تاريخ بناء الأهرامات بُنيَت الأهرامات زمن حضارة مصر القديمة، والتي كانت تُصنّف على أنّها من أغنى وأقوى الحضارات في العالم، ويعكس بناء الأهرامات الكبيرة وخاصةً أهرامات الجيزة الدور الذي لعبه الفراعنة القدماء في المجتمع المصري القديم، وقد بُنيت الأهرامات الأولية منذ بداية الدولة القديمة وحتى نهاية العصر البلطميّ في القرن الرابع الميلادي، وانتشر بناء الأهرامات خلال عصر الأسرة الحاكمة الثالثة، واستمرّت حتى عصر الأسرة السادسة تقريباً أي حوالي 2325 قبل الميلاد. بناء أهرامات الجيزة تمّ بناء أهرامات
الورد من أكثر الأشياء التي ترسم البسمة، وتبعث الرّاحة والتّفاؤل بألوانها الزّاهية وبرائحتها الزكيّة، فعندما نهدي شخصاً ورود فهذا يدلّ على مكانته في قلوبنا، ومدى أهميّته، ودائماً ما يدلّ الورد على الذّوق الرّفيع عند اختياره هديّةً لمن نحبّ: الورود هي الطّبيعة الصّامتـة النّابضة بكلّ أنواع الحياة. إنّ الورود من أفضل الطّرق للاعتذار، لأنّها تبثّ ما في القلب. يلتصق أريج الزّهرة باليد التي تقدّمها. عند مشاهدتك للورود ينتابك إحساس جميل، كأنّه شخص يقول لك سأجعل الحياة جميلةً من أجلك. الطّريق المفروشة
الفيتامينات يحتاج الجسم للعديد من العناصر الغذائيّة التي تتكامل مع بعضها لبناء الجسم، وتجديد خلاياه، والقيام بوظائفه الحيويّة، ومقاومة الأمراض ومن هذه العناصر الفيتامينات، وهي عبارة عن مركبات كيميائيّة يحتاجها الجسم بكميّات قليل جداً بالمقارنة بباقي العناصر الغذائيّة الأساسيّة مثل البروتينات والكربوهيدرات وغيرها، وتلعب أدواراً مهمّة مثل استقلاب المعادن، ونمو الخلايا، وإنتاج الهرمونات، كما أنها تشكل مضادات للأكسدة. أنواع الفيتامينات صنفت الفيتامينات تبعاً لوظيفتها وتأثيرها وليس بالاعتماد على
تقليل نسبة السكر في الدم أوجدت بعض الدراسات أنّ استهلاك بذور الحلبة مع الوجبات بكمية 5-50 غراماً مرةً أو مرتين يومياً يقلل من نسب السكر في الدم عند المصابين بمرض السكري من النوع الثاني، ولكن تناول كميات أقل من 2.5 غرام لم يظهر أي آثار جانبية، كما أظهرت نتائج استهلاك المصابين بمرض السكري من النوع الأول 50 غراماً من بودرة بذور الحلبة مرتين يومياً تقليل نسب السكر في البول. تقليل آلام الحيض أظهرت الدراسات التقليل من آلام الحيض عند النساء اللواتي يعانين من عسر الطمث عند استهلاكهم كمية 1800-2700
مرض زنّار النار يُعرف مرض زنّار النار أيضاً بالحزام الناريّ ، كما يُعرف بالهربس النطاقيّ (بالإنجليزية: Herpes Zoster or Shingles) وهو مرض يسبّبه الفيروس نفسه الذي يسبّب مرض جدريّ الماء ، لكن في حالة زنّار النار فإن الفيروس بعد الإصابة بمرض جدريّ الماء يختبئ في الجهاز العصبيّ في حالة كامنة غير نشطة لسنين، ثم إذا أعيد تنشيطه بفعل الإصابة بالعدوى، أو بفعل المناعة المنخفضة أو الضغوطات، أو بفعل التقدّم بالعمر أو حتى نتيجة تناول بعض الأدوية، فحينها ينتقل الفيروس عبر مسارات العصب إلى الجلد مسبّباً
متى تُنفخ الروح في الجنين الرّوح هيَ من أمر الله -تعالى- ولا يَعلَم طبيعتها وكيفيّة اتّصالها بالجسد أحدٌ سواه، حيث قال الله -تعالى-: (وَيَسأَلونَكَ عَنِ الرّوحِ قُلِ الرّوحُ مِن أَمرِ رَبّي وَما أوتيتُم مِنَ العِلمِ إِلّا قَليلًا)، وتجدر الإشارة إلى توضيح عدّة أمور متعلّقة بما سبق: أوّلاً: ذهب بعض العلماء المعاصرين إلى القول بأنّ نفح الرّوح في الجنين يكون بعد أربعين يوماً، وقد استدلّوا على ذلك بأمرين: أوّلهما: عدم وجود دليل شرعيّ واحد من القرآن الكريم أو السنّة النبويّة الصّحيحة يُفيد ويُصرِّح
أثر الصلاة على صحة الإنسان لا يقف حدّ أهمية الصلاة وفضلها عند حدود الأجر والثواب، وهذا على عظمته ومكانته إلا أنّ المولى -سبحانه- أكرم عباده بفوائد جمّة للصلاة تعود عليهم بالنّفع في الدنيا قبل الآخرة، ومن ذلك أنّ الطبّ الوقائي يحضر بقوة في مشهد أداء شعيرة الصلاة؛ فتنوّع الحركات في الصلاة يُعدّ من أهم التمارين التي تتفق مع أحدث نظريةٍ في التمرينات السويدية، حيث إنّها تتّصف بالتكرار على امتداد ساعات الليل والنهار، وتؤدّى بشكل غير مُجهد، وهذا واضح بجلاء في القيام، والركوع ، والسجود، والاعتدال،
تعريف العفو والتسامح في الإسلام العفو هو أن يتجاوز الشخص عن المسيء إليه ويترك معاقبته أو معاتبته وهو كذلك أن يستحق الشخص حقًا من غيره فيعفو عن ذلك الحق ويتجاوز عنه ولا يبتغي من وراء ذلك مصلحة، وقد أمر الله تبارك وتعالى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بالعفو وأن يعفو عن الجاهلين والظالمين ويُعرض عنهم، وقد تلازمت صفة العفو والمسامحة الأنبياء والصالحين كافّة، وقد تمثل رسول الله -صلى الله عليه وسلم- صفة العفو في أخلاقه لكنّ ذلك ليس في الأمر كله، إذ إنّ الشدة مطلوبة في بعض الأوقات حين لا يكون هناك