الفطر عُرف الفطر منذ القدم باعتباره مادّةً غذائيةً طيبة المذاق، حيث كان قدماء المصريين ، واليونانيون، والصينيون يجمعونه من الطبيعة، ولم يكن الحصول عليه متاحاً إلا في مواسم معينة في السنة، وبالقرب من الأنهار والجداول حيث تكون نسبة الرطوبة عالية نوعاً ما. كما كان يُسمى الفطر عند بعض شعوب الأرض بغذاء الروح، فقد ذكرت المصادر أنَّ أبقراط أول من ذكر فوائده الصحية قبل 400 سنة قبل الميلاد، واعتُبر الصينيّون أول من بدأ بزراعة الفطر بالطرق التقليدية، ومن بعدهم الأوروبيون الذين استخدموا الفطر الزراعي
مفهوم الحظ وتقدير الله ينبغي معرفة أن جميع الأمور مقدّرة من الله -تعالى-، لذا على الإنسان أن يؤمن بقضاء الله -سبحانه- وقدره، ويتوكّل عليه حقّ التوكّل، ويُرجع الأمر كلّه إليه، فيصبر على الضراء، ويشكر على السرّاء، فقد سُئلت اللجنة الدائمة عن جواز إيمان العبد بالحظ من عدمه، فقالوا: "على كل مسلم أن ينسب ما يصيب الخلق من نعمة وسعة رزق إلى الله -سبحانه- المتفضّل بها والموفّق لها، وينسب ما أصابه مما عدا ذلك إلى قضاء الله وقدره، وذلك من تحقيق توحيد الربوبية، ويجب على المسلم البعد عما يقدح في عقيدته
شجر الآراك شجرة الآراك، أو كما تسمّى أحياناً شجرة السواك هي من فصيلة الزيتونيّات، وهي أشجار دائمة الخضرة شبيهة إلى حدٍ كبير بأشجار الرمّان، من حيث شكل الأوراق. وشجرة الآراك كثيفة الأوراق والأغصان، وانتشارها يكون واسعاً، ولها أزهارٌ صفراء تميل للخضرة، ولها أيضاً ثمارٌ صغيرة، اسمها " الكباث "، يكون لونها أخضر، ثم يتغير لونها للأحمر، ثم يصبح لونها أسود، ولها طعمٌ حلو. تعيش أشجار الآراك في المناطق ذات الحرارة المرتفعة " الحارّة والاستوائيّة "، وتكثر بشكلٍ كبير في الأودية الصحراويّة، وتقل في
ظواهر اجتماعية سلبيّة هناك العديد من الظواهر السلبيَّة، الّتي يقع فيها بعض الأفراد في المجتمعات، ممَّا يلحق الضرر بهم وبغيرهم وبالمجتمع برمته، بل وبالوطن كذلك؛ لأنَّ الإنسان الواعي المتعلِّم والمنتج، هو رصيد مهم للمجتمع وللوطن، وفيما يأتي ذكرٌ لأمثلة على بعض هذه الظواهر، وبيان بعض العوامل المؤدية إلى ظهورها، وكيفية علاجها. بعض الظواهر الاجتماعيَّة السلبية من الظواهر الاجتماعيَّة الّتي تنتشر عند بعض الأفراد في المجتمع: التدخين، فالتدخين كما نلاحظ ينتشر في مجتمعاتنا بكثرة حتى الأماكن العامَّة
وردة الشاي الهجين تُعتبر وردة الشاي الهجين (بالإنجليزية: Hybrid tea rose) من أجمل الورود الحمراء ذات الأوراق الخضراء اللامعة، وتتميز بمُقاومتها لمختلف الأمراض ولكنّها لا تعيش في المناطق شديدة البرودة، ومن أنواعها ما يأتي: السيد لينكون: (بالإنجليزية: Mr. Lincoln)، تمتاز بأزهارها المُخملية المُزدوجة ذات الحجم الكبير. وردة المُحاربين: (بالإنجليزية: Veterans Honor) تمتاز بأزهارها ذاتُ اللون الأحمر الداكن المُفعم برائحة التوت، ولها رمزية مهمة عبر التاريخ، إذ استُخدمت لتكريم مُنتسبي القوات المُسلحة
تعريف التجويد التجويد لغة هو التّحسين، وهو القول الجيد الحسن، فيقال جَوّدَ الشيء أي حسّنه، أمّا اصطلاحاً: فهو أن يُعطي القارئ الحروف حقّها وردّها إلى مخرجها، وتصحيح اللّفظ والنطق بها وفق طبيعتها دون أن يشوب ذلك شيئاً من التَّعسف أو التّكلُّف أو الإفراط. الغاية من التجويد تكمن الغاية من التجويد في عدّة أمور منها ما يأتي: قراءة كلام الله -تعالى- قراءة صحيحة وفي أحسن صورة؛ عملاً بقول الله -تعالى-: (وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا). قراءة القرآن الكريم وِفق الكيفيّة التي قرأه بها رسول الله -صلّى
الدونات مدّة تجهيز المكونات خمس عشرة دقيقة. مدّة الطهي خمس عشرة دقيقة. تكفي لِـ خمسة أشخاص. المكونات ملعقة كبيرة من الفانيلا وأخرى من البيكينج باودر. ملعقتان كبيرتان من الخميرة وأخرى من الحليب . أربعة أكواب ونصف من الطحين المنخول. ملعقة صغيرة من الملح. ست ملاعق كبيرة من السكر. ملعقتان صغيرتان من الفانيلا . ثلث كوب من الزبدة الذائبة. بيضتان. ثلاثة أكواب من السكر البودرة. كوب ونصف من الحليب. نصف كوب من الزبدة. زيت للقلي. قرفة مطحونة. طريقة التحضير خلط الخميرة مع ملعقتين صغيرتين من السكر في ثلاث
خطوات تزويج طيور الحب يُقبل العديد على تربية طيور الحب، إذ أنّها طيور جميلة شبيهة ب الببغاء الصغير وذات ألوان زاهية، ويُوجد 9 أنواع مختلفة منها، وتتزاوج هذه الطيور مرة واحدة في حياتها، ولذلك تتطلّب تربيتها الكثير من الاهتمام والالتزام، ولا سيما عملية تزويجها، وفيما يأتي خطوات تزويج طيور الحب وتربيتها: بناء المسكن المناسب لطيور الحب تعيش طيور الحب في ثقوب الأشجار، أو الصخور، أو الأشجار البرية، لذلك يجب شراء المستلزمات التي تجعل الطيور تشعر وكأنّها في بيئتها، وفيما يأتي أبرز تلك المستلزمات: