طرق تبييض بشرة الأطفال تتسم بشرة الأطفال بكونها أنعم وأكثر حساسية من بشرة البالغين، لذلك من الضروري عدم استخدام أي مواد من شأنها أن تضر ببشرة طفلك، وتسبب لها التلف أو التهيج، وكذلك لا بد من الاعتناء بها بشكل خاص للحفاظ على رونقها، وظهورها أكثر لمعاناً ونعومة، خصوصاً بعد لعبهم في الخارج، وتعرضهم للظروف الجوية القاسية مثل أشعة الشمس والرياح والتلوث، وفيما يلي بعض النصائح للعناية بالبشرة التي قد تساعدك على الحفاظ على بشرة طفلك رطبة وناعمة، وتساعد على إزالة الخلايا الميتة وظهورها بشكل أفتح: ابقِ
الياسمين إنّ زهرة الياسمين من الزهور كثيرة الاستخدام فهي تستخدم للعلاج مثل آلام البطن، والإسهال، والسكتة الدماغية، وعلاج للسرطان، كما أنّها تستخدم كمسكنٍ للآلام، و بالإضافة لذلك فإنها تستخدم للأمراض الجلدية، ويتم استنشاق الياسمين لتحسين المزاج وتقليل التوتر، كما يقلل الرغبة بتناول الطعام، ويستخدمه البعض في المطبخ وصنع الأطعمة مثل الحلويات، والجيلاتين، والمخبوزات، والألبان، كما أنّها تستخدم في التصنيع مثل صناعة العطور، والكريمات والمستخضرات. وفي هذا المقال سيتم توضيح طريقة عمل عطر وكريم
تحليل أبيات قصيدة ابن خفاجة في وصف الجبل إن الفن الأدبي هو نتاج ضغط الرغبات المكبوتة التي تجد الفن منفذاً لها، وهذا ما لجأ إليه ابن خفاجة في وصفه للجبل؛ ليُعبر من خلاله عن صراعه النفسي نتيجة قلقه المزمن من الموت، فقصيدته يمكن تقسيمها إلى ثلاثة محاور رئيسية: القسم الأول بَعَيشِكَ هَل تَدري أَهوجُ الجَنائِبِ :::تَخُبُّ بِرَحلي أَم ظُهورُ النَجائِبِ استهل ابن خفاجة قصيدته بالقسم الاستفهامي الذي يوجهه للعامة، محاولاً بذلك البحث عن سبب مقنع للحياة، ولماذا نعيش ما دمنا سنموت؟! فهو ينهض بخطاب حائر
أهمية الأدوات الجغرافية تتواجد العديد من الأدوات الجغرافية المهمة التي يستخدمها الجغرافيون لفهم ووصف العديد من الأمور المتعلقة بالأرض والسكان والموارد الطبيعية، وفيما يأتي توضيح لأهمية بعض الأدوات الجغرافية المستخدمة: أهمية الخرائط الجغرافية تعتبر الخرائط الجغرافية من الأدوات المهمة جدا للجغرافيين حيث أنها تظهر مواقع الدول والمدن والقرى وتساعد في دراسة العديد من المعلومات الجغرافية والسكانية والمناخية وغيرها من المواضيع. كما أنها تظهر الحدود السياسية والجغرافية للدول وطبيعتها الجغرافية كالجبال
تاريخ حجّة الوداع هجريّاً متى كانت حجة الوداع بالهجري؟ نُقِل عن علماء الأمّة إجماعُهم دون خِلافٍ بينهم على أنّ حجّة الوداع كانت في السنة العاشرة للهجرة، فقد ذهب إلى ذلك ابن كثير -رحمه الله-، وذلك في كتابه البداية والنهاية؛ إذ قال إنّ حجّة الوداع التي تُعرَف بحجّة الإسلام أو حجّة البلاغ كانت في السنة العاشرة للهجرة، وقال الإمام القرطبيّ في تفسير قَوْل الله -تعالى-: (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا)، إنّها نزلت على
رسالة إلى ابنه يتحدث الروائي محمود تيمور في مطلع القصة عن ابنه سليمان الذي فقده، فهو يروي حبّه لابنه وحنينه وشوقه الدائم إليه، كما يصف أنّ لا ألماً في هذه الدنيا يُوازي ألمه بفقدان ابنه، لكنه بذات الوقت لا يغفل الجانب الإيماني فيُؤكد تيمور أنّ هذا قدر ولا يقدر الإنسان أمام القدر إلا أن يرضى، لكنه بالوقت نفسه يتمنى الرحيل عن هذه الدنيا، وذلك ليس بسبب الألم وضيق العيش عليه، ولكن لكي يجتمع بأعز ما عرفه في هذه الدنيا وهو ابنه. يقول محمود تيمور في روايته حول شوقه لابنه: "ثمة اتصال دائم بينك وبين
تصغير الجبهة كان الناس في العصور القديمة يتفاخرون بامتلاكهم جبهة كبيرة لاعتبارها دليلاً على امتلاك صاحبها للذكاء والفطنة، إلا أنّ لكلّ عصر وزمن معاييره الخاصّة في تحديد الذكاء والجمال، فبينما أصبح الذكاء يحدّد بإنجازات الفرد في أيّ مجال ما، تحوّلت الجبهة العريضة لدى بعض الأفراد إلى مشكلة في المظهر لا بدّ من التخلّص منها، لأنّها تتعارض مع معاييرهم الخاصّة في الجمال. تصغير الجبهة بالمكياج يفرد كريم الأساس بدرجة مناسبة على جميع مناطق الوجه بما فيها الجبهة حتى منابت الشعر، بالإضافة إلى الرقبة.
التحليل الموضوعي للقصيدة إنّ المتأمل في هذه القصيدة يجد أنّ الشاعر يتحدث في قصيدته عن عدد من المواضيع المختلفة، فنراه في بداية القصيدة يبدأ بمقدمةٍ غزلية، يحكي فيها عن الحب والوقوع فيه، فالشاعر يعاني من ألم فقدان المحبوبة، فقد رحلت هي وأهلها عن الديار، وهو يراقب رحيلهم ويبكي عليها وعلى ذكراها، ونلحظ ذلك في قوله: رَدَّ الْصِّبَا بَعْدَ شَيْبِ اللِّمَّةِ الْغَزَلُ وَرَاحَ بِالْجِدِّ مَا يَأْتِي بِهِ الْهَزَلُ وَعَادَ مَا كَانَ مِنْ صَبْرٍ إِلَى جَزَعٍ بَعْدَ الإِبَاءِ وَأَيَّامُ الْفَتَى دُوَلُ