اللسان وآفاته يستهين المرء بلسانه فيراه عضلةً صغيرةً بحجمها وبفعلها، لكنّه في الحقيقة أعظم وأخطر ممّا يتصوّر، فاللسان برغم حجمه الصغير إلّا أنّ له أثر كبير حيثما وضعه صاحبه، فقد يجلب له الخير الكثير فيرفعه ويُعلي شأنه، وقد يعرّضه للخطر العظيم، والشرّ، والإثم، وبشكلٍ أوسعٍ فاللسان قد يكون سائق المرء إلى جنّة ، أو إلى نارٍ في الآخرة لعِظم أثره، ولأنّ أفعال هذا العضو تعتبر كبيرةً خطيرةً فقد أمر الله -تعالى- بحفظه ونبّه إلى ضرورة مراعاته بأقواله، وجعل للكلمات التي ينطقها ملائكة تُحصيها، حيث قال
تبييض الجسم تبحث السّيدة دائماً عن طرقٍ ووسائل مختلفةٍ وفعّالةٍ لتبييض جسمها، فبعض السّيدات يعتبرنّ أنّ بياض الجسم سمة من سمات الجمال ويحلمنّ بالحصول على بشرة جسمٍ مثاليّةٍ وناصعة البياض وخالية من البقع والشّوائب. ورغم توفّر كريمات التّفتيح الكيميائيّة والتّي أحياناً قد تسبّب بعض المشاكل المزعجة للبشرة كظهور الحبوب مثلاً، وترقق البشرة وغيرها من المشاكل الأخرى إلاّ أنّ هنالك طرقٍ ووصفاتٍ طبيعيّةٍ آمنةٍ تعمل على تفتيح لون الجسم سنتعرّف عليها في هذا المقال. وصفات طبيعيّة لتبييض الجسم تتوفّر
وصفات أكلات رمضان يعدّ شهر رمضان شهر الخير والمحبّة واجتماع العائلة على مائدة واحدة دون تغيب أيّ فرد، وفي هذا الشهر تطهى ألذّ الوجبات الغذائيّة والحلويات والعصائر ، حيث تتفنّن الأم والزوجة والأخت والجدة بأصناف الطعام المتنوع والمتعدد على طيلة شهر كامل، وفي هذا المقال سوف نتحدّث عن مكوّنات وطريقة تحضير. مقلوبة باذنجان المكوّنات دجاجة بوزن كيلو، مقطّعة إلى ست أو ثماني قطع. بصلة متوسّطة مقطّعة إلى أرباع. خمس حبّات من الهال. ورقتان من الغار . خمس حبّات من القرنفل. عود من القرفة. القليل من الزيت
الجهاز الدوراني يُعرف جهاز الدوران (بالإنجليزية: Circulatory system) بالجهاز الدوري، أو نظام الدورة الدموية، أو نظام القلب والأوعية الدموية، أو النظام الوعائي، ويتألف هذا النظام بشكلٍ رئيسي من القلب والأوعية الدموية، إذ يعمل القلب على ضخ الدَّم عبر الأوعية الدموية مروراً بأعضاء، وأنسجة، وخلايا الجسم المختلفة، بهدف توصيل الأكسجين والعناصر الغذائية إلى الخلايا والأنسجة، بالإضافة لإزالة كلٍّ من ثاني أكسيد الكربون والفضلات الناتجة عن خلايا الجسم وأنسجته، وإعادتها إلى الدم، حتى يتم التخلص منها عن
أنواع المناظرات في العصر العباسي إن فنّ المناظرة في الأدب بشكل عام يدل على حوار بين طرفين أو فريقين حول قضية أو موضوع كل حسب رأيه ووجهة نظره التي تختلف عن وجهة نظر الطرف الآخر كل بناء على معارفه وخبراته، فكل طرف يسعى لإثبات وجهة نظره وإبطال وجهة نظر الطرف الآخر من أجل إظهار الصواب والحق والاعتراف به. وقد ظهر هذا الفن وانتشر عبر العصور منذ القدم، وفي العصر العباسي تحديدًا انتشرت المناظرات بشكل واسع بين المتكلمين والفقهاء، وكانت محطّ اهتمام الناس لعلاقتها الوثيقة بأمور الحياة بشكل مباشر، وبشكل
دعاء الصباح مكتوب وردت العديد من الأدعية المتعلقة بوقت الصباح في السنة النبوية، ومن هذه الأدعية: (اللَّهُمَّ إنِّي أسألُكَ العافيةَ في الدُّنيا والآخِرةِ، اللَّهُمَّ إنِّي أسألُكَ العَفوَ والعافيةَ في دِيني ودُنيايَ، وأهْلي ومالي، اللَّهُمَّ استُرْ عَوْراتي، وآمِنْ رَوْعاتي، اللَّهُمَّ احْفَظْني من بينِ يَدَيَّ، ومن خَلْفي، وعن يَميني، وعن شِمالي، ومن فَوْقي، وأعوذُ بعَظَمتِكَ أنْ أُغْتالَ من تَحْتي). (اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ خيرَ هذا اليومِ فتحَه، ونصرَه، ونورَه، وبرَكتَه، وَهدايتَهُ، وأعوذُ
المطبخ العراقيّ تتميّز الأطباق الشرقيّة بغناها وتنوّعها واتّخاذها الطابع العربيّ الذي ينمّ عن أصالة وفنّ في تحضير الطعام، وكلّ دولة من دول الوطن العربيّ لها مطبخها الخاصّ بحيث تشتهر كلّ منها بأكلات تميّزها عن غيرها من الدول، ويعدّ المطبخ العراقيّ واحداً من أهمّ أمثلة المطابخ الشرقيّة، كونه يعتبر من أقدم المطابخ في العالم، إذ يعود تاريخه إلى عشرة آلاف سنة خلت، أي إلى الحضارات السومريّة، والأكاديّة، والبابليّة، والأشوريّة، ويمتاز المطبخ العراقيّ بأكلاته الشهيّة والمتنوّعة، والتي سنقدّم طرق تحضير
البرد يأتي فصل الشتاء محمّلاً بدرجات الحرارة المنخفضة وهطول الأمطار والعواصف الثلجية، وبالرغم من الخير الكثير الذي يعمّ على الأرض بهذا الفصل، إلا أنه يؤثر على الإنسان ويشعره ببرودة أطرافه ورجفة جسده، وقد يؤثر شكل الجسم وحجمه على مدى إحساس الإنسان بالبرد، فالشخص القصير مثلاً أقلّ إحساساً بالبرد من الطويل، وذلك بسبب اختلاف مساحة الجسم المعرضة للجو البارد، وكذلك الجسد المكتنز بالدهون يكون أقل عرضةً للإحساس بالبرد من الشخص النحيف، والذي لا يفصل جلده عن عظامه سوى كمية بسيطة من العضلات. ويحتاج