مفهوم التفاضل والتكامل يُطلق على علم التفاضل والتكامل اسم الكالكولس (بالإنجليزيّة: Calculus)، و يمكن تعريفه على أنه أحد فروع الرياضيات الذي يتعامل مع إيجاد المشتقات (بالإنجليزيّة: Derivatives) والتكاملات (بالإنجليزيّة: integrals) للاقترانات وخصائصها، بطرق ترتكز على جمع نواتج طرح لا نهائية. تعريف التفاضل يُرادف مصطلح التفاضل في الرياضيات الاشتقاق، كما يُمكن تعريفه على أنّه معدّل تغيّر الاقتران عند تغيّر المجاهيل أو المغيرات فيه، ويُرمز لمشتقة الاقتران بالرمز f'(x)، إذ إنّ f'(x) = dy/ dx، وx≠0،
ترتيب وليّ المرأة في الزواج بيّن علماء الأمة الإسلامية أنّ أولى الناس بتزويج المرأة ومباشرة عقدها هم عصبتها الأقربون، ويبتدأ تسلسل هذه العصبة بالأب، فإن لم يكن الأب موجوداً؛ فالجدّ وإن علا، فإن لم يكن لها أب أو جد انتقلت الولاية إلى أبنائها إن كان لها أبناء، فإن لم يكن عندها أبناء باشر عقد تزويجها إخوتها الأشقاء، فإن لم يكن عندها أخوة أشقاء فإخوتها غير الأشقاء من أبيها، ثمّ تنتقل الولاية إلى أعمامها الأشقاء، ثمّ الأعمام غير الأشقاء، ثمّ أبناء عمها الأشقاء، فإن لم يكن عندها أبناء عم أشقاء تولّى
خشونة اليدين ترغب النساء في المحافظة على اليدين ناعمة طيلة أيام السنة، خاصةً في درجات الحرارة المنخفضة، إذ لا بدّ من القيام بعدّة أمور أهمها استخدام المستحضرات، والزيوت الطبيعية، والواقيات، والمرطبات المناسبة لليدين، كما يجب تقشير اليدين بمواد طبيعية مثل: السكر، وتجنّب غسل اليدين بالصابون، والماء الساخن، ويُنصح بلبس القفازات أثناء استخدام الماء الساخن؛ للمحافظة عليهما من الجفاف، والخشونة، كما يصبح الشعور رائعاً عند امتلاك يدين ناعمتين، لذا سنوضح في هذا المقال بعض الوصفات الطبيعية لتنعيم
حديث (إنما الأعمال بالنيات) وتخريجه عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: (إِنَّمَا الْأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ، وَإِنَّمَا لِامْرِئٍ مَا نَوَى، فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ، فَهِجْرَتُهُ إِلَى اللَّهِ، وَرَسُولِهِ، وَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى دُنْيَا يُصِيبُهَا، أَوِ امْرَأَةٍ يَتَزَوَّجُهَا فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيْهِ). وهذا حديث صحيح متّفق عليه، أخرجه البخاري ومسلم في
علامات الولادة تعيش معظم الحوامل حالة من التوتر والخوف مع اقتراب موعد ولادتهن، ويكن دائمات التفكير والانشغال بعملية الولادة والآلام المرافقة لها، كما تخشى الكثير منهن حدوث الولادة في وقت مفاجئ دون أي تحذيرات أو تنبيهات مسبقة، إلا أنّ واقع الأمر غير ذلك، فغالباً ما يسبق عملية الولادة عدد من العلامات الواضحة التي تدل على اقتراب موعد الولادة الطبيعية أو بدئها. وقت ظهور علامات الولادة غالباً ما تبدأ علامات الولادة بالظهور خلال الشهر التاسع من الحمل، ويمكن لبعض الحوامل أن تلاحظ ظهورها خلال النصف
الحداد المشروع على الميت الوقت المشروع للحداد إنَّ قول رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (لا يَحِلُّ لاِمْرَأَةٍ تُؤْمِنُ باللَّهِ والْيَومِ الآخِرِ أنْ تُحِدَّ فَوْقَ ثَلاثٍ إلَّا علَى زَوْجٍ، فإنَّها تُحِدُّ عليه أرْبَعَةَ أشْهُرٍ وعَشْرًا)، دلَّ على جوازِ حدادِ المرأةِ على من ماتَ من أقاربها شريطةَ أن لا يتجاوزَ هذا الحدادُ ثلاثةَ أيامٍ، باستثناءِ حداد المرأة على زوجها ؛ حيث أوجب الشرعُ الحدادُ عليه لمدةِ أربعةَ أشهرٍ وعشرَ أيامٍ. وقد استنبط أهل العلمِ من هذا الحديثِ الشريفِ المذكورِ أنَّ
أسباب ضيق الرزق إنّ الله -تعالى- قد قسّم الرزق بين عباده وحدّد لهم نصيبهم من الرزق ، وكتب لهم رزقهم وفقًا لعلمه وحكمته، وأمرهم بالسعي في طلب هذا الرزق والأخذ بأسبابه، وأمرهم أيضًا بالرضى وبالإيمان بأنّ ما لم يكن لهم لن يأتيهم مهما عملوا وما كان لهم محالٌ أن يذهب لغيرهم. فالعبد يسعى في الأرض ويعمل ما هو واجبٌ عليه طلبًا لرزقه المقسوم الذي جُعل له أسبابًا تزيده، وأسبابًا أخرى تُضيّقه وتجعله قليلًا وليس فيه بركة. قلة التوكل على الله إنّ ا لتوكّل على الله -تعالى- من أعظم أسباب الرزق، والعكس صحيح
الغرق هو موت ناتج عن تعطّل عملية التنفس نتيجة لدخول الماء أو أحد السوائل الأخرى إلى الرئتين أو نتيجة تشنّج الحنجرة ممّا يؤدي إلى تضيّق المسالك الهوائية وهو ما يسمى بالغرق الجاف. ويقسم الغرق إلى عدة أنواع هي: 1. الغرق الأولي: وهو ما يعرف أيضاً بالغرق الحقيقي أو الغرق المبتل ويعدالأكثر شيوعاً من بين أنواع الغرق إذ تتراوح نسبة إنتشاره ما بين 75% إلى 95%. 2. الغرق الإختناقي( الغرق الناشف): وكما يشير إسمه فهو لا يحدث نتيجة لدخول السوائل إلى الرئتين بل يحدث كردة فعل لإنقباض الحنجرة وإغلاق المجرى