صينية البطاطس باللحم والجبن مدة التحضير 90 دقيقة مدة الطهي 30 دقيقة المكوّنات بصلة متوسطة. ملعقة كبيرة من البهار المشكل. خمسمئة غرامٍ من اللحم المفروم. ملعقتان كبيرتان من زيت الذرة. نصف ملعقة صغيرة من القرفة والهيل الناعم. ثماني حبات متوسطات من البطاطس . ثلاث ملاعق كبيرة من الزبدة . نصف كوب من الحليب. ملعقة صغيرة من الملح. كوب من جبنة الشيدر المبروش. طريقة التحضير تثبيت الرف الشبكي في الفرن، وتسخين الفرن لدرجة حرارة مئة وثمانين درجة، وإحضار طبق فرن متوسط الحجم. تقشير البطاطا وتقطيعها إلى
كلمات تنبع من القلب بالحب وكلام جميل مستوحى من خواطر الأحبة والعشاق، أقدم لكم باقه من أجمل الكلمات وفي غاية الروعة والإحساس الجميل عن الحب والمشاعر الصادقة: حبيبي إنّ هواك في قلبي يضيء العمر إشراقاً .. سيبقى حبنا أبداً برغم البعد عملاقاً. ليتك تفهم شعوري وإحساسي وليتني أعيش بوسط إحساسك .. تعال أسكن بوسط أنفاسي .. أنا قلبك وروحك أنا أنفاسك .. تعال أعبر موآني الشوق وأرسي بضلوع المحبة ودوس أرض قلبي وإرفع رآية إنتصارك وكن لي آخر أوطاني وإهزم فيني اشتياقي .. عمر المسافة ما تعيق المحبين ويبقى الغلا
أحلى الحكم والأمثال المؤثرة من أحلى الحكم والأمثال المؤثرة ما يأتي: يُوجد دائمًا من هو أشقى منك، فابتسم. لو زُرعت "ليت" و"لو" سينبت لك (لا شيء). يظل الرجل طفلُا، حتى تموت أمه، فإذا ماتت شاخ فجأةً. عندما تُحب عدوك يحس بتفاهته. الكلام اللين يغلب الحق البين. كلنا كالقمر، له جانب مظلم. لا تتحدَ إنسانًا ليس لديه ما يخسره. العين التي لا تبكي، لا تُبصر في الواقع شيئًا. المهزوم إذا ابتسم، أفقد المنتصر لذة الفوز. لا خير في يُمنى بغير يسار. تاريخ الإنسان صدى خفقات القلب الملهم لا تاريخ القفازات السود
زراعة الفطر تُعتبر الزراعة من أسمى الأنشطة التي قام بها الإنسان على مرّ العصور، فما أجمل الحصول على الثمار اللّذيذة من البذور الصغيرة التي تمّ نثرها في التربة، ثمّ العناية والاهتمام بها وريّها بالماء للحصول على تلك الثمار، والتي تشكّل مصدراً غذائيّاً هامّاً للإنسان وغيره من الحيوانات، وهنالك الكثير من النباتات التي يتمّ زراعتها على هذه الأرض، فقد ارتبطت الزراعة بالنباتات فقط، إلا أنّه من الممكن زراعة الفطر أيضاً، فالفطر ليس من النباتات، فهو ضمن مملكة خاصّة من الكائنات الحيّة المسماة بممكلكة
حكم المعاملة بالمثل في الإسلام إن المبدأ الذي يعمل به الإسلام في المعاملة بالمثل هو جواز المعاملة بالمثل ما لم تكن ضمن ما حرّم الله -تعالى- في الدين الإسلامي، فقد قال -تعالى- في كتابه العزيز: (فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُواْ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُواْ اللهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ)، وقوله -تعالى-: (وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُواْ بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُم بِهِ وَلَئِن صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِّلصَّابِرينَ). توّضح هذه الآيات الكريمة كما قال
البشرة تحتاج البشرة لعنايةٍ فائقةٍ ومستمرةٍ للحفاظ على نضارتها، لذلك يلجأ الكثير من الأشخاص إلى استخدام مستحضرات التجميل المختلفة، أو الخلطات الطبيعيّة المصنوعة في المنزل؛ لعلاج مختلف مشاكل البشرة، ولكن قبل استخدام هذه المستحضرات والخلطات يجب تحديد نوع البشرة، إذ يحتاج كلّ نوعٍ من أنواع البشرة لمستحضراتٍ خاصّة، وقد تتضرّر البشرة نتيجة استخدام الكريمات غير المناسبة. للبشرة خمسة أنواع، وهي: البشرة العاديّة: حيث تُعتبر من أفضل أنواع البشرة، فهي تمتاز بنعومتها ونقاءها. البشرة الحسّاسة: هي من
المقدمة: عظماء الإنسانية مشكاة البشرية ونورها الحياة مليئة بالأشخاص العظماء الذين أفنوا حياتهم لأجل صلاح البشرية وتطور كوكب الأرض في مختلف المجالات، فمنهم مَن أمضى حياته في الاختراعات العلمية التي غيرت وجه الحياة وزادتها رفاهية، ومنهم مَن كان أديبًا عظيمًا، ومنهم الطبيب والمهندس والمفكر وعالم الدين والدّاعية، ومنهم المعلم الذي أفنى حياته في تعليم الأجيال وتثقيفها. ومهما اختلفت مهمة أو مهنة هؤلاء العظماء إلّا أن تأثيرهم في الحياة كان له الأثر الواضح؛ إذ تركوا بصماتهم خلفهم، وبقيت اختراعاتهم
حبّة البركة و العسل تُعتبر حبة البركة من النباتات التي تستخدم بذورها في العديد من الصناعات الدوائية؛ وذلك لامتلاكها العديد من الفوائد العلاجية، وقد استخدمت لأكثر من 2000 عامٍ، وتنمو هذه النبتة في جنوب غرب آسيا، كما تُعرف بالعديد من الأسماء؛ مثل: الكمون الأسود (بالإنجليزيّة: Nigella sativa)، وتستخرج الزيوت من بذور حبة البركة لاحتوائها على مجموعةٍ من الفوائد الصحيّة، وأحدُ أهم مكونات الزيت الأساسية هو الثيموكينون؛ وهو مركبٌ يمتلك خصائص مضادةٍ للأكسدة، أمّا العسل فهو سائلٌ حُلو يُصنع بواسطة
