كلمات أنشودة: تخرجنا ورفعنا الراس
أُنشودة تخرجنا ورفعنا الراس للمنشد الكويتي حمود الخضر:
على طاري الفرح نحكي حكاية حفلنا الليلة
- حكاية عن طموح كبير في رؤيتنا تفاصيله
قصص وأيام عشناها تعبها وفرحها حلوين
- نعيش اليوم ذكراها سنين وكأنها يومين
معلمنا صنع أجيال صياغة عقدنا فنه
- تواريخ وأدب وأمثال يا ربي ترزقه الجنة
في رؤية تهدي الأبصار تعلمنا وتربينا
- كبرنا والأماني كبار وحققنا أمانينا
تخرجنا ورفعنا الراس حمدنا الواهب المنان
- وفرحنا أحب الناس وتحلى الفرحة بالخلان
على طاري الفرح نحكي حكاية حفلنا الليلة
- حكاية عن طموح كبير في رؤيتنا تفاصيله
معاني مفردات الأنشودة
تضمنت الأنشودة مفردات عديدة تحتاج للشرح، أبرزها ما يأتي:
المفردة | معنى المفردة |
حكاية | وهو ما يُحكى ويُقص، سواء أكان واقعًا أم حقيقة. |
رؤيتنا | جمعها رؤى، وهو التصور والرأي السديد. |
أجيال | جمع جيل، وهو الجنس من الناس. |
عقدنا | وهو العقد، أيّ الخيط الذي يُصَّف فيه الخرز ويُحيط بالعنق. |
الجنة | جمع جنان وجنّات، وهي الحديقة ذات الشجر. |
الأبصار | جمع بصيرة، وهي الفطنة والعلم. |
الأماني | جمع أُمنية، وهي البُغية والمطلب. |
الواهب | المُعطي بسخاء. |
المنّان | المُعطي الذي يغمرُ بعطائه الآخرين. |
الخلان | جمع خليل، وهو اتخاذ المرء صاحب. |
الأفكار الرئيسة في الأنشودة
وردت في أنشودة "تخرجنا ورفعنا الراس" مجموعة من الأفكار الرئيسة وهي كالآتي:
- سبب إقامة الحفل والأفراح.
- حكاية الطموح الذي لطالما سعى الطلاب نحوها.
- التعب الذي يُواجهه الطلبة وقصص الفرح والحزن.
- مرور تلك السنين وكأنها أيام.
- المعلم الذي صنع أجيالًا من الطلبة المتفوقين، وهذا ليس صعبًا عليه فهو الخبير في التعليم.
- المعلم لم يبخل علي الطلاب بشيء، فقد علمهم تاريخ الدول وعلّمهم الأمثال والأدب وكل شيء.
- شكر الله تعالى الذي وهب الطلبة النجاح، ومنّ عليهم به.