زيت الخروع يُعد استعمال زيت الخروع من أفضل الطرق الطبيعية لتحفيز نمو شعرالحواجب؛ لاحتوائه بين مكوناته على العديد من مضادات الأكسدة، والأحماض الدهنية، والبروتين، والفيتامينات، كما تمنع المكونات التي تتواجد في زيت الخروع من تكاثر الكائنات الحية الدقيقة التي تتواجد في بصيلات الشعر، وتسبب تساقط الشعر، ويُمكن الاستفادة منه في ذلك من خلال اتباع الطريقة الآتية: المكونات: مقدار من زيت الخروع. قطعة قطنية. طريقة الاستعمال: يُنظف الوجه جيداً باستعمال الماء الفاتر مع التركيز على منطقة الحواجب. تُغمر قطعة
ظهور الخطوط السوداء على الأظافر الأظافر عبارة عن مادة صلبة تغطّي بنان الأصابع الموجودة في الأيدي والأقدام، وتتكوّن الطبقة الخارجية منها بشكل أساسيّ من الكيراتين والبروتين، وظيفتها توفير الحماية، للأوعية الدموية، والعظام التحتيّة، والأعصاب وتصنّف كجزء من الجلد، ويعتبر شكل ولون الظفر من أهمّ الوسائل التي تساعد في الكشف المبكّر عن بعض الحالات والاضطرابات المرضيّة. دلالات تغيّر لون الأظافر الصحية تتميّز الأظافر الصحية، بقوّتها ونعومتها وشكلها المقوّس، كما أنّ لونها مائل إلى الزهري، وفي حال حدوث
الدروس والعبر المستفادة من غزوة أحد فيما يأتي بعض من الدروس والعبر المستفادة؛ من غزوة أحد: معصية رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في أوامره، سبب وجيه لانهزام المسلمين أمام أعدائهم، قال -تعالى-: (أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مِثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ). يظهر المنافقين وأعداء الإسلام في فترة الضعف أو في الهزائم، فتعد محن الدولة الإسلامية خير كاشف عن منافقي الأمة الإسلامية، قال -تعالى-: (ثُمَّ
أسباب تحريم لحم الخنزير نهى الإسلام عن أكل لحم الخنزير، فيلتزم المُسلم بهذا؛ اتِّباعاً لأمر الله -تعالى-، والتزاماً بشرعه، وأمَّا الأسباب أو الحِكم من تحريمه؛ فإنَّهُ لا يوجدٍ دليلٌ شرعيٌّ صريحٌ يُبيِّنُ ذلك، وأمَّا الحِكَم والأسباب التي سيتمُّ ذِكرُها فهي من اجتهادات أهل العلم ، ومنها ما يأتي: استقذار أهل الطِّباع السَّليمة منه؛ لأنَّه يتغذَّى على القاذورات الضَّارة التي يستقذرُها الإنسان، كالفئران والمَيْتة ، بالإضافة إلى الأسباب الضَّارَّة والأمراض التي تنتج عن أكل لحمه. اعتبارهِ من
تعريف المنادمة المُنادَمة هي مصدر نادَم، ويقال للشخص نديم، ومعناه الشخص المُصاحِب أو المُجالِس على الشراب أو غيره، ويقال أن (المُنادَمة) مقلوبة من المُدَامَنة، لأن الإنسان يُدمن شرب الشراب مع نديمه، وقد ذكر في بعض المعاجم أن ندماء مثل كرماء ونَدَامى، إلا أنه حدث تطور دلالي لكلمة (نديم) فأصبحت تعني المرافقة، والمسامرة بشراب أو بدونه. الجذور التاريخية لظاهرة المنادمة أول ظهور للمنادمة كان عند ملوك الفرس، حيث اهتمّوا بتقريب الندماء والجلساء، فجعلوا الندماء على ثلاث طبقات؛ وكل طبقة كان قُرب مجلسها
التمر النخل والتمر ذكرا في كتاب الله الكريم وقال الله تعالى فيهما: (نُّخْرِجُ مِنْهُ حَبًّا مُّتَرَاكِبًا وَمِنَ النَّخْلِ مِن طَلْعِهَا قِنْوَانٌ دَانِيَةٌ) وقال أيضاً: (وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا)، والتمر هو ثمر شجرة النخيل التي تعتبر من الأشجار المعمرة التي تعيش في المناطق القليلة المياه مثل شبه الجزيرة العربية والعراق، ويكون النخل على شكل قطوف كبيرة على النخل تكون رطباً، ثم بلحاً، ثم تتحوّل بعد ذلك الى التمر، وقد ذكر رسول الله صلى الله عليه
الفلسفة جاء أصل لفظة فلسفة من اللغة اليونانيّة القديمة فيلوسوفيا "Philosophia"، وقد كانت تعني حب الحكمة وطلبها، وكان يقصد بها الحكمة نفسها، فالرجل إذا وُصف بأنه فيلسوف فكأنما وُصف بأنه رجلٌ حكيم، ولكن في وقتنا الحالي أصبحت تدل على كل الأفكار التي نتجت من خلال إعمال العقل واستخدام المنطق في إيجاد علل وأسباب لكل ما هو موجود، كما يُقصد بها أيضاً دراسة طبيعة أو أساس الوجود، سواء الوجود المادي مثل كل ما يوجد في الطبيعة من حولنا، أو الوجود غير الملموس أو غير المادي مثل اللغة والأفكار والأخلاق
أبيات شعر روعة يستخدم الناس الشعر للتعبير عن مشاعرهم وأحاسيسهم التي قد تعجز الكلمات العادية عن التعبير عنها أحيانًا، وتتنوع الأشعار في مضمونها، وفي طريقة سردها، ومنها شعرٌ فصيح، ومنها شعرٌ شعبي عامي، وقد جمعنا لكم في هذا المقال أبياتًا شعرية متنوعة المواضيع. شعر روعة عن الصداقة من أجزل ما قيل عن الصداقة: شعر فصيح عن الصداقة وابـدأْ عَـدوَّكَ بالتحيّـةِ ولتَكُـنْ منـهُ زمانَـكَ خائفـاً تتـرقَّـبُ واحـذرهُ إن لاقيتَـهُ مُتَبَسِّمـاً فالليـثُ يبـدو نابُـهُ إذْ يغْـضَـبُ إنَّ العدوُّ وإنْ تقادَمَ