نبذة عن رواية أمير الضباب تُعدُّ رواية أمير الضباب من الروايات العالمية ، وهي من تأليف مارتين موزباخ، بحيث يُصوّر فيها الكاتب فتى يرغب بالعظمى، إلا أنّ خيبات الأمل تكون من نصيبه، تتألف الرواية من 342 صفحة، وقد نُشرت في السابع والعشرين من شهر آيار عام 2013م، وتدور أحداث الرواية بافتراض أنّ القراء يعرفون البطل حق المعرفة، وثم يقوم الكاتب بالكشف عن أسرار المغامر الألماني تيودور لرنر. أحداث رواية أمير الضباب تدور أحداث رواية أمير الضباب في إسبانيا خلال الحرب العالمية الثانية، وتروي قصة ماكس كارفر،
خير أمة أخرجت للناس الخيرية في هذه الأمة يقول -سبحانه وتعالى- في كتابه العزيز: (كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ)،اتفق بعض المفسرين أن هذه الآية وردت في الصحابة؛ لكن تعدد الأقوال في التفاسير مشهور، وقد رجح كثير عمومها أنها نزلت في أمة محمد -صلى الله عليه وسلم-، وقد ثبت عن النبي -صلى الله عليه وسلم- عدداً من الأحاديث التي تثبت ذلك، نذكر منها: عن أبي هريرة -رضي الله عنه- مرفوعاً: ("كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ
اقتصاد الصين شهدت الصين نموًا اقتصاديًا كبيرًا في العقود القليلة الماضية، ففي عام 1978م بدأت بمجموعة من الإصلاحات الاقتصاديّة، واحتلت حينها المرتبة الـ 9 في الناتج المحلي الإجمالي بقيمة 214 مليار دولار أمريكي، وبعد 35 عامًا أصبحت في المركز الثاني على مستوى العالم بناتج محلي إجمالي وصل إلى 9.2 تريليون دولار أمريكي، وأصبحت أيضًا بعد هذه الإصلاحات مركزًا للتصنيع على مستوى العالم. نجت الصين أيضًا من الأزمة الاقتصاديّة العالميّة بشكلٍ أفضل من معظم البلدان الأخرى حيث تم العمل على برنامج لتحفيز
مسحوق الصندل لتبييض البشرة يمتاز خشب الصندل بخواص لتفتيح البشرة ، فهو يمنع نشاط التيروزينات، وبالتالي يُقلل إنتاج الميلانين، كما يوفر كل من مسحوق اللوز والحليب العناصر الغذائية الأساسية للبشرة، كما يُنظف كل منهما البشرة، وفيما يأتي طريقة تحضير هذا الماسك للعروس: المكونات: ملعقة كبيرة من مسحوق خشب الصندل. ملعقة كبيرة من مسحوق اللوز. حليب. الطريقة: تُخلط المكونات مع بعضها جيدًا لحين الحصول على ماسك ناعم. يوضع الماسك على البشرة بعد تنظيفها، ويُترك لمدة 20 دقيقة. يُغسل الوجه بالماء الفاتر،
كيف كان الناس يحصلون على الماء قديماً؟ حفر القنوات المائية شكّل الماء منذ 8000 عام حاجةً أساسيةً للمزارعين القدامى في قارّتي أفريقيا وآسيا لريّ أراضيهم، فكانت الأنهار؛ كنهر النيل ، ونهر دجلة، ونهر الفرات تفيض وتتكفّل بريّ المزروعات عدّة مرّات سنوياً، إلاّ أنّ ذلك لم يكن كافياً نظراً إلى حاجة المحاصيل للريّ يومياً، فاستخدم الناس أدوات بسيطة كالفأس والمجرفة لحفر قنوات مائية على ضفاف الأنهار لإيصال الماء إلى الأراضي الزراعية، وقد استخدم الرومان هذه القنوات أيضاً ليتمكّنوا من إيصال الماء الجاري من
الاستعارة من حيث ذكر أحد طرفيها تُقسم الاستعارة من حيث ذكر أحد طرفيها إلى قسمين، هما: الاستعارة التصريحيّة: وهي التي يُحذف فيها المشبّه (المستعار له) ويُصرّح بالمشبّه به (المستعار منه)، مثل: (رأيْتُ أسداً يهاجمُ عدوَهُ)، حيثُ شبه الجندي بأسد يهاجم، فحذف المشبّه (الجندي)، وصرَّح بالمشبّه به (أسداً)، فسُميت استعارة تصريحيّة. الاستعارة المكنيّة: وهي التي يُحذف فيها المشبّه به (المستعار منه)، ويُكنى عنه بلازم من لوازمه، أي يُرمِز له بشيء من لوازمه، ويُذكر المشبه (المستعار له)، مثل: (ابتسمت الآمال
نبذة عامة عن الأكاديمية البحرية الملكية كانت الأكاديميّة البحريّة (بالإنجليزيّة: The Naval Academy) في بورتسموث تُعتبر سلفًا لكلّ من كلية بريتانيا البحريّة الملكيّة الحديثة (بالإنجليزيّة: The modern Britannia Royal Naval College) في دارتموث، والكلية البحريّة الملكيّة (بالإنجليزية: The Royal Naval College) في غرينتش، حيثُ تأسست الأكاديميّة البحريّة بأمر من المجلس في شباط 1729 م، وفي عام 1733 م فتحت أبوابها لأربعين شاباً نبيلاً من أبناء النبلاء. نشأة الأكاديمية البحرية الملكية يعود السبب في نشأة
التعريف بالنمل الناري ينتمي النمل الناري (بالإنجليزية: Fire Ants) إلى رتبة غشائيات الأجنحة من جنس القنويات من فصيلة النمليات، ويُعرف أيضًا باسم النمل السارق أو النمل اللص، ويبلغ طوله من 1-5 ملم، ويتميز بلون جلده الأحمر الناري أو البني المحمر الداكن ويمتلك 6 أرجل، ويُسبب هذا النوع من النمل بلدغات أو لسعات قوية ومؤلمة. يلسع النمل الناري الكائنات التي تزعج أعشاشه، وإذا تعرّض الإنسان للسعات النمل الناري قد تتحول هذه اللسعات إلى انتفاخات ثم بثور بيضاء تنتشر على الجسد، وقد يؤدي إلى أعراض أكثر حدة