العوامة السورية تعتبر العوامة السورية من الحلويات الشعبية التقليدية البسيطة، التي تشتهر بها جميع الدول العربية دون استثناء، وتتميّز ببساطة مكوّناتها إذ يمكن لجميع السيدات في المنزل تحضيرها دون القلق للكلفة المادية العالية التي تحتاجها العديد من أصناف الحلويات، وتتميّز كذلك بطعمها المقرمش واللذيذ المحبب من قبل جميع الأغراد والعائلات كباراً وصغاراً. نقدّم في هذا المقال طريقة عمل العوامة على الطريقة السورية، التي تعدّ من الحلويات التي تنتشر في شهر رمضان المبارك، وتعتبر من طقوس الشهر الفضيل،
تطبيقات نظرية بياجيه على الحساب ترتبط نظرية بياجيه بالتطور المعرفي لدى الأطفال؛ حيث تقوم بفهم طريقة تفكير الأطفال والتسلسل الذي يمرون به للوصول إلى المعلومات، وفهمها، وإدراكها، وتطويرها كلّما تقدّم بهم العمر، وهي مرتبطة بتعلّم الأطفال في جميع الجوانب وليس في الحساب فقط، وتنقسم خطط وتطبيقات هذه النظرية إلى عدة مراحل كما يأتي: تطبيقات مرحلة ما قبل التشغيل يُمكن تطبيق النظرية في مرحلة ما قبل التشغيل من خلال إعداد الدروس في كتب الحساب للأطفال اعتماداً على الرسومات للأشياء، والكائنات المعروفة لدى
أذكار طلوع الشمس وغروبها ذِكر طلوع الشّمس طلوع الشمس نعمة من الله -تعالى-؛ فطلوع الشمس كل يوم فرصةً ليُجدّد المسلم التوبة إلى الله -تعالى- ، وليُكثر من الصّالحات، ويحافظ على ذكر الله -تعالى- وحمده على نِعَمه التي لا تُحصى، ومن الذِّكر الخاصّ بطلوع الشمس من السنة النبوية ما يأتي: ما رواه شقيق بن سلمة، عن عبد الله بن مسعود أنّه قال: (الحمدُ للهِ الذي وهبَ لنا هذا اليومَ، وأقالنا فيهِ عثراتنا). عن جابر بن سمرة -رضي الله عنه-: (أنَّ النَّبيَّ -صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ- كانَ يقرأُ في الصُّبحِ
جزيرة قبرص التركية تقع قبرص في الجهة الشمالية من جزيرة قبرص، وأغلب سكانها من أصول تركية، وتعتبر دولة مستقلة، ولا تعترف بأي دولة أو مؤسسة دولية إلا بتركيا، حيث تعمل على إدارة علاقتها الخارجية بواسطة تركيا، واقتصادها مرتبط باقتصاد تركيا، وتستعمل العملة التركية كعملة رسمية لها، وتبلغ مساحتها ما يقارب 3.335 كيلومتراً مربعاً، أي حوالي ثلث مساحة الجزيرة بالكامل، ويبلغ عدد سكانها حوالي 210.000 نسمة، وتعتبر كيرينيا هي أهم مدنها، وتعتمد على الزراعة والسياحة بشكلٍ كبير، إلى جانب الدعم المالي القادم من
المردقوش المردقوش، أو البردقوش، أو العترة، أو المرو، أو حبق الفتى، أو ريحان البرّ هو عبارة عن نوعٍ نباتيّ عشبيّ معمِّر تنتشر زراعته في تركيا وقبرص، ومَناطق حوض البحر الأبيض المتوسط، بالإضافة إلى مناطق جنوب السعوديّة؛ حيث ينمو في المُروج والحقول المُشمسة. يتميّز هذا النبات باحتوائِه على العَديد من العَناصر التي جعلته ذا قيمةٍ كبيرة مثل الفيتامينات، والمعادن، والسكريات القابلة للذوبان، والزيوت الطيّارة، والفلافونويدات، ومشتقّات حمض الكافيكس، وهذا مَنحه العديد من الخصائص الصحيّة والطبيّة. فوائد
المقدمة: المدينة خواء المزدحم بين القرية والمدينة، بين الحياة البسيطة ببساطة أهلها، والحياة المزدحمة بكلّ ما فيها من مسؤوليات، هنا يكمن الفرق بين المدينة والقرية ، فتشكل المدينة بؤرة ازدحام؛ لاشتمالها على عدد كبير من السكان الذين ترتبط حياتهم بمتطلبات هذه المدينة، فبين حين وآخر تجدهم يملؤون الأسواق والأرصفة، وأصوات سياراتهم تضجّ في المدينة كلها. هذه هي المدينة: سكان كثر يحدثون ضجة بحجم نشاطهم في المدينة، وواقع عمل نشط، يجعل من المدينة أكثر إنتاجًا، وعدد سيارات يكاد يوازي عدد سكان أهل المدينة،
وفاة عبدالرحمن بن عوف تُوفّي عبد الرحمن بن عوف -رضي الله عنه- في المدينة سنة إحدى وثلاثين للهجرة، وكان يبلُغ من العُمر خمسةٍ وسبعين سنة، وذكر ابن الأثير ذلك في كتابه، وجاء عن الواقديّ أنه تُوفيّ سنة اثنتين وثلاثين من الهِجرة، وكان عُمره خمسة وسبعين سنة، وجاء عن أبي اليقظان إنه تُوفّي في خلافة عُثمان، وهو آخر من تُوفّي من العشرة المُبشرين بالجنة، وأشهرُ الأقوال في سنة وفاته أنه تُوفّي في سنة اثنتين وثلاثين للهِجرة، وقيل: ثلاثةٍ وثلاثين، وقيل: غير ذلك، ودُفن في البقيع، وتعددت آراء العُلماء في
الفرق بين الرؤيا والحلم يتجلى الفرق بين الرؤيا والحلم في أن الرؤيا مصدرها الله عز وجل، وهي ترتبط بكل ما يبعث السعادة في النفس، ويحبه الإنسان، فقد يرى المسلم في منامه ما يبشره بالخير، وقد يرى ما ينفره من الشر ويحذره منه، وقد يرى هداية وإرشاد، وكل تلك المعاني تتضمنها الرؤى، وهي نعمة من الله وبشارة لعباده ينبغي على المسلم إذا رآها ألا يحدث بها إلا من أحب، وأن يحمد الله عليها، وأما الحلم فمصدره الشيطان حيث يرى الإنسان في منامه ما يكرهه أو يسوؤه، وأما ما يجب أن يفعله من رأى الحلم فهو أن يتحول عن