القولون يتكوَّن الجهاز الهضمي في جسم الإنسان من مجموعة من الأعضاء المسؤولة عن إدخال الطعام إلى الجسم، وتزويده بالطاقة، ويُمثِّل القولون أو الأمعاء الغليظة أحد هذه الأعضاء، إذ يلعب دوراً مُهمّاً في عمليّة الهضم من خلال البكتيريا الموجودة بأعداد متوازنة في القولون، والتي تُحطِّم المواد المُتبقِّية من عمليّة الهضم، كما تمتصُّ الماء من هذه المواد، وتُكوِّن البُراز، وتتخلَّص من الفضلات، وينقسم القولون تشريحيّاً إلى عِدَّة أجزاء يُمكن ذكرها فيما يأتي: الأعور: (بالإنجليزيّة: Cecum) وهو الجزء الأوَّل
تطوان تطوان هي مدينة من مدن الجمهورية المغربيّة، تُسمّى باسم الحمامة البيضاء، والسبب في هذه التسمية هو وجود تمثال لحمامةٍ بيضاء يقع في وسط المدينة، تقع على ساحل البحر المتوسط بالريف الكبير، وبين سلسلة جبال الريف ومرتفعات جبل درسة، وتمتد على مساحة كبيرة من سهل مرتيل، وتتميّز المدينة بأحيائها ذات الطابع الأندلسيّ، ويبلغ عدد سكانها قرابة 277.516 نسمةً مع تزايد مُستمرٍّ بعدد السكان. تاريخ المدينة القديم تطوان تاريخياً هي مدينة قديمة جداً، حيث وجدت مدينة رومانيّة في الجهة الغربيّة من مكان المدينة
درجة الحرارة يعتبر الأطفال وحديثو الولادة من أكثر المعرضين لارتفاع درجة حرارة أجسامهم بسبب ضعف مناعتهم، فارتفاع درجة الحرارة هي وسيلة الجسم في مقاومة البكتيريا والالتهابات، وتكون درجة حرارة مرتفعة إذا كانت 38 درجة فما فوق، ونستطيع تحديد درجة حرارة الطفل من خلال قياسها باستخدام أحد موازين الحرارة، وسنتعرف على عدة طرق لقياس درجة الحرارة. أنواع ميزان الحرارة ميزان الحرارة الرقمي؛ وهو من أسهل الوسائل المستعملة لقياس درجة حرارة الأطفال، وهو متوفر بسعر مناسب في الصيدليات. ميزان الحرارة الزئبقي.
المدرسة التقليديّة تُعرف أيضاً بالمدرسة الكلاسيكيّة، وهي الرافد أو أسلوب فكري ظَهَر في نهايات القرن التاسع عشر في عَلم الإدارة، وجاءت هذه المدرسة كثمرةٍ للتّفاعل الناجم بين عددٍ من التيّارات المنتشرة في تلك الفترة، وتُعبّر عن محاور التفكير الخاصّة بروّادها فيما يتعلق بأمور تقسيم العمل؛ وما يتطلبه الأمر من أن يكون عليه حتى تتحقّق الكفاءة الإنتاجية. يُمكننا تعريف المدرسة التقليديّة بأنها عبارة عن نهج أو أداة فكريّة تُنتهج إدارياً لغايات تطبيق العلوم الإدارية والاقتصادية وإدخالها حيّز التنفيذ في
مُشكلة الحفظ والنسيان إنّ مُشكلة الحِفظ والنسيان من أكثر المشاكل شيوعاً التي يواجهها الطلبة عند خوض الامتحانات، فرغم الجُهد الكبير، والحفظ المُتكرر تهرب المعلومات من ذاكرتهم وكأنها نسياً منسياً، فيُصاب الطالب بالاحباط واليأس، وخيبة الأمل الكبيرة عند استلام نتيجة الامتحان السلبية، وغير المرغوب بها، ويتسائل هؤلاء الطلبة حول الطُرق المُمكنة للحفظ وعدم النسيان، ونحن نُقدمها لكم في هذا المقال. طُرق الحفظ وعدم النسيان فهم المعلومات إنّ دماغ الإنسان مبنيٌ على تحليل المعلومات، وتفكيكها، ولا يحتفظ
الكرفس الكرفس (الاسم العلمي: Apium gravolens L) هو نباتٌ ينتمي إلى الفصيلة الخيميّة (بالإنجليزية: Apiaceae)، ويمكن أن يكون نباتاً حوليّاً أو معمّراً، وينمو في جميع مناطق أوروبا، والمناطق الاستوائيّة وشبه الاستوائيّة في أفريقيا، وآسيا، وتعدّ ساق الكرفس، وأوراقه، وبذوره أجزاء صالحة للأكل، أمَّا ساقه فهي مصدر غنيّ بالسليلوز، وهي كربوهيدرات معقدة في جدار خلايا النباتات، وهي صالحة للأكل، ولكنَّها غير قابلة للهضم، أمّا أوراق الكرفس فيمكن إضافتها لوصفات الشوربات، والصلصات، والعصائر، وعادةً ما تستخدم
قصر ميسور يقع قصر ميسور (بالإنجليزية: Mysore Palace) في مدينة ميسور الواقعة في الجزء الجنوبي من الهند ، حيث يعود تاريخ بنائه إلى القرن الرابع عشر الميلادي، ويُعتبر القصر الأجمل على وجه الكرة الأرضية؛ فهو يمثّل تُحفة معمارية مذهلة؛ إذ بُني بطوابقه الثلاث وِفق خليط رائع من الهندسة القوطية، والهندوسية، وهو يُمثّل أيضاً واحداً من أبرز أماكن الجذب السياحي في الهند. وصف عمارة قصر ميسور يتميّز قصر ميسور بتصميم معماري مذهل، إذ يعود الفضل في تصميم هذه التُحفة المعمارية إلى المهندس المعماري الإنجليزي
الحمص بالطحينة الحمص بالطحينة من الأطباق المشهورة في العديد من البلدان العربية وخاصة في الشام، ويعتبر هذا الصنف من المقبلات التي يتم تقديمها قبل الوجبات الرئيسة، ويتم تصنيعها بواسطة العديد من المكونات أهمها الحمص والزيت والخضروات، وهي من المقبلات السهلة التحضير ويمكن لأي شخص أن يعدها بكل سهولة وفي وقت قصير. بالإضافة إلى أنها من الأكلات غير مكلفة، وذلك لأن جميع مكوناتها متوفرة بين متناول أيدي الجميع، وهي من الأطباق المشابهة لطبق المسبحة على لدرجة كبيرة، وفي هذا المقال سوف نقوم بعرض الطريقة