حكم عن الأخلاق السيئة في العلاقات
حكم عن الأخلاق السيئة في العلاقات
فيما يأتي أبرز الحكم عن الأخلاق السيئة في العلاقات:
- سفير السوء يفسد ذات البين.
- مَثَلُ السَّيِّءِ الخُلُقِ كَمَثَلِ الفَخَّارَةِ المَكْسُورَةِ لَا تُرْقَعُ وَلَا تُعَادُ طِيْناً.
- لَأَنْ يَصْحَبني فاجرٌ حَسَنُ الخُلُقِ، أَحَبُّ إليَّ من أن يَصْحَبَني عابدٌ سَيء الخُلُقِ.
- إذا أردت أن تطاع فأمر بما يستطاع.
- إذا أنتَ أكرمت الكريم مَلكته وإن أنتَ أكرمتَ اللئيم تمردا.
- شيئان ما انفكا يثيران في نفسي الإعجاب والاحترام: السماء ذات النجوم من فوقي، وسمو الأخلاق في نفسي.
- كفى المرء فضلاً أن تُعَدَّ معايبه.
- تنكشف الأخلاق في ساعة الشدّة.
- إذا لم تستحي فافعل ما تشاء.
- الخلوق مَن إذا مَدحته خجل وإذا هجوته سكت.
- ليس بين العلو والانحطاط سوى خطوة واحدة.
- في سعة الأخلاق كنوز الأرزاق.
- إذا المرء لم يدنس من اللؤم عرضه فكل رداء يرتديه جميل.
- لا يمكن للإنسان أن يصبح عالماً قبل أن يكون إنساناً.
- ابدؤوا بإصلاح الأخلاق فإنها أول الطريق.
- البخيل عظيم الرواق صغير الأخلاق.
- الشرير لا يظن بالناس خيراً.
- قال الله تعالى: (إِنَّ اللَّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَومٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنفُسِهِم).
- سوء الخُلُقِ سَيِّئَةٌ لَا تَنْفَعُ مَعَهَا كَثْرَةُ الحَسَنَاتِ، وَحُسْنُ الخُلُقِ حَسَنَةٌ لَا تَضُرُّ مَعَهَا كَثْرَةُ السَّيِّئَاتِ.
حكم عن سوء الخلق مع الجار
ومن الحكم عن سوء الخلق مع الجيران:
- الجار السيء يعطيك الإبرة دون خيط.
- اسأل عن الجار قبل الدار.
- الجار جار ولو جار.
- من تعدى على جاره دل على لؤم نجاره.
- من يرم الشوك لدى جاره يراه ينبت في حديقته.
- إذا احترق منزل جارك، فإنما المقصود هو أنت.
- دار جار السوء بالصبر وإن لم تجد صبراً فما أحلى النقل.
البخل سوء خلق في التعامل
يعتبر البخل من الصفات المذمومة في التعامل، وفيما يأتي أبرز المقولات عن البخل في التعامل:
- البخلاء جمال عطشانة، والمياه محملة على ظهورها.
- البخل من سوء الظن، وخمول الهمة، وضعف الروية، وسوء الاختيار، ونكران الخيرات.
- عن أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه- مرفوعاً: «خَصْلَتَانِ لا يجتمعان في مؤمن: البخلُ، وسوءُ الخُلُقِ».
- لا يحمد البخل أن دان الأنام به.. وحامد البخل مذموم ومدحور.
- إن البخيل وإن أفاد غنىً.. لترى عليه مخايل الفقر.
- كنوز البخيل تؤول إلى اللصوص.
- المتكبر والبخيل مهما تكن مزاياهما، لا يستحقان الاهتمام.
حكم عن النفاق في التعامل
النفاق هو من الصفات المذمومة لدى العرب وفي الإسلام، وفيما يأتي بعض الحكم عن النفاق في التعامل مع الآخرين:
- النّفاق من أثافي الذّل.
- المنافق قوله جميل وفعله الدّاء الدّخيل.
- النفاق في الحب أكثر أنواع النفاق شيوعاً، والمنافقون باسم الحب ما أكثرهم.
- ما أقبح بالإنسان باطناً عليلاً وظاهراً جميلاً.
- المنافق لسانه يسرّ وقلبه يضرّ.
- المنافق هو من يمتاز بحلو وعذب الكلام ليقنعك بأنه صادق، وقادر على القيام بأي شيء تطلبه منه.
- النفاق الاجتماعي في زماننا هو التلون في العلاقات، وعدم الوضوح في المواقف والمبادئ والأحاديث لغرض الإفساد أو الانتفاع الشخصي.
- المنافق قوله جميل وفعله الداء الدخيل.
- لا تبالغ في المجاملة حتى لا تسقط في بئر النفاق.
- المنافق الحقيقي هو الذي لا يُدرَك خداعة لأنه يكذب بصدق.
- سأل رجل صاحبه لماذا هواء الفجر نقي؟ فقال لأنه يخلو من أنفاس المنافقين.
- الذنب الوحيد الذي لا يمكن غفرانه هو النفاق فتوبة المنافق هي في حد ذاتها نفاق آخر.
- احذروا أهل النفاق فإنهم الضالون المضلون الزالون المزلون قلوبهم دويه وصحافهم نقية.
- إن شر النفاق ما داخلته أسباب الفضيلة وشر المنافقين قوم لم يستطيعوا أن يكونوا فضلاء بالحق فصاروا فضلاء بشيء جعلوه يشبه الحق .
شعر عن الأخلاق السيئة في العلاقات
في أبيات شعرية عن ذم الحمق وسوء الخلق:
إذا نطق السَّفِيه فلا تجِبْه
- فخيرٌ مِن إجابتِه السُّكوتُ
سكتُّ عن السَّفِيه فظنَّ أني
- عييتُ عن الجوابِ وما عييتُ
شرارُ النَّاسِ لو كانوا جميعًا
- قذى في جوفِ عيني ما قذيتُ
فلستُ مجاوبًا أبدًا سفيهًا
- خزيتُ لمن يجافيه خزيتُ
وفي أبيات أخرى عن ذم البخل:
إني أحرِّضُ أهلَ البخل كلَّهم
- لو كان ينفعُ أهلَ البخلِ تحريضي
ما قلَّ مالي إلا زادني كرمًا
- حتى يكونَ برزقِ اللهِ تعويضي
والمالُ يرفعُ مَن لولا دراهمُه
- أمسى يقلِّب فينا طرفَ مخفوضِ
لن تخرجَ البيضُ عفوًا مِن أكفِّهمُ
- إلا على وجعٍ منهم وتمريضِ
كأنها مِن جلودِ الباخلين بها
- عندَ النوائبِ تحذى بالمقاريضِ
شعر عن حسن الخلق
فيما يأتي أبيات شعرية في مدح حسن الخلق:
والمرءُ بالأخلاقِ يسمو ذكْرهُ
وبها يُفضلُ في الورى ويوقرُ
أوغلْ بدنياكَ لا تنسَ الضميرَ ففي
طياتِه السرُ عندَ اللّهِ ينحصرُ
والقهمْ منكَ ببشرٍ ثم صنْ
عنهمُ عرضَكَ عن كلِّ قَذرْ.
وفي أبيات أخرى:
إِني لتطربُني الخِلالُ كريمةً
طربَ الغريبِ بأوبةٍ وتلاقِ
ويَهُزُّني ذكْرُ المروءةِ والندى
بين الشمائلِ هزةَ المشتاقِ
فإِذا رُزقتَ خَليقةً محمودةً
فقد اصطفاكَ مقسِّمُ الأرزاقِ
والناسُ هذا حظُّه مالٌ وذا
علمٌ وذاكَ مكارمُ الأخلاقِ
والمالُ إِن لم تَدَّخِرْه محصناً
بالعلمِ كان نهايةَ الإملاقِ.