جفاف الفم يعدّ اللعاب مهماً لدوره في منع التسوّس ، وتقليل نموّ البكتيريا، وغسله للحجرة الفمويّة من بقايا الطّعام، كما أنّ له دوراً في القدرة على التّذوق، والبلع، والمضغ، كما أنّ هناك إنزيمات في اللعاب تساعد على الهضم . جفاف الفم هو الحالة التي تكون فيها الغدد اللعابيّة غير قادرةٍ على إنتاج الكميّات الكافية من اللعاب لبقاء الفم رطباً، وقد يُصاب كلّ شخص بجفاف الفم من وقت لآخر وذلك في حالات التّوتر والقلق والانفعال. أسباب جفاف الفم هناك العديد من الأسباب التي تؤدّي إلى جفاف الفم، من أهمها ما
المقدمة: مخاوف وانتظار في بداية الجائحة لقد أثّرت جائحة كورونا على قطاع التعليم تأثيرًا مباشرًا، فبعد الإعلان عن الوباء وخطره وسرعة انتشاره من منظمات الصحة العالميّة أصبح هناك مخاوف لدى القطاع التعليمي من هذا المرض، فسارعت المدارس والجامعات والكليات إلى إغلاق أبوابها أمام الطلاب، خوفًا من إصابة الطلاب وانتشار عدوى المرض بينهم، فترك الطلاب مقاعدهم الدراسيّة داخل الصفوف والجامعات وانتقلوا إلى التعليم عن بُعد ممّا أثّر بشكل كبير على التحصيل الدراسي والفهم والاستيعاب لدى الطلاب. فمنذ بداية الجائحة
فواكه تحتوي على فيتامين ج هناك العديد من الفواكه الغنيّة بفيتامين ج، ونذكر منها ما يأتي: الكيوي: يُعدُّ الكيوي من الأغذية الغنيّة بالعناصر الغذائية، والمنخفضة بالسعرات الحرارية ، ويتراوح وزن حبة الكيوي بين 99 إلى 125.3 غراماً تقريباً، وتحتوي 100 غرامٍ منها على ما يُقارب 37.8 إلى 53.6 غراماً تقريباً من فيتامين ج، وأظهرت الدراسات الحديثة أنَّ إضافة الكيوي إلى النظام لغذائي المنخفض بفيتامين ج يحسّن مستويات فيتامين ج في الدم بشكل ملحوظ، ويمكن أن يرفعها إلى المستويات الصحية والمثالية. الفراولة:
مدينة بورتو مدينة بورتو تعد ثاني أكبر المدن في البرتغال من بعد مدينة لشبونة، كما أن هذه المدينة تصنّف كواحدة من أهم المناطق الحضرية الشهيرة في الجهة الجنوبية من قارة أوروبا، كما أنها تعرف بأنها العاصمة الثانية للمنطقة الحضرية في البرتغال، وتبلغ مساحة هذه المدينة 41.66 كم ² / 16 ميل مربع، كما أن عدد سكانها يقدر بحوالي 237584 نسمة كما جاء في إحصائية عام 2011 ميلادي. معلومات عن بورتو مدينة بورتو من المدن الشهيرة عاليماً على مستوى العالم وعلى مستوى غاما "GaWC" التي تعد أهم لجان الدراسات العالمية،
اللحمة الباردة تعتبر اللحمة الباردة أحد أشهر الأطباق التي يعدّها المطبخ المصري، وتسمى أيضاً بالروزبيف أو عرق الروستو، وهي إحدى المأكولات الرئيسية على المائدة، والتي يمكن إعدادها في المناسبات وفي الأيام العادية أيضاً، ويكثر أخذها إلى الرحلات التي لا تتطلب من الأكل أن يكون حاراً وساخناً، ولا تستغرق هذه الأكلة الكثير من الوقت لإتمام تحضيرها، فمن الممكن إعدادها في ثلاثين دقيقةٍ أو أقل بقليل، وفي هذا المقال سنوضح كيفية إعداد هذه الأكلة بالخطوات كما سنتحدث عن مقاديرها بالضبط. إعداد اللحمة الباردة
محافظة الدقهلية محافظة الدقهلية إحدى محافظاتِ الجمهورية المصريّة، تقعُ في الشمال الشرقيّ من الدلتا بالقربِ من فرع دمياط، كما أن مدينة المنصورة هي عاصمتها ، تعدّ أكبرَ المحافظات المصريّة من حيث عدد السكان، حيث يبلغُ عددُ سكانها قرابة6,140,592 نسمة حسْبَ تقديرات العام 2016، بمعدل 6.8% من إجمالي عدد سكّان مصر، سمّيتِ المحافظة بهذا الاسم نسبةً إلى القرية القديمة دقهلة التي تقعُ في وقتنا الحاضر في مركز الزرقا بمحافظة دمياط. يحدُّ الدقهليّة من الجهةِ الشرقيّة محافظة الشرقيّة، ومن الجهة الغربيّة
تعلّم أساسيات كتابة الروايات يُمكن أن يُصبح الشخص روائيّاً ناجحاً إن كانت لديه الموهبة في انتقاء الكلمات، وتطوير الحبكات، وإثارة مشاعر القارئ، وقد يستغرق نشر رواية ما سنوات عديدة، ويتراوح طول الروايات ما بين 60000 و100000 كلمة، ويتمّ فيها وصف الشخصيّات والأحداث، وتعتبر عملاً إبداعيّاً للغاية، فكتابة رواية لتصبح من الروايات الأكثر مبيعاً، يتطّلب من الكاتب عصفاً ذهنيّاً وقدرةً على اتخاذ قرارات حاسمة حول طبيعة الحبكة، والصراع، والشخصيّات، والنهاية، وبالرّغم من أنّ بعض الكتّاب موهوبون بالفطرة، إلا
العجّة تتنوّع الأطباق الصباحيّة التي يتناولها الناس على الفطور، ولعلّ العجّة أو الأومليت كما يقال لها في أوساط الناس أحد أشهر وألذ الأطباق التي يقبل عليها الناس صغاراً وكباراً، ويعتبر البيض المكوّن الرئيسي فيها بالإضافة إلى البقدونس وغيره من المواد، وإلى جانب طعمها المميز فإنّها تمدّ الإنسان بالطاقة اللازمة لإمضاء يومه وإنجاز مهامه، كما وتمد الجسم بالفوائد الصحية المختلفة مثل البروتينات لبناء العضلات والعظام وغيرها من الفوائد، وفيما يلي من سطورٍ سنتحدّث عن إعداد العجّة بالبطاطس على وجه الخصوص