تعريف الكمبيوتر يبدأ تعريف الكمبيوتر من لفظه ، فكلمة "Computer" هي كَلمةٌ إنجليزيّة مأخوذةٌ من الفِعل الإنجليزي "Compute" والتي تعني يحسب، وعند ترجمتها إلى اللغة العربية أخذ المؤلّفون كلماتٍ تدلّ عليها باللغة العربية فكانت: الحاسب الآلي الإلكتروني، أو العقل الإلكتروني، وأخيراً كانت أشهر تسمية له هي الحاسوب أو الكمبيوتر كما يُلفظ في اللغة الإنجليزية، ويُعرَف الحاسوب لغةً أنّه جهاز مُبرمَج لأداء عمليّات سريعة، أو لتخزين المَعلومات واسترجاعها في أيّ وقت. يُعرّف الحاسوب أيضاً بأنّه جهاز إلكتروني
تعريف الاستفهام إنّ مُفردة الاستفهام لغةً مشتقّة من كلمة الفَهْم، والتي تعني معرفة الشيء والعلم به في القلب، فمثلًا نقول فهمتُ هذا الأمر أي عرفتُ معناه وما يؤول إليه، فنقول فهمتُ فَهْمًا، وأفهَمتُ الشخص الحديث وفهَّمتُهُ له؛ أي شرحته له لأجعله يعرف معناه، واستَفْهَمْتُهُ الموضوع أي طلبتُ منه أن يشرحه لي، فيكون مثل الاستفهام الذي يعرَّف اصطلاحاً على أنّه سؤال الشخص المتكلِّم من الذي يخاطبه أن يشرح أو يوضح له شيئًا لم يكن يعرفه ويجيبه عنه. حروف الاستفهام إنّ للاستفهام حروفًا معينة لكلّ منها
حاسة الشّم تعدّ حاسة الشم من الحواس الخمس التي أنعم الله بها علينا والتي من خلالها نتصل مع العالم الخارجي، كما تعتبر حاسة الشّم حاسة كيميائية من أقوى الحواس، المرتبطة ارتباطاً وثيقاً بحاسة التذوق والمشاعر والأحاسيس، تضعف قوة هذه الحاسة مع التقدم في العمر كما وتضعف أيضاً عند الإصابة بالتهابات الجيوب الأنفية، أو نتيجة التعرض للتلوث من العوامل المحيطة كدخان السيارات والمداخن والروائح الكريهة، إضافة لاستنشاق الغازات المضرة، وبسبب هذا سنناقش أهمية حاسة الشّم، والطرق العملية من أجل العناية بها
النسبة الطبيعية لفيتامين د في الجسم اختلفت الجهاتُ الطبيّة في تحديد النسبة الطبيعيّة لفيتامين د في جسم الإنسان، فقد أصدر معهد الطبّ (بالإنجليزيّة: Institute of Medicine) عام 2010 تقريراً مفصّلاً فيما يخصّ النسبة الطبيعيّة لهذا الفيتامين، وقد قدّروا أنّ تركيز 20 نانوغراماً/ مليلتر من فيتامين د في الدم أو أكثر تُعدّ كافيةً لصحّة العظام، ولذلك فإنّ أيّ نسبة أقلّ من ذلك ستُعدّ نقصاً في فيتامين د في الجسم. إلّا أنّ جهاتٍ أخرى قد اختلفت مع هذه النتائج، ومن ضمنها American Society for Bone and Mineral
كيفية تحضير سماد السكّر يمكن تحضير سماد السكر باستخدام عدّة طريق ومصادر لإضافة السكر إلى التربة، ومن أبرزها ما يأتي: استخدام العسل تُوضع ملعقة عسل واحدة في 3 لترات من الماء، يُفضّل استخدام هذا السماء للنباتات المائية كلّ أسبوعين، يساعد العسل على قتل الفطريات لاحتوائه على مضاد حيوي وكذلك مصدر كربوني لتقوية النباتات. استخدام السكر المكرر يُوضع ملعقتان صغيرتان من السكر المكرر لكّل ما يعادل 4 لترات من الماء، ويتمّ استخدامه في سقي النباتات فقط مرّة واحدة في الشهر، الاستخدام الزائد قد يضرّ
الجيلاتين يعرف الجيلاتين بأنه مادة هلامية وبروتين غير مكتمل، يتخذ لوناً شفافاً مائلاً للصفرة، ويفتقر للطعم والرائحة وخاصة ذلك المستخرج من الحيوانات كالخنزير، ويذكر بأن الجيلاتين يبدأ بالتكون عندما تُغلى أنسجة النباتات والحيوانات كثيراً، ويستخرج غالباً من الطحالب البحرية، وسيقان المواشي وجلود الخنازير. يمكن تعريف الجيلاتين بأنه بروتين يستخرج ويشتّق من الأنسجة الضامة والعظام الحيوانية التي يكثر الاعتماد عليها في تصنيع الأطعمة ومستحضرات التجميل، وكما يدخل أيضاً في تكوين الأدوية. ويدخل الجيلاتين
أخلاق المسلم في رمضان يعد شهر رمضان مدرسةً لتعليم الأخلاق، يقوم المسلم فيه بالتحلي بالأخلاق الإسلامية الحميدة، والتخلي عن الأخلاق المذمومة ، حيث يكثر التذكير بالأخلاق الحسنة والتحذير من الأخلاق الذميمة في رمضان، قال -صلى الله عليه وسلم-: (إنَّ المُؤمِنَ ليُدرِكُ بحُسْنِ خُلُقِهِ درجةَ الصَّائمِ القائمِ)، ومن الأخلاق التي على المسلم أن يتحلى بها في رمضان ما يأتي: الصبر حيث تكثر في رمضان الطاعات، من صلاة وصيام وقيام، فلا بد للمسلم أن يحرص على خلق الصبر، وخاصة الصبر على الطاعات ، فقد يكون في
تفتيح البشرة يسعى الكثيرون للحصول على بشرة بيضاء وفاتحة، وهنالك الكثير من الطرق التي يمكن استخدامها لذلك ومنها يمكن استخدام الكثير من مستحضرات التجميل في السوق، أو يمكن أيضًا استخدام بعض العلاجات الطبيعية. وفي هذا المقال سنتحدث عن الطرق الطبيعية التي يمكن من خلالها استخدام كريمات لتفتيح البشرة والتي تعد آمنة أكثر من المستحضرات الكيميائية، بمختلف أنواعها. كريم لتفتيح البشرة كريم الكُركم وخشب الصندل والزعفران واللوز والزبادي يعد الكركم علاجاً قديماً استخدم لمختلف المشاكل الجلدية، ويمكن استخدامه