الأمراض الفطرية تُعدّ الفطريات من الكائنات الحية المنتشرة بشكل كبير، ومعظم أنواع الفطريات صغيرة جداً لا تُرى بالعين المجردة، وتستطيع الفطريات العيش في أماكن مختلفة، مثل: التربة، ومعظم أنواع الأسطح، كما بإمكانها العيش على سطح جلد الإنسان، وفي داخل جسمه، وتجدر الإشارة إلى أنّ هناك ملايين الأنواع من الفطريات، ولكنّ البعض منها فقط يمكن أن يُسبّب إصابة الإنسان ببعض الأمراض والحالات الصحية، كالربو ، والعدوى الجلدية، والطفح الجلدي ، وعدوى الأظافر الفطرية، والالتهاب الرئوي (بالإنجليزية: Pneumonia) مع
أحببتك جداً.. لدرجه أنه عندما تغيب عني.. يغيب معاك كل شيء. سحابة حُب يا عمري تمطر في سماء دنياك.. تعطر قلبك الصافي وتقول مُستحيل أنساك. إنّ في حضور عيناك تتلاشى الوجوه فلا أُبصر سِواك. صُوتك حياة، ورؤيتك عمر ثاني، وكلما أحببتُك أًُريد أن أُحبك أكثر. لو أن الحُب كلمات تكتب.. لانتهت أقلامي.. لكن الحب أرواح توهب.. فهل تكفيك روحي. يا حظ المكان بك.. يا حظ من هم حولك.. يا حظ ناس تراك.. وأنا مشتاق إليك. أحببتك واخترتك وفضلتك على كل الخلق.. أيعقل أن أرجع بعد ذلك للوراء. أحبك ما دام فيني بعد روح.. وأنا
أمثلة على الأسماء الخمسة من القرآن الكريم تشتمل الأسماء الخمسة على: (أب، وأخ، وحم، وفو، وذو)، وهذه الأسماء ترفع بالواو، وتجر بالياء، وتنصب بالألف، كما يشترط في إعرابها بهذا الشكل أن تكون مضافة لغير ياء المتكلم، وقد وردت الأسماء الخمسة كثيرًا في القرآن الكريم، ومن ذلك ما يأتي: أمثلة على الأسماء الخمسة من القرآن الكريم في حال الرفع من أمثلة الأسماء الخمسة في القرآن الكريم في حالة الرفع : {قَالَ إِنِّي أَنَا أَخُوكَ فَلَا تَبْتَئِسْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ}. {يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ
زيادة قلويّة الجسم يُشكل زيادة الرقم الهيدروجيني الحمضي للجسم بيئةً خصبةً لزيادة نسبة الإصابة بالعديد من الأمراض المختلفة، إلّا أنّه يمكن موازنة وتغيير درجة حموضة الجسم من خلال تناول بعض الأطعمة والأشربة القلويّة؛ كعصير الصبّار ، ويمكن اعتماد مجموعةٍ من الأطعمة القلويّة التي تُساهم في ذلك؛ مثل: الخضراوات الورقيّة، والبقوليات، والمكسّرات، والبذور، والثمار الناضجة. ترطيب الجسم يتّصف جل الصبار بأنّه شديد الكثافة والقوام، ويُعد أحد المصادر الطبيعية المهمّة للحدّ من جفاف الجسم، إضافةً إلى قدرته على
أبو موسى الأشعري هو عبد الله بن قيس بن سليم بن حضار بن حرب، كان عالماً فقيهاً وَرِعاً، قال عنه الذهبي في كتابه سير أعلام النبلاء: "الإمام الكبير، صاحب رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-، أبو موسى الأشعريّ التميميّ الفقيه المقرئ"، حدَّث عنه كبار الصحابة والتابعين؛ كأبي أمامة الباهلي، وَأبي سعيد الخدري، وأنس بن مالك، وسعيد بن المسيّب وغيرهم الكثير، قرأ القرآن على النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم-، وأقرأه -رضي الله عنه- لأهل الكوفة والبصرة وفقّههم بدِينهم، وكان ممّن قرأ القرآن عليه حطّان الرقاشي، خصّه
جاءت التسمية للدلالة على الشيء والتعريف بحقيقته، ولا أحَد يُنْكِر أهميّة التسمية في حياة الناس، كما أنّ التشريع الإسلاميّ الحكيم لم يترك هذه المسألة دون تنظيمٍ؛ فقد ورد عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عدِّة أَحاديث وآثارٍ تَدُلّ على عنايته بآداب التسمية وأحكامها، وفيما يلي بيانٌ لحكم التسمية باسم زينة، والأمور التي يجب مراعاتها شرعًا عند التسمية. حكم التسمية باسم زينة الأَصِل في الأُمور الإِباحة مَا لَمْ يَرِد نَصٌّ على تحريمها، ولا مانع شرعيّ من تسمية الفتاة باسم زِينة؛ إذ إنّ هذا الاسم لا
الأندلس تعود تسمية الأندلس إلى العشرة والاختلاط الذي كان سائداً بين العرب والأمازيغ في ذلك الوقت، والأندلس عبارة عن إقليم وحضارة إسلامية قامت في شبه الجزيرة الأيبيرية المعروفة الآن بدولتي إسبانيا والبرتغال وامتدت في ذروة مجدها وقوتها إلى سيتمانيا جنوب فرنسا المعاصرة ، وكان ذلك خلال القرن الثامن الميلادي. وقد فتحها المسلمون سنة 711م، أي بعد ثمانين سنة تقريباً من وفاة سيدنا محمد -صلى الله عليه وسلم-، وتم فتحها بقيادة طارق بن زياد الذي يعدّ من أشهر قادة الفتح في التاريخ الإسلامي، لكنها سقطت من يد
حُكم صلاة الجُمعة صلاة الجمعة فرضٌ على كُلّ مسلمٍ ذكرٍ، عاقلٍ، بالغٍ، مقيمٍ، قادرٍ على الذهاب إليها، الذي يخلو من الأعذار التي تبيح له التخلّف عنها، طالما سمع النداء إليها، أو علم بدخول وقتها، وذلك بإجماع الأئمة، وهي غير واجبةٍ على المرأة والصبيّ والمريض الذي إن سعى إليها أصابته مشقّةٌ ظاهرةٌ، ولا تجب على العبد المملوك مكاتباً كان أم مدبّراً، وتسقط الجمعة أيضاً عن المسافر، ومن لهم من الأعذار ما يُبيح لهم التخلّف عنها، ويُستحبّ لمن يحضر صلاة الجمعة أن يغتسل ويتطيّب، وأن يُبكّر في الذهاب إلى