الصابون يُعتبر الصابون أحد المنتجات التي تُساهم في القضاء على الأوساخ الموجودة في جسم الإنسان أو الأجسام الصلبة المختلفة أو حتى الملابس، ويكون طريقة استعماله من خلال ترطيب الجسم بالماء ثم استعمال الصابون، والأصل في صناعة الصابون هي الدهون الحيوانية و الزيوت النباتية، وتتعدد أنواع الصابون فمنها ما هو مُخصص لغسل الأطباق ومنها ما هو مخصص للإستحمام ومنها للحلاقة، وسنبين في هذا المقال طريقة صناعة الصابون السائل في المنزل. صناعة الصابون السائل في المنزل يُمكن صناعة الصابون السائل في المنزل من خلال
أهمية رأس المال العامل يُعرف رأس المال العامل بأنه الفرق بين الأصول المتداولة للشركة، والخصوم المتداولة، حيث تشمل الأصول المتداولة النقد، والمخزون، وحسابات القبض، أما الخصوم المتداولة فهي كالقروض، والحسابات الدائنة والمطلوبات المستحقة. ورأس المال العامل، هو المال الموجود في متناول اليد، سواء كان قرض مصرفي، أو مدخرات الربح، أو أي وسيلة تعمل على زيادة رأس المال العامل، فرأس المال العامل يعد من العمليات اليومية، ويساعد على تغطية النفقات التشغيلية، ودفع الإيجار. وفيما يلي سيتم توضيح أهمية رأس
حساب محيط متوازي الأضلاع يُمكن إيجاد محيط متوازي الأضلاع من خلال استخدام أحد القوانين الآتية : عند معرفة أطوال الأضلاع فإنّ المحيط هو: محيط متوازي الأضلاع= 2×أ 2×ب = 2×(أ ب)؛ حيث: أ: هو طول أحد ضلعي متوازي الاضلاع المتقابلين، والمتساويين في الطول. ب: طول أحد ضلعي متوازي الأضلاع الآخرين المتقابلين، والمتساويين في الطول؛ حيث إن متوازي الاضلاع يحتوي على أربعة أضلاع وكل ضلعين متقابلين فيه متساويان، ومتوازيان. عند معرفة طول أحد الأضلاع والقطر فإنّ المحيط هو: محيط متوازي الأضلاع=2×أ الجذر التربيعي
مكونات الغلاف الصخري يتكوّن الغلاف الصخري (بالإنجليزية: Lithosphere) من طبقة القشرة الأرضيّة والجزء الصلب من طبقة الوشاح العلوي (بالإنجليزية:Upper Mantle)، حيث تصل سماكته إلى 100 كم تقريباً، وينقسم الغلاف الصخري إلى 12 صفيحة تكتونية (بالإنجليزية: Lithospheric Plates) تتحرّك متقاربةً من بعضها أو متباعدةً عن بعضها ضمن ما يُعرف بتكتونيّة الصفائح (بالإنجليزية: Plate Tectonics)، ومن الجدير بالذكر أنّ الغلاف الصخريّ يتحرّك ككتلة واحدة فوق غلافٍ لدن أقلّ صلابة يُدعى الغلاف المَوْرِي أو الاستينوسفير
معنى حديث (نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس) جاء في الحديث الصحيح الذي رواه عبد الله بن عباس- رضي الله عنه- عن النبي- صلى الله عليه وسلم- قال: (نِعْمَتانِ مَغْبُونٌ فِيهِما كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ: الصِّحَّةُ والفَراغُ). وإنّ نعم الله - عز وجل- لا تعد ولا تحصى، قال تعالى: (وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا)، وهذا الحديث خصّص الكلام عن نعم قليل من يستثمرها، وكثير من يخسرها دون أن ينتفع بها، وهي: الصحة. الفراغ. وفي الحديث تشبيه الصحة ووقت الفراغ بالسلعة التي تُباع، وتشبيه الناس
جلسة الافتراش معنى الافتراش أن يجعل المصلي رجله اليسرى تحت مقعدته كأنها فراش, ويخرج اليمنى من الجانب الأيمن ناصباً لها. فقد ورد عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- أنّه جلس بهذه الكيفية، وقال علماء الحنفيّة، وسفيان الثوري أنّ هذا هو الجلوس المستحب القيام به في كل جلوس داخل الصلاة. وسواء أكانت الصلاة صلاة فرض أم صلاة نفل ، وذلك لما روته أمّ المؤمنين عائشة -رضيَ الله عنها- في الصحيح عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- فقالت: (وكانَ يقولُ في كُلِّ رَكْعَتَيْنِ التَّحِيَّةَ، وكانَ يَفْرِشُ رِجْلَهُ
ما قيل عن الأخوة إليكم هذه الأقوال عن الأخوة فيما يأتي: أخوك من صدقك النصيحة . أخوك الذي يحميك في الغيب جاهداً، ويستر ما تأتي من السوء والقبح، وينشر ما يرضيك في الناس معلناً، ويُغضي ولا يألو من البر والنصح. بعض الناس لا يؤمنون بالأبطال، لكنهم لم يلتقوا بأخي. أخي الغالي يا صديقي ورفيق دربي، يا من معه تحلو كل الأوقات، وبقربه أشعر بالأمن والأمان ، ومعه دائماً يحلو الكلام أحبك أخي. خير ما اكتسب المرء الإخوان، فإنهم معونة على حوادث الأيام، ونوائب الحدثان. الأخوة، لكم هي رائعة الأخوة حيث لا رباط
قصيدة على قدر أهل العزم للشاعر المتنبي : عَلى قَدرِ أَهلِ العَزمِ تَأتي العَزائِمُ وَتَأتي عَلى قَدرِ الكِرامِ المَكارِمُ وَتَعظُمُ في عَينِ الصَغيرِ صِغارُها وَتَصغُرُ في عَينِ العَظيمِ العَظائِمُ يُكَلِّفُ سَيفُ الدَولَةِ الجَيشَ هَمَّهُ وَقَد عَجَزَت عَنهُ الجُيوشُ الخَضارِمُ وَيَطلِبُ عِندَ الناسِ ما عِندَ نَفسِهِ وَذَلِكَ ما لا تَدَّعيهِ الضَراغِمُ يُفَدّي أَتَمُّ الطَيرِ عُمرًا سِلاحَهُ نُسورُ المَلا أَحداثُها وَالقَشاعِمُ وَما ضَرَّها خَلقٌ بِغَيرِ مَخالِبٍ وَقَد خُلِقَت أَسيافُهُ