مدينة غدامس تشغل مدينة غدامس الليبية موقعاً جغرافياً هاماً في المثلث الحدودي الذي يجمع بين تونس والجزائر وليبيا في النواحي الغربية من ليبيا، ويفصل بينها وبين العاصمة الليبية طرابلس مسافة تقدّر بخمسمائة وثلاثة وأربعين كيلومتراً إلى الجنوب الغربي، وكما تقع المدينة فوق خطي عرض 30.08 إلى الشمال، وخطي طول نحو الشرق 9.03، ويصل ارتفاع المدينة فوق مستوى سطح البحر أكثر من 357 متر. تُعرف غدامس بأنها عبارة عن واحة نخيل، ولها تاريخ عريق منذ زمن بعيد إذ كانت ممراً للقوافل التجارية، كما أنها تعتبر من أكثر
جرثومة الدم يمكن تعريف جرثومة الدم على أنّها بكتيريا تنتقل من الأجزاء المُصابة بالعدوى في الجسم، إلى مجرى الدم، لتنتشر بعد ذلك في جميع أنحاء الجسم، وتُعدّ حالة تجرثم الدم (بالإنجليزية: Bacteremia) إحدى المشاكل الصحيّة الخطيرة التي تتطلّب إسعاف المصاب إلى المستشفى بأسرع وقت ممكن، بهدف تجنّب حدوث أي مضاعفات صحية قد تودي بحياته، إذ إنّ دم الإنسان يخلو في الحالة الطبيعيّة من الجراثيم والميكروبات، وبانتقال البكتيريا إليه، تبدأ هذه البكتيريا بالتضاعف فيتفاعل الجسم مع ذلك، بإنتاج مواد كيميائيّة في
مثلّث حلايب تُعتبر منطقةُ مثلّث حلايب من أهمّ المناطق المُتنازَع عليها حُدوديّاً، بين كلٍّ من مصر والسّودان، وهي عبارةٌ عن ثلاث بلدات، وهي: حلايب، وشلاتين، وأبو رماد، وأراضي المثلّث تتبع بحكم الموقع إداريّاً إلى مصر، إلاَّ أنَّ السّودان لا تعترف بهذا الواقع، وتُطالب بها كواحدة من بلداتها وتسمّيها (المنطقة الإداريّة لحكومة دولة السّودان)، وهي منطقة غنيّة بالثّروات الزّراعيّة، والسّمكية، والمّائية، والمعدنيّة، والنّفطيّة. تقعُ منطقةُ مثلّث حلايب على البحر الأحمر، وتحديداً جهة الطرف الأفريقيّ
سور طوال المفصل تبدأ سور طوال المفصل من سورة (ق) إلى سورة (عمّ)، وقد سميت بذلك لكثرة الفصل بين هذه السور بالبسمبة، وطوال المفصل تأتي قبل أوسط المفصل وقصار المفصل وهم تسع وعشرين سورة، وحال تتبع ترتيب سور طوال المفصل في المصحف فإنّ أسماءها هي: ق، والذاريات، والطور، والنجم، والقمر، والرحمن، والواقعة، والحديد، والمجادلة، والحشر، والممتحنة، والصف، والجمعة، والمنافقون، والتغابن، والطلاق، والتحريم، والملك، والقلم، والحاقة، والمعارج، ونوح، والجن، والمزّمل، والمدثر، والقيامة، والإنسان، والمرسلات،
السواك عودٌ ذو طعم لاذِع يُستَخدم في تَنظيف الأسنان، يُؤخذ من شجرة الأراك التي تنمو في الأماكن الحارة والاستوائية، وهو سنّة نبويّة حثّ رسول الله صلى الله عليه وسلم على استخدامه، وكان هو نفسه دائمَ الاستخدام له حتى عند وفاته. تتجلّى أهميته في الحديث الشريف: (لولا أن أشقَّ على أمّتي لأمرتهم بالسواك عند كل وضوء) [رواه البيهقي]. كثيرٌ من الناس يَستخدمون السواك بشكل عشوائيّ؛ لجهلهم بالطريقة الصحيحة التي تعمل على تطهير الفم وتحمي اللثة من الالتهاب والأمراض الأخرى التي تصيبها، وتحافظ على الأسنان
قصيدة حب بلا حدود يقول نزار قباني: يا سيِّدتي: كنتِ أهم امرأةٍ في تاريخي قبل رحيل العامْ. أنتِ الآنَ.. أهمُّ امرأةٍ بعد ولادة هذا العامْ.. أنتِ امرأةٌ لا أحسبها بالساعاتِ وبالأيَّامْ. أنتِ امرأةٌ.. صُنعَت من فاكهة الشِّعرِ.. ومن ذهب الأحلامْ.. أنتِ امرأةٌ.. كانت تسكن جسدي قبل ملايين الأعوامْ.. يا سيِّدتي: يالمغزولة من قطنٍ وغمامْ. يا أمطاراً من ياقوتٍ.. يا أنهاراً من نهوندٍ.. يا غاباتِ رخام.. يا من تسبح كالأسماكِ بماءِ القلبِ.. وتسكنُ في العينينِ كسربِ حمامْ. لن يتغيرَ شيءٌ في عاطفتي.. في
اسم غانا قديماً كان شعب غانا يُطلِق عليها قديماً اسم (واغادو)، بينما يعود اسمها الحاليّ إلى لقب الملك فيها، والذي كان يُلقّب ب(الغنا). علماً بأنّ غانا تشكَّلت؛ جرّاء اندماج منطقتَي غولد كوست، وتوغولاند، حيث أصبحت دولة بشكل رسميّ في عام 1957م، وكانت بذلك أوّل دولة في جنوب أفريقيا تحصل على استقلالها. أسماء أخرى لغانا كانت غانا سابقاً إحدى مُستعمَرات بريطانيا؛ حيث امتلأت بالقلاع البريطانيّة التي تجاوز عددها ثلاثين حصناً، وقلعة، ومن الجدير بالذكر أنّه أُطلِق عليها آنذاك اسم (غولد كوست)، كما أنّها
مفهوم الأنوثة يرتبط مفهوم الأنوثة العميق والقويّ بشخصيّة المرأة وعطائها، وانعكاس طاقات المرأة من داخلها لتحيط بمن حولها، وتشمل هذه الطاقات: الحنان، والإلهام، والاحتواء، كما تُمثّل الأنوثة انعكاساً على شخصيّة الأنثى فتكون رقيقة لكن دون ضعف، وتمتلك روح الإبداع والجمال، كما أنّها تصنعَ الفرح والحُبّ. الأنثى الحقيقيّة في نظر الرّجل تتعدّد حاجات المرأة من الرّجل، وتتوقّع منه أن يعرفَ ما تريده دونَ أن تخبرَه به، أمّا في حالة الرّجل فهو يحتاجُ إلى عدّة حاجاتٍ أساسيّة من المرأة؛ لأنّها الملاذ الذي