مدينة أفران المغربية تقع مدينة افران المغربيّة بالقرب من فاس ومكناس ضمن إقليم إفران، وهي مدينة أمازيغيّة جبليّة تعتبر من المدن المغربيّة القديمة، تتميّز بطقسها البارد نسبياً إذ تغطّي الثلوج سفوحها الجبليّة في فصل الخريف وأيضاً الشتاء، ليتميّز جوها بالاعتدال خلال فصل الربيع وفصل الصيف أيضاً، حيث تكثر فيها الشلالات المائيّة التي تجذب بدورها الزّوار لهذه المدينة. سبب تسمية مدينة أفران تعني كلمة افران باللهجة الأمازيغيّة الكهوف، وربّما جاء هذا الاسم من المغاور الطبيعيّة الوفيرة الموجودة في المنطقة
السلام هناك خيط وصل بين الإيمان والسلام لدرجة أنه، فالحياة التي يسعى لها المؤمن الحقيقي في العالم لا يستطيع أن يعيشها في ظروف اضطراب وأجواء سلبية، فهو أمر بغيض بالنسبة له، فالسلام إذا هو محور حياة المؤمن، والدين الإسلامي هو دين السلام والسلام قانون عالمي للعالم، فالله يحب السلام، ولا يقبل أي حالة اضطراب، وإن ميل الله للسلام هو سبب مقنع للمؤمن ليحب السلام. أنواع السلام في العالم السلام مهم وضروري جدًا لعيش حياة كريمة ويوجد للسلام عدة أنواع ومنها ما سيذكر في الآتي: السلام الفردي الداخلي: وهو
التهاب الكبد يحدث التهاب الكبد (بالإنجليزية: Hepatitis) نتيجةً لتعرض الكبد لعدوى ناجمة عن فيروسات التهاب الكبد بأنواعها الخمسة؛ مثل: فيروس A أو B أو C أو D أو E، وتُسبّب الفيروسات من نوع B وC التهاب الكبد الوبائي المزمن في العادة، الذي يُعالج اعتماداً على شدة الحالة ونشاط المرض، ويتم العلاج بمضادات الفيروسات مثل الإنترفيرون أو إنتيكافير (بالإنجليزية: Entecavir) وليديباسفير (بالإنجليزية: Ledipasvir)، وغير ذلك. التنكس الدهني يُعرَف التنكس الدهني (بالإنجليزية: Steatosis) أيضاً بالكبد الدهني
تفسير حديث (أسأل الله العظيم رب العرش العظيم) عن عبد الله بن عبّاس -رضي الله عنهما- قال: قال رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: (ما مِن عبْدٍ مُسلمٍ يعودُ مريضًا لم يحضُرْ أجَلُه، فيقول سبْعَ مرَّاتٍ: أسأَلُ اللهَ العظيمَ ربَّ العرشِ العظيمِ أنْ يشفِيَك، إلَّا عُوفِيَ)، وهذا حديثٌ حسن أخرجه جماعة من المحدّثين في كتبهم منهم النسائي في السنن والإمام أحمد في المسند، وفيما يأتي تفسير لجزئيات هذا الحديث الشريف: "ما مِن عبْدٍ مُسلمٍ يعودُ مريضًا" أي؛ ليس هناك مسلم يزور إنسانًا مريضًا. "لم يحضُرْ
أجمل الأقوال عن التوبة إنّ من عظيم رحمة الله وكرمه أنْ جعل باب التوبة مفتوحاً أمام المذنبين؛ فهو يقبلهم إن رجعوا إليه بصدق، ويفرح بتوبتهم، ويهديهم ويثبّتهم، والتوبة تعني ترك الذنوب والمعاصي والرجوع إلى الله -عز وجل- والعزم على عدم العودة إلى الذنب وإرجاع الحقوق لأصحابها، ونذكر فيما يأتي أبرز الأقوال المؤثّرة عن التوبة إلى الله -تعالى-: من أقوال النبي عن التوبة ثبتت العديد من الأحاديث النبوية عن التوبة وفضلها وأهمّيتها، وكان النبيّ -صلى الله عليه وسلم- كثيراً ما يحثّ على الرجوع إلى الله والتوبة
الغذاء يحصل الجسم على جميع احتياجاته الغذائية عن طريق الغذاء، ولكن يختلف الأفراد في هذه الاحتياجات، حيث إنّ الفرد نفسه تتغير احتياجاته من وقت لآخر بحسب العوامل النفسية، والعضوية التي يمر بها. لقد صنّف العلماء الغذاء إلى عدة تصنيفات، ومصطلحات تبعاً لأهمية كل منها، ودورها الذي تلعبه في الحفاظ على صحة الإنسان، كما وضعوا لكل منها قواعد أساسية يجب أن يتبعها الأفراد للتمتع بصحة جيدة طوال فترة حياتهم. العناصر الغذائية العناصر الغذائية: هي المواد الأولية التي يزودها الغذاء لأجسام الكائنات الحية، وتعجز
الصلاة فرض الله علينا خمس صلاوات باليوم والليلة، ومن عظمتها أنها فرضت في السماء في ليلة الإسراء والمعراج، فكانت خمسين صلاةً لكن الله خفف عنّا فجعلها خمس بأجر خمسين، وإن هذا كله ليشعرنا بعظمة هذا الموقف المهيب الذي يقف فيه العبد بين يدي ربه يصلي له ويدعوه راجياً صفحه وعفوه، فهو أقدس موقف وأبهى مشهد، به تتجلّى معالم العبودية الحقة، مشهدٌ هو ألذ وأعظم من الوقوف بين يدي الملوك جميعهم؛ لأنّ الله هو ملك الملوك ومالك الأمر كله. فضل الصلاة الصلاة أحب الأعمال إلى الله تعالى على الإطلاق، فحين سئل النبي
أنواع حيوان الباندا يأتي اسم الباندا من الكلمة نيبالية الأصل "بونيا"، والتي تعني آكل الخيزران، وينقسم حيوان الباندا إلى نوعين فقط حول العالم، وعلى الرغم من وجود بعض التشابه بين النوعين، إلا أنه علميًا لا يوجد ما يربطهما ببعضهما البعض، وينقسم حيوان الباندا إلى: الباندا العملاقة الباندا العملاقة أو ما يُعرف بدب الباندا (الاسم العلمي: melanoleuca)، إذ إنها تُعد نوع من أنواع الدببة ، كما أن جسمها يشبه جسم الدب، إلا أنها تظهر باللون الأبيض والأسود، ويتوزع اللون الأسود على الأذنين، وعلى شكل بقع على