الفرق بين ما المصدرية وما الزائدة الفرق بين ما المصدرية وما الزائدة فيما يأتي: ما المصدرية الحرف المصدري، هو كلّ حرفٍ يُمكن تأويله مع صلته بمصدر، ومن الحروف المصدرية (ما)، وما المصدرية نوعان كالآتي: ما المصدرية المجرّدة عن الظرفية ويُعني بها الحرف الذي يُؤوّل مع صلته بمصدر ليس فيه معنى المدة، ويكون المصدر المؤوّل في محل رفع أو نصب أو جرّ حسب موقعه في الجملة، ومثال ذلك قوله تعالى: (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ بِطَانَةً مِّن دُونِكُمْ لاَ يَأْلُونَكُمْ خَبَالاً وَدُّواْ مَا
محاسبة التكاليف هي أحد أفرع المحاسبة ، حيث يتم من خلالها جمع، وتسجيل، وتصنيف البيانات المتعلقة بالتكلفة، وذلك بهدف إمداد الإدارة بالمعلومات الكافية عن التكاليف، والتي تستخدمها للرقابة، والتخطيط، واتخاذ القرار، وإعداد القوائم، والكشوفات المالية للجهات الخارجية، وأول من عرفها هم الفراعنة ، إذ كانوا يستخدمون إجراءات وأنظمة خاصة للأنشطة المعمارية والزراعية، ثمّ استخدمها الخليفة عمر بن الخطاب في ديوان بيت المال، وقام بفصل الأصول المتداولة عن الثابتة، وفي هذا المقال سنتحدث عنها بشكلٍ عام. أهداف
الأرزّ بالحليب مدّة التحضير خمس عشرة دقيقة مدّة الطهي خمس عشرة دقيقة تكفي لِـ ستة أشخاص المكوّنات نصف كوب من الأرزّ المصري المسلوق. ثلاثة أكواب من الحليب السائل. كوب ونصف من السكر. ربع كوب من النشا المذاب بنصف كوب من الماء. عشر حبات من المستكة. ملعقة كبيرة من ماء الزهر. طريقة التحضير وضع الحليب في قدر على النار إلى أن يغلي، ومن ثمّ إضافة الأرز المسلوق إليه. طهي المزيج لمدّة ثلاثين دقيقة، ومن ثمّ إضافة السكر، وغليه لمدّة عشر دقائق على نار منخفضة. إضافة النشا المذاب فوق الحليب وغليه لمدّة خمس
الجهاز الهضمي يُعتبر الجهاز الهضمي من أجهزة الجسم الضرورية، وهو مجموعة من الأعضاء المجوفة التي تسمح بمرور الطعام وهضمه من الفم وحتى وصوله إلى فتحة الشرج، ويصل طوله إلى تسعة أمتار، ويشمل كلاً من: الفم، والبلعوم، والمريء، والمعدة، والأمعاء الدقيقة، والأمعاء الغليظة، والكبد، والبنكرياس، ولكل عضو من هذه الأعضاء وظيفته المهمة، وسنتحدث في هذا المقال عن وظيفة الجهاز الهضمي. وظائف الجهاز الهضمي وظيفة الفم والأسنان يُعتبر المضغ أولى مراحل وظائف الجهاز الهضمي، حيث تُكسَّر قطع الطعام كبيرة الحجم إلى قطع
أهمية الصبر في حياة المسلم فضائل الصبر في القرآن الكريم من يحمِل نفسه على تحمُّل حبسِ نفسه على المكاره في سبيل فعل الطاعة وترك المعصية وتحمُّل الابتلاءات التي كُتبت عليه في القدر الإلهي الحكيم، سينال فضائل لا حصر لها، وقد أخبرنا القرآن ببعض منها، فيما يأتي ذِكر أبرزها: الصابر مقتدٍ ب أولي العزم من الرّسل ، -قال تعالى-: (فَاصْبِرْ كَما صَبَرَ أُولُوا الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ). الصابر يستحق معية الله -تعالى- معه في كل شؤونه، -قال تعالى-: (إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ). الصابر أهلٌ لنيل محبة
الوتاب يُشير مصطلح الوِتاب إلى تشنّج الرقبة (بالإنجليزية: Stiff neck)، ويُعدّ من أعراض ألم الرقبة وليس مرضاً بحدّ ذاته، وفي الحقيقة يُعاني ما نسبته 50% من الأشخاص من ألم الرقبة في إحدى مراحل حياتهم، ويُذكر بأنّ تشنّج عضلات الرقبة قد يستمرّ فترة تتراوح بين يوم إلى أربعة أيام، وقد ترتبط هذه الحالة بما يُعرف بالصعر (بالإنجليزية: Torticollis)؛ والذي يُمثل تشنّج عضلات الرقبة على إحدى الجانبَين ممّا ينتج عنه التواء الرأس ، وتتطلّب هذه الحالة إجراء التدخّل الطبيّ المُناسب تجنّباً لحدوث أيّ مُضاعفات
عيد الطفولة ويسمّى أيضاً اليوم العالمي للطفل والذي أعلنت عنه الجمعيّة العامة للأمم المتحدة سنة 1989م، حيث يصادف هذا اليوم العشرين من تشرين الثاني من كل عام، وقد وقعت جميع الدول عليه باستثناء دولة الصومال والولايات المتحدة الأمريكيّة، وتمّ اعتماد هذه الاتفاقية العالمية من أجل حماية حقوق الطفل في كل أنحاء العالم ، فالأطفال هم زينة الحياة وهم سر السعادة واكتمال الفرحة للأسرة، وهم المستقبل القادم وبنيان الأمة، بحيث تنتشر مظاهر الفرح والسرور في هذا اليوم فتُطلق الألعاب النارية وتنشر البالونات،
سويسرا تعدّ قارّة أوروبا أحد قارّات العالم التي تضمّ أكثر الدول تميّزاً على الأصعدة المختلفة، فتتميّز دولها بالعلم، والثقافة، والطعام، والأدب، والفنون بالإضافة إلى أهميّتها السياحيّة، ولعلّ سويسرا أحد هذه البلدان التي تعدّ وجهةً سياحيّةً مفضّلةً للعديد من الأشخاص عبر العالم، وتقع في الغرب من قارّة أوروبا، وتشترك في حدودها مع فرنسا، وإيطاليا، وألمانيا، والنمسا، وتبلغ مساحتها ما يقارب 41 ألف كيلومتراً مربعاً، وفي هذا المقال سنتحدّث عن بعض المعلومات العامّة عنها مثل مناخها، وأفضل الأماكن فيها،