أعراض التهاب الأوتار في القدم يُعَدُّ الألم في الكاحل، والقدم من أكثر الأعراض شيوعاً للإصابة بالتهاب وتر القدم، وفيما يأتي بعض من الأعراض الأخرى: صدور صوت فرقعة، أو الإحساس به عند تحريك الكاحل. الشعور بألم، أو ضعف في القدم، أو الكاحل. انتقال الألم إلى أسفل القدم ، أو أعلى الساق. زيادة شِدَّة الألم عند المشي، أو ممارسة الأنشطة. الشعور بألم داخل الكاحل، أو في المنطقة الخلفيّة منه. تحسُّن الألم في حالة الراحة. الإصابة بتيبُّس القدم، والكاحل. تورُّم المنطقة المُصابة. أسباب التهاب الأوتار في القدم
عقدة أوديب تعرف عقدة أوديب بأنّها مفهوم أنشأه الطبيب النمساوي سيجموند فرويد بعد أن استوحاه من أسطورة أوديب الإغريقية، وهي عقدة نفسية تطلق على الذكر الذي يحب أمه ويتعلّق بها، ويكره والده ويغير منه على أمه، وهي مصطلح يدل على الأفكار، والمشاعر، والأحاسيس الجنسية التي تظل مكبوتة في العقل الباطن للطفل تجاه والدته، ولا بد من الإشارة إلى أنّ هذه العقدة مقابلة لعقدة إليكترا عند الأنثى، والتي تعني تعلق الفتاة اللاواعي بوالدها. متى تظهر عقدة أوديب تظهر عقدة أوديب في النظرية الكلاسيكية للتحليل النفسي
قسم الله على وقوع يوم القيامة يقسم الله -تعالى- في بداية السورة بالذاريات؛ وهي الرّياح التي تذرو التّراب، وبالحاملات؛ وهي السحاب التي تحمل الماء، وبالجاريات؛ وهي السُّفن التي تجري في الماء، وبالمُقسِّمات؛ وهم الملائكة الذين خصّ الله -تعالى- كل واحد منهم بعملٍ مُعيّن. ويقسم الله -تعالى- فيهنّ ويثبت له شرفًا قبل ذلك؛ أي أنّ المعنى المقصود بالقسم هو وربّ الذاريات، وأنّ الوعد الذي وعد الله -تعالى- به النّاس سيأتيهم، سواءً كان خيرًا أو شرًّا، وهو تأكيد من الله -تعالى- على وقوع اليوم الآخر وأنه آتٍ
تربية الأبناء يَحرِص الأهل على تربية أطفالهم تربية سليمة منذ طفولتهم، وهيَ وظيفةٌ عظيمة تقع على عاتق الآباءِ والأمّهاتِ؛ لإنشاءِ شخصٍ سويٍّ في الجسد والخُلُق ، وتعني كلمة تربية الزيادة، والنموّ، وقد تعني النشأة، والحفظ، والرعاية، أمّا التربية اصطلاحاً؛ فهي مجموعة التصرُّفات العمليّة، واللفظيّة التي يُمارِسها شخصٌ راشد بإرادته، نحوَ إنسانٍ في مرحلة الطفولة؛ وذلك بهدف مُساعَدته على اكتمال نُموِّه، وتنمية استعداداته اللازمة، وتوجيه قُدراته، حتى يُصبِح شخصاً مُستقِلّاً عند البلوغ، وقادراً على
العظام يتألف جسم الإنسان من مجموعةٍ كبيرةٍ من العظام والتي يصل عددها عند الإنسان البالغ إلى 206 عظمات، وهي تُكوّن ما يُعرف بالهيكل العظمي الذي ينقسم بدوره إلى هيكلين رئيسيين، هما: الهيكل الطرفيّ، والهيكل المحوريّ، وتوجد العظام في جميع أجزاء الجسم في اليدين، والقدمين، والرأس، والظهر، وغيرها، وتختلف كثافة وحجم هذه العظام من إنسانٍ لآخر نتيجةَ عدّة عوامل، منها: عوامل وراثيّة، والتقدم في السن، وغيرها، فالبعض يتميّز بعظامٍ صلبةٍ وقويةٍ، والبعض الآخر الذي تكون بنية عظامه ضعيفةً وقابلةً للكسر
اكتساب المعرفة من الأدوار الرئيسية الأهم للمدرسة هي منح المعرفة لطلابها، فالطالب في المدرسة يغطّي خلال دراسته العديد من المواضيع المختلفة من جغرافيا، ورياضيات، وفيزياء ولغات أجنبية وغيرها، حيث تُمنح له المعرفة اللازمة والأساسية لالتحاقه بالتعليم العالي مستقبلاً أو التدريب مما يسمح لهم بتطوير مهاراتهم المحددة. تطوير مهارات الفرد لا ينطوي دور المدرسة على اكتساب العلوم والمعرفة فقط، وإنّما سيتعلّم الأطفال في المدارس العديد من المهارات الجديدة بما في ذلك المهارات الاجتماعية، كما يتم تدريب الأطفال
الأخلاق في الفلسفة الرواقية تناولت الفلسفة الرواقية الأخلاق بمنظور مميز نوضح هذه الأخلاق فيما يلي: إن الأخلاق الرواقية استمدت جذورها الأولية من الأخلاق الأرسطية وسميت لاحقًا بفلسفة التصالح مع الذات، حسب وجهة نظر الأكاديميين، وكان هو النظام المتبع في التعليم الأخلاقي في الفترة الهلينستية، فمن حيث المبدأ يتوجب على الإنسان تعيين الغاية من الحياة، على اعتبار أن في هذا الأمر در على كل التيارات الفلسفة التي رأت أن الوجود عبث ولا معنى له، فإضفاء المعنى ضرورة لا بد منها. أشارت مختلف المدارس منها
صفات النبي يحيى -عليه السّلام- صفاته الخَلقية - هيأته كان يحيى -عليه السلام- جميل الوجه، لَيِّناً، قليل الشعر، قصير الأصابع، طويل الأنف، مقرون الحاجبين، رقيق الصوت، كثير العبادة، قويَّ الطاعة، أقرن الحاجبين. صفاته الخُلقية كان يحيى -عليه السلام- نبيّاً، وسيداً كريماً، وحصوراً؛ أي يمنع نفسه عن الشهوات، ويَملك نزعات نفسه، ووصفه الله بقوله: (فَنَادَتْهُ الْمَلَائِكَةُ وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرَابِ أَنَّ اللَّـهَ يُبَشِّرُكَ بِيَحْيَى مُصَدِّقًا بِكَلِمَةٍ مِّنَ اللَّـهِ وَسَيِّدًا