تاريخ الورق يعتبر الورق واحداً من أهم الاختراعات التي عرفتها البشرية على امتداد تاريخها وتعاقب حضاراتها، فالورق سهّل عمليّة الكتابة بشكل كبير جداً ممّا عمل على تحسين عمليتيّ التأليف والطباعة وتطويرهما عمّا سبق. يعود شكل الورق الحاليّ إلى الحضارة الصينيّة، فالصينيّون هم الذين سبقوا بإنتاجه منذ القرن الأول للميلاد، ولقد عرف العرب والمسلمون في العصر العباسيّ هذا المنتج الصينيّ، حيث كانوا يطلقون عليه في ذلك الوقت اسم الكاغد، أمّا من يقوم بصناعة وإنتاج الورق فقد كان يطلق عليه كاغداً. طريقة صناعة
نبذة عن المعلقات عندما يتم الحديث عن الأدب في العصر الجاهلي ، فإن أول ما يتبادر إلى الذهن هو شعر المعلقات؛ وهي عبارة عن مجموعةٌ من أروع قصائد شعراء الجاهلية، قيل في تسميتها بالمعلقات عدة آراءٍ منها أنهم انتقوها من شعر فحولهم، وذهَّبوها على الحرير، تميزت بالخصائص الفنية على مستوى اللفظ وعلى مستوى المعنى، فهي قصائد تنتمي إلى الطراز الرفيع بروعتها وقوة مفرداتها وموضوعاتها وتراكيبها السليمة وأدائها البليغ. خصائص شعر المعلقات من أهم شعراء ومن أهم الخصائص التي امتاز بها شعر المعلقات ما يأتي: تبدأ
مصدر اللؤلؤ يتم العثور على اللؤلؤ داخل أحد الكائنات الحية وهو المحار، ويتكون اللؤلؤ نتيجة عملية بيولوجية يستخدمها المحار لحماية نفسه ضد الأجسام الغريبة، بحيث يبدأ تكون اللؤلؤ الخام عند دخول أحد الأجسام الغريبة بين وشاح المحار وقشرته، فيبدأ المحار بمهاجمة هذا الجسم الغريب وحماية نفسه عن طريق إنتاج مادة عرق اللؤلؤ وهي نفس المادة التي تتكون منها قشرته؛ لإحاطة هذا الجسم الغريب بطبقات منها، ممّا يؤدي في النهاية إلى إنتاج اللؤلؤة الطبيعية ، ويمكن إيجاد اللؤلؤ في جميع أنحاء العالم باستثناء اللؤلؤ
أدموع النساء والأطفال قصيدة الشاعر إبراهيم طوقان في كارثة نابلس: أدموعُ النساء والأَطفالِ تجرح القلب أم دموع الرجالِ بلدٌ كان آمناً مطمئناً فرماه القضاء بالزلزالِ هزَّةٌ إثر هزَّةٍ تركته طللاً دارساً من الأَطلال مادت الأَرضُ ثم شَبَّتْ وألقت ما على ظهرها من الأَثقالِ فتهاوتْ ذات اليمين ديار لفظت أهلها وذات الشمالِ بعجاجٍ تُثيره تَرَكَ الدنيا ظلاماً وشمسها في الزوالِ فإذا الدور وهي إمَّا قبورٌ تحتها أهلُها وإما خوال وأرقُّ النسيم لو مرَّ بالقا ئم منها لدكَّه فهو بالِ لا تقف سائلاً بنابلس الثكلى
المحافظة على التراث من الملاحظ أنّ التراث مهدد بالتدمير بشكل متزايد؛ وذلك بسبب العوامل الطبيعية للتدهور، بجانب مجموعة من الظروف الاقتصادية المتغيرة والظروف الاجتماعية التي تؤدي إلى إلحاق ضرر أكبر ودمار لهذا التراث، على الرغم من أنّ تدهور أو اختفاء أي عنصر من عناصر التراث الطبيعي أو الثقافي قد يؤثر على تراث جميع دول العالم، كما أنّ حماية التراث والمحافظة عليه على المستوى الوطني ما زالت غير مكتملة وكافية؛ وذلك بسبب حجم الموارد التي تحتاجها، وعدم توفر الموارد الاقتصادية والعلمية والتكنولوجية
رؤيا الجبل في المنام إنّ رؤيا الجبل في المنام تدل بعمومها على القوة أو الثبات وانهياره يدل بعمومه على الضعف والتغير، وتختلف تأويلاته باختلاف أحوال الرؤيا والرائي لذا ففي الرؤيا احتمالات عديدة. مكانة الجبل بين القرائن والرموز الأخرى في المنام أحيانا يكون الجبل في الرؤيا رئيسياً فيكون محور التعبير، وأحيانا غير رئيسي في الرؤيا فلا يكون محوراً للتعبير، فمن ذلك كما لو رأى نفسه يسير في بستان ويلتقط الزهور ورأى في أثناء ذلك جبلاً بعيداً، ففي هذه الرؤيا دلالة الجبل فيها ليست رئيسة ويقاس على ذلك بخلاف
بيئة العمل يشير مصطلح بيئة العمل إلى الموقع الذي يتمّ فيه إكمال مهمة معيّنة، وتشمل بيئة العمل الموقع الفعليّ للعمل، إلى جانب المحيط الحالي، مثل: موقع البناء، أو مبنى المكتب، كما تشمل عوامل أخرى تتعلّق بالمكان، مثل: جودة الهواء، ومستوى الضوضاء، بالإضافة إلى توافر ميّزات إضافية، مثل: الرعاية المجانيّة للأطفال، أو توفّر القهوة باستمرار، أو مواقف كافية للسيارات. تحسين بيئة العمل ينبغي على مدير العمل تحسين البيئة لزيادة إنتاجية، وكفاءة الفريق، ويمكن القيام بذلك عن طريق: الاجتماع مع الموظّفين لتحديد
الزردة العراقية فيما يأتي مكونات الزردة العراقية وطريقة تحضيرها : مكونات الزردة العراقية: كوب ونصف من الأرز المنقوع. كوبان ونصف من الماء. كوب من السكر. ملعقة صغيرة من الهيل المطحون. نصف ملعقة صغيرة من زعفران. ملعقة صغيرة من ماء الورد. صبغة طعام صفراء أو حسب الرغبة. للتزيين: قرفة مطحونة. طريقة تحضير الزردة العراقية: يسخن الماء في طنجرة على نار متوسطة. يضاف الأرز، ويقلب باستمرار. يضاف الهيل، والزعفران، وماء الورد، مع التقليب من حين لآخر. يضاف القليل من صبغة الطعام لإعطاء الخليط لونًا، ويقلب من