المحددات الاجتماعية للصحة تتمثل المحددات الاجتماعية للصحة (بالإنجليزية: Social determinants of health) والمعروفة اختصاراً ب SDOH، في ظروف البيئة الاجتماعية التي يولد ويعيش فيها الأفراد والتي بدورها تؤثر على جوانبٍ عدة، بما في ذلك، الصحة، والإنجاز، ونوعية الحياة، واختصاراً يمكننا القول بأنها مجموعة من العوامل غير الطبية، والتي تؤثر على النتائج الصحية. أبرز المحددات الاجتماعية للصحة فما يأتي أبرز المحددات الاجتماعية للصحة، والتي تمتلك تأثيرًا كبيراً على صحة الأفراد، ونوعية حياتهم ورفاهيتها:
النجاح والفشل يسعى الجميع للوصول إلى النجاح في الحياة بكافة تفاصيلها، لكن تتغير الأحوال من يوم لآخر، فقد يحمل اليوم الأول نجاحاً باهراً، ويحمل اليوم الثاني فشلاً، وحزناً، وهماً، وبعد عدة أيام يعود النجاح حليف الشخص، لذلك فإنّ النجاح لا يعدّ غاية نهائيّة للإنسان وإنّما المهم الاستمرار في النجاح وتحقيق التطور والوصول إلى أحسن الحالات؛ وذلك لأنّ الفشل في تحقيق هدف ما يسبب الإحباط والضيق والحزن من الحياة. مفهوم النجاح والفشل للنجاح الكثير من المفاهيم لكن يعدّ تحقيق التوازن في جوانب الحياة جميعها
اللافقاريات اللافقاريات هي حيوانات من ذوات الدم بارد والتي تفتقر إلى العمود الفقري والهيكل العظمي الداخلي، ولكنها غالبًا ما تمتلك هيكلاً خارجياً صلباً لحماية جسمها، كما تُشكل اللافقاريات أكثر من 90% من جميع الحيوانات ، ويتراوح طولها من ملليمتر واحد إلى عِدّة أمتار، وتشتمل على حيوانات متنوعة، منها: نجوم البحر، وقنافذ البحر، والإسفنج، وقناديل البحر، والحشرات ، والعناكب، والحبار، وغيرها، كما أنها تُعتبر غذاءً للبشر، وهي كذلك عناصر أساسية في غذاء للطيور، والأسماك ، وغيرها، كما تعيش معظم
الطاقة السلبية في الجسم الطاقة السلبية في الجسم، تعتبر سبباً رئيسياً للكسل والخمول، وعدم الرغبة في فعل أي شيء، وهناك أسباب كثيرة وكبيرة للشعور بها، كالإكثار من التفكير بالماضي وفشله وحزنه، وعدم وجود هدف ودافع للحياة، والاستمرار في الروتين السلبي، والوقوع في فخ الملل، وعدم تقبل الذات، والتشاؤم، ومجالسة الأشخاص السلبيين المتشائمين، وهذه الأسباب كلها تزيد من سوء الحالة، وتجعل الشخص يفقد الرغبة في الحياة. طرق التخلص من الطاقة السلبية في الجسم هناك طرق كثيرة تساعدنا على التخلص من الطاقة السلبية
الشاكرية تعدّ الشاكرية أحد الأكلات المنتشرة في معظم مطابخ الدول العربية، وخاصة المطبخ الشامي، حيث تعتبر من الأكلات المميزة الفاخرة التي يمكن تقديمها في الولائم البيتية، ويمكن تحضيرها بأكثر من طريقة بإضافة قطع من اللحم أو الدجاج حسب الرغبة، وسوف نتعرّف في هذا المقال على عدة وصفات لطبخ الشاكرية. عمل الشاكرية باللحم المكوّنات كيلوغرامان ونصف من اللبن الزبادي. كيلوغرام من اللحم المقطّع. مئة غرام من دهن الخروف المقطع إلى شقف. خمسة أكواب من الأرز. بصلة. بيضة. أربع ملاعق كبيرة من النشا. ثلاث ملاعق من
الصور البلاغية في قصيدة نهج البردة قصيدة نهج البردة هي قصيدة للشاعر المصري أحمد شوقي ، صاغها على منوال قصيدة البردة للبوصيري، ومن الصور البلاغية فيها ما يأتي: يا ناعِسَ الطَرفِ لا ذُقتَ الهَوى أَبَدًا :::أَسهَرتَ مُضناكَ في حِفظِ الهَوى فَنَمِ شبّه الحب بشيء يُتذوق، فحذف المشبه به وأبقى على شيء من لوازمه على سبيل الاستعارة المكنية. العاثِراتُ بِأَلبابِ الرِجالِ وَما :::أُقِلنَ مِن عَثَراتِ الدَلِّ في الرَسَمِ شبّه عقول الرجال بشيء يُعثَر به، فحذف المشبه به وأبقى على شيء من لوازمه على سبيل
المبصل المبصل من أنواع الطعام التي تصنّف بأنّها نوع من المقبّلات سريعة التحضير، ولذيذة الطعم، والتي يمكن أن تحضر في العزائم وحفلات العشاء والمناسبات الأخرى، وهي من الأكلات الشهيرة في مختلف مناطق المملكة العربيّة السعوديّة بهذا الاسم، كما أنها من الأكلات التي تحضر في مختلف مناطق الخليج العربي وبعض الدول الأخرى، ولكنها قد توجد بمسميات أخرى، وكونها من الأطباق التي تدخل في تحضيرها الخضار المتنوّعة فهي ذات قيمة غذائيّة جيّدة، وهي تعد مصدراً لطاقة الجسم، ولكن لأنها من أنواع الأكلات التي تقلى في
نيروبي عاصمة كينيا تعد مدينة نيروبي عاصمة كينيا، وهي تقع في منتصف الجزء الجنوبي من البلاد، في المرتفعات الواقعة على ارتفاع حوالي 1680م، كما توجد المدينة على بعد 480 كيلومتراً شمال غرب مومباسا، وهي الميناء الرئيسي في كينيا على المحيط الهندي، ويقدّر عدد سكانها في عام 2018 بقرابة 4,410,000 مليون نسمة، والذي كان يبلغ 137,000 نسمة عام 1950م، فزاد عدد السكان بحوالي 495,000 نسمة منذ عام 2015م، وهو ما يمثل تغيرا سنويا بنسبة 4.05 %. تاريخ نيروبي كانت نيروبي عبارةً عن مستنقعات غير مأهولة بالسكان قبل