة النبي إبراهيم -عليه السلام-، لقوله تعالى: (ثُمَّ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا)،وقال ابن الجوزي: "إنّ الاتباع يكون في جميع ملته، وقد
لقدْ أصبح العالم يعاني من مخاطر التلوث البيئي ، حيث أنّه أدى إلى مشكلات عديدة وفي مجالات عديدة، وذلك على الرغم من تنفيذ الكثير من المحاولات لتخفيف العمليات المؤدية للتلوث في البيئة، وفي هذا سنتطرق في الحديث عن مفهوم التلوث البيئي. مفهوم التلوث البيئي التلوث البيئي (بالإنجليزيّة: environmental pollution) هو عبارة عن إضافة أي مادة سواءً صلبة، أو سائلة، أو غازية، أو أي شكل من أشكال الطاقة مثل الحرارة، أو الصوت، أو النشاط الإشعاعي، إلى البيئة بمعدل أسرع وأكبر مما يمكن تخفيفه، أو تحليله، أو إعادة
الكائنات الحية هي المخلوقات التي تعيشُ في الكرة الأرضيّة، وتتميّز بامتلاكها لكافة صفات الحياة، وتعرف الكائنات الحيّة بأنها مجموعةٌ من الكائنات التي تتكوّن منها الكتلة الحية في الأرض مهما كان مكان وجودها في الكرة الأرضيّة، وتتميز بأنها قادرةٌ على القيام بكافةِ الوظائف الحيوية الخاصة بالكائنات الحية كالتنفّس، وتناول الطعام، والنمو، وغيرها. خصائص الكائنات الحية هي مجموعةٌ من الصفات التي تميّز الكائنات الحية عن غيرها من الأشياء، والمكوّنات الأرضية الأخرى، وإن وجود مجموعةٍ من هذه الصفات في كائنٍ ما
وصية الرسول بالنساء في خطبة الوداع اهتمّ الإسلام بالمرأة، وأوصى النبيُّ بها وخاصّة في خطبة الوداع؛ إذ قام النبيّ خطيباً في الناس، ونادى بحقّ المرأة، وأوصى بها خيراً؛ فقال: (استَوصوا بالنِّساءِ خيرًا فإنَّهنَّ عندَكُم عَوانٍ)، وحذَّر من التقصير في حقّها؛ لأنّها أمانة من الله عند الرجل؛ فلا يجوز له الغدر بها، أو خيانتها. ومن وصايا النبيّ بها أنّه جعل المُحافظة عليها من ضرورات الإسلام الخمس؛ وإحداها حفظ العِرض، فلا يجوز قُربها إلّا بالزواج الشرعيّ الحلال، وممّا يؤكّد استمرار وصية النبيّ بالنساء