المنتجات الطبيعية في السنغال كان الفول السوداني المحصول الأكثر أهمية في السنغال ، لكن مع بداية الثمانينات من القرن العشرين تم تخصيص مساحات واسعة من الأراضي لزراعة المنتجات المتنوعة، حيث تم إنتاج الدُخن، والذرة الرفيعة، والأرز الذي يُزرع في المناطق الرطبة طبيعياً أو في المناطق المروية، بالإضافة إلى منتجات الذرة، والكسافا، والفاصولياء، والبطاطا الحلوة التي تُنتج بكميات كبيرة، كما يتم إنتاج الاخشاب المنشورة من الغابات، والخشب لاستخدامه كمصدر مهم للوقود فيها، بالإضافة إلى الصمغ العربي الذي يتم
المندي يعتبر المندي طبقاً تقليدياً حضرمياً حيث اشتُهر به أهل محافظة حضرموت القابعين في شرق اليمن، بالإضافة إلى أهل منطقة الباحة القاطنين في جنوب غرب السعودية، كما أنّ هذه الأكلة مشهورة في كافة أنحاء الجزيرة العربية، والأقطار العربية المختلفة مثل الأردن، ومصر، وسورية، وفلسطين، والسعودية، ودول الخليج بشكل عام. إنّ أكثر ما يميز المندي أو ما يُعرف بالزرب هو إنضاج اللحم أو الدجاج مباشرة من خلال تعريضه للحرارة، حيث اعتاد العرب قديماً على وضعه في برميل في حفرة في الأرض، حيث تحتوي هذه الحفرة على مصدر
كيفيّة صلاة الاستخارة ودعاؤها صلاة الاستخارة ركعتان اثنتان من غير صلاة الفريضة، يدعو فيهما المُستخِيرُ اللهَ بالدعاء الوارد عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- وهو: (اللَّهُمَّ إنِّي أسْتَخِيرُكَ بعِلْمِكَ، وأَسْتَقْدِرُكَ بقُدْرَتِكَ، وأَسْأَلُكَ مِن فَضْلِكَ العَظِيمِ، فإنَّكَ تَقْدِرُ ولَا أقْدِرُ، وتَعْلَمُ ولَا أعْلَمُ، وأَنْتَ عَلَّامُ الغُيُوبِ، اللَّهُمَّ إنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أنَّ هذا الأمْرَ خَيْرٌ لي في دِينِي ومعاشِي وعَاقِبَةِ أمْرِي - أوْ قالَ: في عَاجِلِ أمْرِي وآجِلِهِ - فَاقْدُرْهُ
جفاف الوجه جفاف البشرة من المشاكل المنتشرة بشكل كبير بين الناس، وخاصّة في فصلي الخريف والشتاء ، ولكن يقف وراء جفاف البشرة مجموعة من الأسباب وهي: اتّباع نظام غذائيّ يفتقر لفيتامين أ، استخدام صابون ذي جودة رديئة في غسل الوجه، وغسل الوجه بكثرة، والتعرّض الكثير للهواء ومصادر الحرارة بشكل كبير، وأيضاً إهمال تنظيف البشرة من المستحضرات التجميليّة، وغيرها الكثير من الأسباب، ولكن هناك العديد من الطرق التي تساعد المرأة على التخلّص من هذا الجفاف. خلطات لعلاج جفاف الوجه هناك خلطات كثيرة تستخدم لعلاج جفاف
قصيدة: نقطة ضعفي قال مانع سعيد العتيبة : لِأَنَّ التَسامُحَ نُقْطَة ضِعْفِي فَما زِلْتَ تَحْظَى بِوُدِّي وَلُطْفِي وَما زِلْتَ تَطْعَنُنِي كُلَّ يَوْمٍ فَلا يَتَصَدَّى لِطَعْنِكَ سَيْفِي أَداوِي جِراحِي بِصَبْرِي الجَمِيلِ فَلا القَلْبُ يُساوِ وَلا الصَبْرُ يُشْفَى وَأَسْأَلُ ما سِرَّ هذا الثَباتِ عَلَى عَهْدِ حُبِّي فَيَشْرَحُ نَزَفِي لَوْ أَكِنَ يا شَقائِي الضَيْفَ رَحِيمًا غَفُورًا لِأَشْقاك عُنْفِي فَلا تَتَخَيَّلْ بِأَنَّكَ أَقْوَى وَأَنِّي صَبُورٌ عَلَى رَغْمِ أَنْفِي أَنا هُوَ بَأْسُ
قصيدة لأن الشوق معصيتي يقول فاروق جويدة: لا تذكري الأمس إني عشتُ أخفيه.. إن يَغفر القلبَ.. جرحي من يداويه. قلبي وعيناكِ والأيام بينهما.. دربٌ طويلٌ تعبنا من مآسيه.. إن يخفقِ القلب كيف العمر نرجعه.. كل الذي مات فينا.. كيف نحييه.. لشوق درب طويل عشت أسلكه.. ثم انتهى الدرب وارتاحت أغانيه.. جئنا إلى الدرب والأفراح تحملنا.. واليوم عدنا بنهر الدمع نرثيه.. مازلتُ أعرف أن الشوق معصيتي.. والعشق والله ذنب لستُ أخفيه.. قلبي الذي لم يزل طفلاً يعاتبني.. كيف انقضى العيد.. وانقضت لياليه.. يا فرحة لم تزل
اليخنة جاءت كلمة " يَخنة " من اللغة التركية، وهي تَعني: طبقٌ مكونٌ من نوعٍ مُعين من الخضروات، بالإضافة إلى اللّحوم، وصلصة البندورة. الآن أصبحتْ اليَخنة من الأطباقِ المشهورةِ جداً في الوطن العربي والعالم، ومن أنواعِ اليخناتِ المشهورة واللذيذةِ جداً والمغذية يخنةُ الفاصولياء الخضراء؛ حيث يُمكن تحضيرها مع اللّحم، أو مع الدّجاج، ويُفضل مع اللحم، وكذلك يُمكن استخدام الفاصولياء الخضراء الناضجة، أو الفاصوليا الخضراء المحفوظة في الفريزر. القيمة الغذائية للفاصولياء الخضراء تَحتوي الفاصولياء الخضراء على
مفهوم الذنوب المتعدّية إن الذنوب من الأمور التي حذّرنا الله -سبحانه وتعالى- من ارتكابها في القرآن الكريم، وجاء الرسول -صلى الله عليه وسلّم- ليؤكّد أن الذنوب هي التي تُنقص درجة الإيمان في قلب المؤمن، وإن للذنوب أنواعاً كثيرة، ومن أخطرها الذنوب المتعدّية. وأما عن مفهوم الذنوب المتعدية؛ فإن هذا النوع من الذنوب هو الذي لا يقتصر الذنب فيه على الشخص نفسه فقط، بل يتجاوز ذلك ويتعدّى إلى الآخرين، كمن يؤلّف كتابًا ويبثّ فيه سمومًا تُبعد الناس عن الإسلام، وتدعو إلى عمل الفواحش والمنكرات، أو كالذي يُنشئ