مشروبات تساعد على تنظيف الكلى هُناك مجموعة من المشروبات لها دور في إدرار البول ومنع تراكُم الأملاح والحِفاظ على صحّة الكلى، ومن أبرزها: عصير التوت البري يشتمل عصير التوت البري على العديد من الفوائد للجسم، إذ يُحارب التهابات المسالك البولية، ويعمَل كمُطهّر فعال للكلى ويزيل أكسالات الكالسيوم الزائدة. عصير الليمون يشتمل عصير الليمون على نسبة عالية من الحموضة، وذلك يقي الكلى من تكون الحصوات بداخلها فهو يُفتتها ويُذيبها، ويزيد كمية حمض الستريك في البول، مما يقي من وجود البول في الكلى، لذا يُنصح
تاريخ الشاي يعود أصله إلى الصين، فهم أوّل من زرعوه، واستخدموه كمشروبٍ ساخنٍ، وتعود قصة اكتشافه إلى الملك الصينيّ شينوق، فقد عُرف عنه حبّه وولعه بالأعشاب الطبيعيّة بشربها، وجمعها، واستخدامها لأغراضٍ علاجيّةٍ، حيث كان الملك يحب شرب الماء المغليّ، وبينما هو جالسٌ في الحديقة هبّت رياحٌ فجأةً وتطايرت معها أوراق الشاي الأخضر وسقطت في كأسه، وتغيّر لون الماء المغليّ، فجرّب تناوله وأعجبه الطعم الذي تركته أوراق الشاي، ومن وقتها أصبح الشراب المفضل عند الملك. الشاي المغربيّ الشاي المغربيّ أو ما يسمى
مراحل مشي الطفل يخطو معظم الأطفال خطواتهم الأولى في الفترة ما بين 9-12 شهراً من أعمارهم، ويبدؤون بالمشي الصحيح عند بلوغهم الشهر الرابع عشر، أو الخامس عشر من أعمارهم، وقد يتأخر البعض منهم في المشي ليبدأوا به في الشهر السادس عشر إلى السابع عشر من أعمارهم والسبب في هذا التأخر يعود؛ لانشغال الطفل في تطوير كافة عضلات جسمه الصغير، ولانشغاله في تعلم مهارات أخرى مثل الجلوس، والزحف، والدوران قبل تعلم المشي. يمر الطفل منذ ولادته وحتى البدء بالمشي الصحيح في العديد من التطورات الحركية ومحاولات التعلم
أقوال واقتباسات عن الحياة من الأقوال والاقتباسات عن الحياة ما يأتي: أن تضيء شمعة صغيرة خير لك من أن تنفق عمرك تلعن الظلام. لا يحزنك أنك فشلت ما دمت تحاول الوقوف على قدميك من جديد. لكل قوم زي، فكما لا يحُسن الغناء إلا من الجواري الخرد، ولا الغزل إلا من عاشق، ولا النوح إلا من ثاكل، ولا ذكر الأوطان إلا من غريب، فكذلك لا يعمل الوعظ إلا من متقشف متزهد متورع، من وراء مدرعة صوف، ونظافة جسم وتقليل صوت، فأما من يخرج بطيناً فاخر الثياب، مداخلاً للأمراء فكيف تستجيب له القلوب؟ إنّما يسُمع من هؤلاء على
الجبس الجبس (بالإنجليزيّة: Gypsum) عبارة عن مادة تتكوّن من ثُنائي هيدريت كبريتات الكالسيوم (CaSO4.2H2O)، بنسبة تبلغ 79% من كبريتات الكالسيوم، و21% من الماء، وهو عبارة عن معدن نشأ منذ 100-200 مليون سنة، يتحوّل إلى مادة كبريتات الكالسيوم عند تعريضه لدرجة حرارة عالية، وهو من أكثر المُركّبات وفرةً على سطح الأرض، يتميّز بلونه الشفّاف المائل إلى البياض، إلى أنّه قد يظهر بألوان أخرى عند وجود الشّوائب فيه، ومن هذه الألوان الأصفر، والأزرق، والبُنيّ، والبُنيّ المُحمرّ، والورديّ، والرماديّ، والأسود.
أمراض نقص المناعة قد تكون أمراض نقص المناعة مُكتسبة أو موروثة، وهُناك نوعان أساسيان من نقص المناعة تجعلان الشخص أكثر عُرضة للإصابة بالعدوى نتيجة لضعف الجهاز المناعي، ويُمكن بيان ذلك كما يأتي: نقص المناعة الأولي يُعرف النوع الأول من نقص المناعة بنقص المناعة الأوليّ (Primary immunodeficiency)، وفيه يولد الشخص دون وجود بعض دفاعات الجسم المناعيّة التي تحميه من الأمراض والجراثيم، أو أن يكون جهازه المناعي لا يعمل بشكل فعّال، وفي كلتا الحالتين يكون الشخص مُعرّضًا لالتقاط الميكروبات التي تُسبب العدوى
الفيروسات يسمى رمد العين في هذه الحالة الرمد الفيروسي أو التهاب الملتحمة الفيروسي (بالإنجليزية: Viral Conjunctivitis)، حيث يُعرف رمد العين بأنّه التهاب أو عدوى تصيب ملتحمة العين؛ وهي غشاء شفاف يبطّن السطح الداخلي للجفن، ويغطي بياض العين، ومن الجدير بالذكر أنّ الرمد الفيروسي يُشفى من تلقاء نفسه، إلّا في حالات العدوى الشديدة التي تستلزم العلاج بالأدوية مثل الكورتيكوستيرويد (بالإنجليزية: Corticosteroids)، ومن أمثلة الفيروسات المسببة للرمد الفيروسي: الفيروسات الغدية (بالإنجليزية: Adenoviruses)،
طريقة عمل مصابيب تعتبر وصفة المصابيب من وصفات الحلويّات الشهيرة في العالم العربيّ، وتعود أصول هذه الوصفة إلى المطبخ الخليجيّ وخاصة السعودية حيث اشتهرت منطقة القصيم بمصابيبها الشهية، إذ يكثر في دول الخليج تحضير هذه الوصفة، وخاصّة في شهر رمضان المبارك، بل و تعتبر إحدى الوصفات المخصّصة لشهر رمضان كوصفة القطايف الشهيرة في بلاد الشام، وتقدّم المصابيب كنوع من التحلاية بعد الإفطار، وهي وجبة خفيفة وسهلة التحضير، وسأقدّم لكم في هذا المقال وصفة سريعة وسهلة لتحضير هذا النوع من الحلويّات. المكوّنات ثلاث