المنافقون يعتبر المنافقون من أشدّ فئات النّاس خطرًا على الإسلام والمسلمين؛ فالمنافقون يتغلغلون في المجتمع وينتشرون من دون أن يشعر أو يحسّ بهم أحد، فتراهم يمكرون ويصنعون الدّسائس في صفوف المجتمع المسلم خفيةً عن أعين النّاس وبعيدًا عنهم، لذلك حذّر الله سبحانه وتعالى النّبي عليه الصّلاة والسّلام والمسلمين من شرّهم وخطرهم على المجتمع، كما أعلم نبيّه الكريم بأسماء المنافقين ممّن هم حوله. لم يُخبر النّبي صلى الله عليه وسلّم عن أسماء المنافقين إلاّ صحابيًّا واحدًا أخبره بذلك هو حذيفة بن اليمان رضي
أول من عدا بفرسه في سبيل الله ذكر العديد من علماء التاريخ الإسلاميّ أنّ الصحابيّ الجليل المقداد بن الأسود -رضي الله عنه- هو أوّل من عدا بفرسه في سبيل الله، كما ذكروا أنّ ذلك كان في غزوة بدر الكُبرى، ويُعتبر الصحابيّ المقداد بن الأسود من السابقين في الإسلام ومن السبعة الأوائل الذين أظهروا ذلك، قال عنه [[بماذا لقب عمرو بن العاص|عمرو بن العاص]: "يقوم مقام ألف رجلٍ"، وكان المقداد فارساً شجاعاً، ومن أمهر الرماة، وأوّل فرسان الإسلام، مُحبّاً للجهاد في سبيل الله تعالى، وسريع الالتحاق به سواءً كان ذلك
الأنيميا الأنيميا أو كما يعرف أيضاً بفقر الدم هو أحد الأمراض المنتشرة بشكلٍ كبيرٍ في العالم والتي قد تحدث لعددٍ كبيرٍ من الأسباب، إلّا أنّها قد تسبب أضراراً ومضاعفاتٍ كثيرةٍ جداً تمنع المريض عن ممارسة نشاطاته اليوم بشكلٍ طبيعي. الأنيميا هي أحد الحالات المرضية التي تكون فيها خلايا الدم الحمراء أقلّ من الحدّ الكافي للجسم ليقوم بوظائفه المختلفة، فخلايا الدم الحمراء هي أحد الخلايا الموجودة في الدم والمسؤولة عن حمل الأكسجين من الرئتين ونقله إلى مختلف أجزاء الجسم، ثمّ نقل ثاني أكسيد الكربون إلى
القانون الدولي الخاص هو نوع من أنواع القوانين الدولية، والذي يهدف إلى تطبيق قانون دولي خاص بالدول، ويرى بعض فقهاء القانون، بأنه: فرعٌ من الفروع القانونية التي تحتوي على مجموعة من الموضوعات، والأحكام التشريعية. من تعريفاته أيضاً، بأنه: مجموعة من النصوص القانونية التي تهدف إلى تنظيم التعامل بين الأفراد المحليين، والأجانب، بمعنى تحديد كيفية تطبيق القانون على مواطني الدولة، وعلى الأفراد الذين يأتون إليها من دول أخرى. يعود ظهور مصطلح القانون الدولي الخاص لعام 1834م، وتم تطبيقه لأول مرة في هولندا،
كيف خلق الله آدم عليه السلام؟ المرحلة الأولى بدأ الله -تعالى- خلق آدم -عليه السلام- من التراب لقوله -تعالى-: (إِنَّ مَثَلَ عِيسَىٰ عِندَ اللَّـهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ)، ثمّ أضاف -تعالى- إلى التراب ماءً ليُصبح طيناً، لقوله -تعالى-: (وَبَدَأَ خَلْقَ الْإِنسَانِ مِن طِينٍ)، وقوله -تعالى-: (فَاسْتَفْتِهِمْ أَهُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَم مَّنْ خَلَقْنَا إِنَّا خَلَقْنَاهُم مِّن طِينٍ لَّازِبٍ)، حيث يراد بلفظ (لَّازِبٍ)؛ أي قويٍ جامد. المرحلة الثانية جعل الله -تعالى- الطين حمأً مسنوناً
كيفية تنفّس السلحفاة البحرية تختلف طريقة تنفس السلحفاة البحرية بعض الشيء عن بقية الثدييات، إذ إن رئتيها تمتلك بنية مختلفة قليلًا عن رئتي الثدييات، كما أن لها وسائل تنفس أخرى تستخدمها في حالات معينة، وفيما يأتي بيان ذلك: تنفّس السلحفاة البحرية في الأيام العادية تمتلك السلاحف البحرية رئتين مثل بقية الزواحف، ولكنَّ بنيتها تختلف عن الرئتين عند الثدييات، وتعمل من أجل تبادل الأكسجين وثاني أكسيد الكربون، تقع الرئتان عند السلاحف البحرية تحديدًا أسفل الدرع والعمود الفقري. تتحقق عملية التنفس أو تهوية
الغزل في العهد العباسي وأنواعه تطور الغزل في هذا العهد بشكل بارز خاصة مع تعدد مظاهر اللهو و الرفاهية؛ حيث أقبل الشعراء على متع الدنيا يلتمسونها في كل جوانب حياتهم، وكان لذلك أثر كبير على نوعية الغزل في الشعر في العهد العباسي، وفيما يأتي أنواع الغزل في العهد العباسي: الغزل الشاذ في العهد العباسي انتشر ضعف الدين والأخلاق و شاع الفسق بين العامة و الخاصة فتعدى الغزل حدوده التقليدية وفقد الحب قيمته الحقيقية فانطلق الشعراء يتغزلون بجرأة كبيرة جعلتهم يسخرون من كل القيم ومن كل الشعراء العذريين و كان
صفير الأذن يُعرف صفير الأذن بأنّه الإحساس بسماع رنين، أو طنين، أو هسهسة، أو نقيق، أو صفير، أو أصوات أخرى في الأذن، ويمكن أن يكون هذا الاحساس متقطعاً أو مستمراً، حيث تختلف هذه الاصوات في درجة ارتفاعها، وفي الغالب يكون صفير الاذن أسوأ عندما تكون الضوضاء المحيطة بالشخصِ منخفضة؛ لذلك قد تكون أكثر وضوحاً في الليل عند محاولة النوم في غرفة هادئة، وتجدر الإشارة إلى أنّ صفير الأذن ليس مرضاً بحد ذاته، ولا يأتي من مصدر خارج الجسم، لكنّه يعتبر من الأعراض التي قد تشير إلى وجود مشكلة صحية ما في الجسم، حيث