الكبة الكبّة من المأكولاتِ التي تشتهرُ بها العراق وبلاد الشام، خاصّة سوريا ولبنان، وتختلفُ طريقة تحضيرها من بلدٍ لآخر، حيث إنّ هناك العديد من الوصفات والطرق التي تحضّر بها الكبة، ولكنها بشكلٍ عامّ تحضّر من اللحم المفروم والبرغل، وتشكّل على شكل عجينة تحشى باللحم المفروم أو بحشوات أخرى. هنالك مَن يعتبرُ الكبّة من المقبلات، وهناك من يعدّها وجبةً أساسيّةً، وبشكلٍ عام فإنّها تعدّ من الأكلات المفضّلة عند الجميع؛ نظراً لطعمها اللذيذ والغنيّ، بالرغم من أنّها تستغرق وقتاً في تحضيرِها، كما أنّها تحتاج
عادات وتقاليد الجزائر بين الماضي والحاضر للجزائر العديد من العادات والتقاليد القديمة والحديثة، ومن أبرز عادات وتقاليد الجزائر ما يلي: اللباس الزي التقليدي القديم للجزائر هو قميص قطني طويل تُلبس فوقه عباءة مصنوعة من الصوف الأبيض، ويسمى هذا الزي التقليدي بالغندورة، ومع لف بيرنوس أو برنس فوق الكتفين، والبيرنوس أو البرنس هو رداء مصنوع من الكتان لفصل الصيف ومصنوع من الصوف لفصل الشتاء، ويكون مزيناً بتطريز فاخر مما يدل على الثراء بينما أصبح الشعب الحالي الرجال والنساء يرتدي بالحاضر ملابس على الطراز
صحة حديث (الغيبة أشد من الزنا) ورد نصّ الحديث بروايتين لم يَحكم بصحتهما أحد من العلماء، آتيًا ذكرهما: أخرج الألباني في ضعيف الترغيب عن أبي سعيد الخدري وجابر بن عبد الله -رضي الله عنه- أنّ النّبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (الغِيبةُ أشَدُّ من الزِّنا قِيلَ: وكَيفَ؟ قال: الرَّجلُ يَزْنِي ثُم يَتوبُ اللهُ عليه، وإنَّ صاحِبَ الغِيبةِ لا يُغفَرُ له حتى يِغفِرَ له صاحِبُه)، وقال حديث ضعيف ، والحديث أخرجه البيهقي باختلاف يسير وقال إسناده ضعيف. وأخرجه ابن حبّان وقال فيه عباد بن كثير الكاهلي حذر منه
انسداد مجرى الدمع للعين منظومة متكاملة وحساسة لاستمرار القدرة على رؤية الأشياء من حولنا، وتحافظ الدموع فيها على ترطيب القرنية وتنظفها، حيث تنقسم هذه الدموع إلى نوعين النوع الأول هو الدموع الأساسية المسؤولة عن نضارة العين على مدار اليوم، لذلك نجد الخلايا الدمعية موزّعة على سطح العين الخارجي، والنوع الثاني هو الدموع الانفعالية التي تظهر عند البكاء في حالة الحزن الشديد أو الفرح الشديد، وعندما تتحرك الجفون تنتقل هذه الدموع عبر فتحتين دقيقتين موجودتين فى زاوية العين الداخلية إلى الكيس الدمعي في
احترام المعلم يَلعب المُعلم دوراً هامًّا في تشكيل شخصيّة الطالب ومسار حياته، وذلك من خلال تبادل ونقل المعارف المتنوّعة لدى المعلم إلى الطالب، وغرس الأخلاق الحميدة بداخله، حيث يُعتبر المعلّم بمثابة القدوة والمستشار للطالب؛ فيُرشده، ويُساعده، ويُسانده، ويمكنّه من حل مشكلاته، ويُساعده على اختيار المسار العملي الذي قد يرغب به في المُستقبل، ليس تعليمه وإيصال معلومة المادة التي يُدرّسها فحسب، خاصة إذا ترك المعلم انطباعاً جيّداً لدى الطلاب عنه، حيث يتذكّر الطلبة عادةً المُعلّمين الذين أثّروا على
مشروعية عقد الإجارة يعد عقد الإجارة من العقود المسمّاة، وهي العقود التي خصّها الشارع باسمٍ معينٍ، ووضع لها قواعد خاصة بها، وتطبق عليها أيضا القواعد العامة، وقد اتفق العلماء على مشروعية الإجارة وخالفهم جماعة كالحسن البصري وابن الأصم وغيرهم؛ لأن المنفعة عند العقد غير موجودة ثم تُحصّل، والمعدوم لا يمكن بيعه، والرد عليهم أن المنفعة تحصّل لاحقاً على الغالب. ودليل مشروعيته من القرآن: (فَإِنْ أَرْضَعْنَ لَكُمْ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ)، ومن السنة:
مفهوم الرشوة لا يوجد تعريف عالمي موحد لمفهوم الرشوة ، لكن كل التعريفات تشترك بمضمون واحد وهو أن شخصاً يشغل منصباً معيناً ويتصرف بطواعيته للحصول على ثقة الآخرين من أجل تحقيق مكاسب معينة ليست بالضرورة أن تكون مكاسب مالية، فقد تأخذ أشكالاً متعددة كالهدايا والضيافة وتقديم مساعدات للمعارف والأصدقاء، فمنظمة الشفافية العالمية عرفت الرشوة على أنها (تقديم، الوعد بـ، إعطاء، القبول بـ) بإقناع أطراف أخرى للقيام بعمل غير شرعي وغير أخلاقي يستغل ثقة الآخرين لتكون على شكل نقود أو قروض أو هدايا أو رسم وضرائب،
مبدأ عمل المولد الكهربائي تُعدّ المولّدات جُزءاً هامّاً من مكوّنات العديد من الأجهزة في حياتنا، مثل : الغسّالات، والمكانس الكهربائية وغيرها، ويُمكن تشغيله في وضعين مُختلفين أي يُمكن استخدامه كمُحرّك يُحرّك الجهاز في اتجاه واحد وكمولّد، وتعتمد آلية عمل المولد على الكهرومغناطيسيّة وحفظ الطاقة بشكل كبير، حيث يُعتبر المغناطيس الكهربائي أهمّ أجزاء المُولّد، ولكن التحكم بقوته المغناطيسيّة من خلال الكهرباء، فعندما ينتقل سلك مصنوع من مادة مُوصلة كالنحاس مثلاً عبر مجال مغناطيسي، ينشأ التيار في السلك