صفات الناقد الأدبي يوجد بعض السمات الأساسية التي يجب توافرها لدى الناقد الأدبي، للوصول إلى نقد بنّاء وسليم وحيادي، ومن أبرز صفات الناقد الأدبي ما يأتي: الذوق الأدبي من أهم شروط الناقد الأدبي تمتعه بالذوق الأدبي، لأنّه الأصل والفيصل في كل نقد، وهو ما يمكّن الناقد من تحديد مواطن الجمال أو القبح في العمل الأدبي، وقد يكون الذوق الأدبي موهبة فطرية، أو مهارة مكتسبة. الثقافة من الضروري تمتّع الناقد الأدبي بثقافة واسعة، لينتفع بها عند وضع آرائه حول العمل الأدبي، وتنقسم الثقافة إلى ثلاثة مجالات، على
استعمال الأوزان يمكن شراء واستعمال مجموعةٍ من الأوزان لتخفيف الوزن ، والتي تزن مقدار 2.5 كيلوغرام، حيث تعمل هذه الأوزان على بناء العضلات الهزيلة وحرق السعرات الحرارية، ممّا يزيد من سرعة إنقاص الوزن، كما يمكن ممارسة تمارين، مثل: القرفصاء، أو تمارين الضغط، أو أداء بعض الانحناءات في عضلة الذراع باستخدام هذه الأوزان، ويمكن ممارسة هذه التمارين وغيرها من تمارين الأوزان لمدّة ثلاث إلى أربع مراتٍ أسبوعياً للوصول إلى اللياقة البدنية. تقليل تناول الملح يجب أن لا تحتوي وجبة الطعام على ما يزيد عن 140
طرق موت الصقر تعتبر الصقور (بالإنجليزية: Falcon) كغيرها من الكائنات الحيّة، تعيش عمراً محدّداً ثم تموت، وتتمثل طرق موته فيما يأتي: تقدّم الصقر بالعمر يسيطر الضعف على الصقر مع تقدم عمره؛ فإن كان يمتلك مكانًا للتعشيش خاصًا به فلن يستطيع حمايته، وسيستولي الأصغر منه عمراً عليه بالقتال مؤدياً إلى وفاة الأكبر عمراً أو إصابته، وبالتالي سيموت الأخير إمّا نتيجة تقدّمه بالعمر بشكلٍ طبيعيّ، أو بسبب ضعفه في القتال عند كبره. كذلك تموت أنثى الصقر بشكلٍ طبيعيّ بسبب تقدمها بالعمر، وفي حال بقائها على قيد
دوالي الساقين يحدث الدوالي عندما تنتفخ الأوردة وتفشل في تدوير الدم فيها بالشكل الصحيح، ويوجد نوعان للدوالي الأول يُسمّى بالدوالي الوريدية (بالإنجليزية: Varicose veins)، ويحدث عندما تكون الأوردة المُصابة كبيرة؛ إذ تكون ظاهرة ومنتفخة ويمكن الشعور بها عن طريق اللمس، كما أنّها تكون عريضة بحيث يكون قطرها أكثر من 4 ملم، ويجدر بالذكر أنّ أي وريد سطحي يمكن أن يُصاب بالدوالي، ولكن أغلب الأوردة التي تُصاب بالدوالي تكون تلك الموجودة في الساقين، وذلك لأنّ الوقوف والمشي في وضع مستقيم يؤدي إلى زيادة الضغط
التربية الوطنية هي عبارةٌ عن وسيلةٍ من الوسائل التربوية، والتعليمية الّتي تستخدم في المؤسّسات التعليميّة، والمدارس، والهدف منها هو تعزيز الانتماء إلى الوطن، وتعرف أيضاً بأنّها منهجٌ من المناهج الدراسيّة الّذي يعتمد على مجموعةٍ من المصادر التعليمية، والتي تساهم في تعريف الطلاب بالمفاهيم الوطنية كالوطن، والمواطن، والدولة، وغيرها، لذلك تعتبر التربية الوطنية من أهم المواد الدراسية، والتربوية التي تدرّس في كافة المدارس في مختلف دول العالم. أهداف التربية الوطنية تهدف التربية الوطنية إلى تحقيق مجموعة
الزراعة إنّ الزراعة هي عملية إنتاج الغذاء للإنسان بشكل رئيسي، عن طريق فلاحة الأرض بالبذور والنباتات، ورعايتها حتى تكبر وتؤتي ثمارها، بالإضافة إلى تجهيزها وحرثها قبل الزراعة، والتسميد وفق قواعدٍ وأسسٍ علمية، إلى جانب الاهتمام بالري، ومعرفة التدابير الزراعية المطلوبة لكل صنفٍ زراعي، وتُعتبر التربة الوسط المثالي لعملية الزراعة، وهي النمط الزراعي الأكثر شيوعاً، لكن أظهرت العديد من التجارب العلمية إمكانية الزراعة في أوساط أُخرى أبرزها الماء، وفي هذا المقال سنتحدث عن الزراعة في الماء. الزراعة بدون
أجزاء المجهر الضوئي العدسات هناك نوعين من العدسات، وهي: العدسات العينية: توجد في الجزء العلوي من المجهر، ويتم من خلالها النظر إلى العينة، وتختلف قوة التكبير بين 10x، و30x. العدسات الشيئية: يحتوي المجهر على ثلاث، أو أربع من العدسات الشيئية، وتتراوح قوى التكبير لهذه العدسات ما بين 4X، و10X، و40X، و100X، وعندما يتم دمجها مع عدسة عينية قوة تكبيرها 10X تصبح قوى التكبير 40X، 100X، 400X، 1000X. مصدر الإضاءة والمكثف يوجد أسفل المنصة مصدر للإضاءة يتم من خلاله تمرير الضوء على العينة، وبعض المجاهر تحتوي
الكوسا الكوسا؛ ويطلق عليها القريع وبالإيطالية السكواش، وتنتمي لعائلة الخيار، واليقطين، والبطيخ، وتتميز بلونها الأخضر، أو الأصفر، أو البرتقالي، وهي نوع نباتي غير ناضج، وتتكاثر من الأزهار المؤنثة؛ بحيث تعتبر أحادية المسكن، ويعود أصلها إلى جنوب ووسط أمريكا؛ والذي نقلها كريستوفر كولومبوس من أمريكا إلى أوروبا، والشرق الأوسط، وإفريقيا، وتؤكل منها الثمار والبذور، وتستخدم على عدة أشكال، منها؛ المقلي، والمحشي، والمتبل، والمشوي، وفي العديد من أطباق السلطات، وكنوع من الشوربات. تتكون الكوسا من؛ الدهون،