البهاق هل هو وراثي؟ إنّ الإجابة البسيطة والمباشرة على سؤال (هل البهاق وراثي؟) هي لا؛ فلم يتبين أنّ هناك أي جينات لها علاقة بالبهاق (بالإنجليزية: Vitiligo) وتنتقل بشكل مباشر من الآباء إلى الأبناء، فوفقاً للدراسة المنشورة في مجلة Dermatologic Clinics، في الأول من نيسان لعام 2018 م، فإنّ نسبة الإصابة بالبهاق للأشخاص الذين توجد في عائلاتهم حالات من البهاق وتحديدًا من الدرجة الأولى من القرابة كانت 7%، وبالاستناد إلى نتائج هذه الدراسة وعدد من الدراسات والملاحظات الأخرى؛ قد يتضح أنّ البهاق في بعض
البراز هو عبارة عن مجموع المخلفات أو النفايات الناتجة عن عملية الهضم، ويكون ممزوجاً بالمادة الصفراوية التي يتم إفرازها من الإنزيمات الهاضمة للبنكرياس، ويتكوّن البراز من خلال عملية جسميّة معيّنة؛ حيث تقوم البروتينات، والدهنيات، والكربوهيدرات الموجودة في النظام الغذائيّ للشخص بتقسيم النفايات الناتجة، وتشكيل خليطٍ سائل، وبعدها يمرّ هذا الخليط عبر الأمعاء الدقيقة، ويتمّ امتصاص المواد الغذائيّة من قبل مجرى الدم، أمّا المخلفات فيتم تسليمها إلى القولون، ليتمّ بعدها امتصاص الماء وتشكيل ما يعرف
شبه جزيرة سيناء تعرف شبه جزيرة سيناء باسم أرض الفيروز، وتعد محور الاتصال بين قارة أفريقيا وقارة آسيا، كما أنها تصل بين المشرق والمغرب، وهي المصدر الأساسي للثروة المعدنية في مصر، حيث إنّها غنية بالثروات المعدنية المختلفة كالبترول، والحديد، والنحاس، والفوسفات، أما عن تسميتها بأرض الفيروز فتعود إلى أنه يوجد فيها أفضل وأفخم أنواع الفيروز في العالم، حيث اكتشف المصريون القدماء الفيروز على أرضها وشرعوا باستخدامه في تزيين التماثيل والمعابد، وقد ورد في بعض المصادر التاريخية أن شبه جزيرة سيناء كانت تعرف
طرق تخفيف الأرداف بسرعة يُعاني البعض من تراكم الدهون في منطقة الأرداف وقد يعود ذلك لعدة أسباب، مثل؛ العمر، والجنس، والجينات، وأسلوب الحياة المتبع، وغيرها من العوامل الأخرى، وتجدر الإشارة إلى أنّ النساء يميلون عادة لتراكم الدهون في منطقة الأرداف أكثر من الرجال، ومن الجدير بالذكر أنّهُ لا يُمكن استهداف دهون في منطقة معينة في الجسم كالأرداف إذ يتم فقدان الوزن من الجسم بشكل كامل من خلال اتباع نظام غذائي صحي وممارسة التمارين الرياضية؛ ولكن يُمكن لبعض التمارين الرياضية التي تستهدف عضلات منطقة
الطّهارة حثَّ الإسلام على الطّهارة والتَطهُّر في عددٍ من النّصوص الشرعيّة في القرآن والسّنة، ودعا لذلك عمليّاً بفرض مجموعةٍ من الأعمال التي إن التزم بها المُسلم أصبح نظيفاً طاهراً في بَدَنِه ولباسه وهِندامه، ومن تلك الفرائض الصّلاة التي لا يجوز للمسلم أن يُؤدّيها إلا بعد أن يتوضّأ ويتطهّر لها، ولمّا كانت الصّلاة عبادةٌ يوميّة تُؤدّى خمس مرّات في اليوم واللّيلة كان ذلك حَرِيّاً بأن يبقى المسلم على تواصلٍ دائمٍ بالماء والتَطهّر، ومن ذلك أيضاً أنَّ من أَجْنَب كان عليه لِزاماً الامتناع عن الطّاعات
تحليل الجرثومة يتمّ إجراء العديد من الفحوصات؛ للكشف عن الإصابة بجرثومة المعدة ، ومن هذه التحاليل نذكر الأتي: الفحص العُلويّ التنظيريّ: يتمّ إدخال أنبوب فيه كاميرا عبر الحنجرة، والمريء إلى المعدة، والاثني عشر للمريض؛ للكشف عن وجود أيّة مشاكل في الجهاز الهضميّ، وأخذ خزعة من المنطقة المُحيطة، وتحليلها؛ للكشف عن وجود الجرثومة. فحوصات النَّفَس: يجب على المريض التوقُّف عن أخذ المُضادّات الحيويّة، ومُضادّات حموضة المعدة لمُدَّة أسبوع، أو اثنين؛ لمقدرتها على التأثير في دقَّة الفحص، وتتمثَّل آلية عمل
قصة الخنساء مع أخيها صخر عندما توفي صخر أخو الخنساء ، راحت ترثيه وتنعيه وقت طويل ولم تتوقف عن ذلك الأمر حتى طلب منها أمير المؤمنين عمر بن الخطاب (رضي الله عنه) عن التوقف عن هذا الأمر، ويبدو أن لها قصة مع أخيها صخر قصة طويلة سألتها عنها السيدة أم المؤمنين عائشة فراحت تقول لها أن أخيها صخر هو عنوان الوفاء. إذا أنها كانت متزوجة من رجل سيئ الأخلاق مقامر أتلف ماله كله، فطلبت الخنساء من أخيها صخر مساعدة زوجها ببعض المال، وكان صخر هذا أخيها من أبيها، فأعطاها المال فخسره مرة أخرى وهكذا، كان كلما أعطي
رسالة الإسلام لم تأت الشريعة الإسلامية لتضيق على الناس وتضع عليهم القيود والأغلال، أو تكلفهم بما لا يطيقون من الأفعال، وإنّما جاءت لتحقيق السعادة للبشرية جمعاء، ورفع الحرج والمشقة عن الناس، فقد قال تعالى: (يُرِيدُ اللَّـهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ) [البقرة:185]. ومن خصائص الإسلام أنّه دين اليسر والسماحة التي تمثلت في جوانب كثيرة من حياة الناس، سواء ما يتعلق بالجانب الديني والتكليف الشرعي، أو ما يتعلق بالجانب الدنيوي، وهذه الخصيصة تدل على صلاحية هذا الدين لكلّ العصور