موقع مدينة عنابة تقعُ مدينةُ عنابة في دولة الجزائر ، في أقصى الجهة الشمالية الشرقيّة منها، بالقرب من الحدود التونسية، وهي من المدن المُطلّة على البحر الأبيض المتوسط، حيثُ تبعُد عن العاصمة الجزائر حوالي ستمئة كيلومتر، كما يُعدّ ميناؤها من أهمّ موانئ البحر المتوسط،كما تقعُ المدينة أيضاً بالقرب من منبع وادي سيبوس، وترتبط مع باقي مناطق الجزائر بشبكة مواصلات، ومجموعة من خطوط السّكك الحديدية التي تربط شمال شرق الجزائر بعاصمتها. نبذة تاريخية عن مدينة عنابة كان يُطلق على مدينة عنابة قبلَ أن تنال
ماء الورد يعود أصل ماء الورد إلى إيران، ويتميز هذا الماء برائحته العطرة، وكان يُستخدم بشكلٍ شعبيّ في بعض الأحيان كرائحةٍ طبيعيةٍ خفيفةٍ عوضاً عن العطور المليئة بالمواد الكيميائية، كما يُستخدم ماء الورد منذ آلاف السنين في منتجات التجميل، والمواد الغذائية، والمشروبات، بالإضافة إلى ذلك فهو يحتوي على العديد من الفوائد الصحية المحتملة، ومن الجدير بالذكر أنَّ ماء الورد يُصنع عن طريق تقطير بتلات الورد مع البخار. فوائد وأضرار شرب ماء الورد فوائد شرب ماء الورد كان يُستخدم ماء الورد في الطب كتقليدٍ قديم
الخوف والإنسان انتشرت في الآونةِ الأخيرةِ الكثيرِ من الأمراضِ التي تُهدّدُ صحّةَ وحياةَ الإنسانِ، سواءً الأمراض الجسديّة أو الأوبئة أو الأمراض النفسيّة، فكما أنّ الأمراض الجسديّة تفتك بصحّة الكثير من النّاس، كذلك الأمرُ بالنِّسبة للأمراضِ النَفسيّة ، فبعضُ الأمراضِ النَفسيّةِ التي قد تُصيبُ الإنسانَ وتُسبّبُ الكثيرَ من المشاكلِ الصحِّية والأمراض؛ كالضّغط، وأمراض القلب والسُكريّ، إلى جانب الأضرارِ البالغةِ التي تُحدِثها في نفسيّة وشخصّيةِ الإنسان، ومن أكثر الأمراض النفسيّة فتكاً بالنّاس هو مرض
خبز التوست يعتبر الخبز من الحاجات الضرورية، والأساسية التي نشتريها بشكلٍ يومي، حيث تكمن أهميته بأنّه يمد الجسم بالبروتينات والمواد الغذائية الضرورية، وهناك أنواع مختلفة من الخبز، مثل: خبز الشراك، وخبز الكماج، وخبز التوست الذي يستخدم في تحضير السندويشات الشهية، هذا بالإضافة إلى أنواع مختلفة من الحلويات، وسوف نذكر في هذا المقال طريق استخدام خبز التوست في عمل العديد من الطبخات منها: صينية التوست بالدجاج، وجيب التاجر. صينية التوست بالدجاج المكوّنات كمية من خبز التوست تكفي لتغطي صينية الفرن. صدور
أحاديث عن فضل صلاة الضحى ومما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم في فضل صلاة الضحى ما يأتي من أحاديث: عَنْ أَبِي ذَرٍّ رضي الله عنه عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: (يُصْبِحُ عَلَى كُلِّ سُلَامَى مِنْ أَحَدِكُمْ صَدَقَةٌ، فَكُلُّ تَسْبِيحَةٍ صَدَقَةٌ، وَكُلُّ تَحْمِيدَةٍ صَدَقَةٌ، وَكُلُّ تَهْلِيلَةٍ صَدَقَةٌ، وَكُلُّ تَكْبِيرَةٍ صَدَقَةٌ وَأَمْرٌ بِالْمَعْرُوفِ صَدَقَةٌ، وَنَهْيٌ عَنْ الْمُنْكَرِ صَدَقَةٌ، وَيُجْزِئُ مِنْ ذَلِكَ رَكْعَتَانِ يَرْكَعُهُمَا مِنْ
فضل الدعاء في الثلث الأخير من الليل ذكرت العديد من الأحاديث النبوية الشريفة فضل الدعاء في آخر الليل ؛ ففيه ساعة لا يُرد فيها سائل، تحديداً في جوف الليل وآخر الليل -الثلث الأخير من الليل-، وفيما يأتي بيان لهذه الفضائل مع ذكر الدليل من حديث النبي -صلى الله عليه وسلم- على ذلك: وقت التنزّل الإلهي عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: (يَنْزِلُ ربُّنا -تباركَ وتعالى- كلَّ ليلةٍ إلى السماءِ الدنيا، حينَ يَبْقَى ثُلُثُ الليلِ الآخرِ، يقولُ: من يَدعوني فأَستجيبُ لهُ، من
المسك المسك هوَ نوعٌ من أنواع العطور التّي يتمّ استخرجها من الحيوان، فهوَ يتكوّن في غدة كيسية في بطن ذكر غزال المسك، وهوَ نوعٌ من الظباء. وكان المسك مُتداولاً ومشهورًا عندَ العرب إلى جانب العنبر، والعود، والصندل، فهُم كانوا على معرفةٍ بمهنة تركيب العطور وتجارتها قبلَ الإسلام، وقد حظيت باهتمام تجار قريش فكانوا يُتاجرونَ بها بشكلٍ كبير وينقلونها بقوافلهم. وللمسك العديد من الفوائد الصحية أكثر من كونهِ عَطِراً، فهوَ مُفيدٌ للبشرة والشعر أيضاً، لذلِكَ تستخدمهُ الكثير من النساء للشعر بوجه الخصوص.
تحضير ماء الورد بالغليان يُمكن تحضير ماء الورد بالعديد من الطرق، وفيما يأتي توضيح للمكونات اللازمة وطريقة تحضيره بالغليان: المكونات فيما يأتي ذكر لذلك: 2-3 أكواب من بتلات الورد الطازجة المغسولة والنظيفة. قدر كبير. مصفاة. زجاجة للرش. 2.3 لتر من الماء المقطر. طريقة التحضير فيما يأتي توضيح لطريقة التحضير: أضف بتلات الورد النظيفة إلى القدر. أضف ما يكفي من الماء المقطر لتغطية البتلات فقط، حيث يُنصح بعدم إضافة الكثير من الماء، لأنّ ذلك سيؤدي إلى تخفيف تركيز ماء الورد. ضع القدر على الموقد على نار