العين وأهميتها تُعدّ العين أحد الحواس الخمسة في الجسم، ويعتقدها العديد من الأشخاص أنّها الحاسّة الأهم ويكون العيش بدونها صعباً للغاية، وتتميّز عمليّة الإبصار أو الرؤية بأنّها معقّدة بشكلٍ كبيرٍ، وإنّ معظم الدّماغ مُكرّس لهذه الحاسة مقارنةً بالحواس الأخرى مجتمعةً، ويتمّ عمل النظام البصري في جسم الإنسان على عدّة خطوات؛ تتلخّص بدخول الضّوء إلى البؤبؤ (بالإنجليزية: Pupil) بحيث يتركّز في الجزء الخلفيّ من العين المعروف بشبكيّة العين (بالإنجليزية: Retina)، ومن ثمّ تحوّل الشبكيّة إشارات الضوء إلى
كلام في التواضع احتفظ بذهنية المبتدئ. من التواضع أن يشرب الرجل من سؤر أخيه. لكل شيء مطية ومطية العلم التواضع. يا بني تواضع للحق تكن أعقل الناس. أحب الخلق إلى الله المتواضعون. التواضع الحقيقي هو أبو كل الفضائل. يستحيل الوقوف في هذا العالم دون الانحناء أحيانًا. الإفراط في التواضع يجلب لك المذلّة. ندنو من العظمة بقدر ما ندنو من التواضع. ليس للرجل سوى مجد واحد حقيقيّ، هو التواضع. لا يتكبّر إلا كل وضيع، ولا يتواضع إلا كل رفيع. كلما ارتفع الشريف تواضع، وكلما ارتفع الوضيع تكبر. التواضع اجتلاب المجد
الاضطرابات النفسية يعاني أغلب الأشخاص من اضطرابات نفسية متعددة الأنواع والدرجات، منها ما لا يمكن ملاحظته ويكون مؤقتاً ويزول بزوال السبب، مثل القلق والخوف من الحيوانات أو الظلام أو غير ذلك، بينما تتطوّر بعض الإضطرابات إلى درجة التأثير على سلوكيات الإنسان وصولاً للقيام بأفعال لا ارادية تفتقر إلى المنطق، ومن أشهر تلك الإضطرابات الوسواس القهري. الوسواس القهري الوسواس هو أحد الاضطرابات النفسيّة المرتبطة بالقلق والتي تكون بأفكار ومخاوف غير منطقية تدفع صاحبها إلى التصرّف بشكل قسري بغرض التخلّص من
سواد الوجه يعاني الكثير من الأشخاص من السواد الوجه، وقد يكون هذا السواد ملازماً له طيلة الوقت أو يكون تغيراً مفاجئاً قد حصل في لون الوجه لأسباب عديدة، فيبحث الشخص عن سبب هذا السواد وعلاجه، ويذهب للأطباء من أجل الحصول على نتيجة مجدية ليعود الوجه إلى لونه الطبيعي وإشراقه. أسباب سواد الوجه هنالك أسباب عديدة لسواد الوجه منها: العوامل الوراثية: أن يكون الشخص قد خلق بهذا اللون نتيجة العامل الجيني والوراثة من الأب أو الأم أو كلاهما، أو من الأجداد، وفي هذه الحالة يكون الشخص قد وجد سبباً لسواد وجهه
تفسير قوله تعالى: (وآتاكم من كل ما سألتموه) وردت هذه الآية في سورة إبراهيم ، إذ قال -تعالى-: (وَآتَاكُم مِّن كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَتَ اللّهِ لاَ تُحْصُوهَا إِنَّ الإِنسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ)، وقد ختم الله تعالى بهذه الآية الحديث عن نعمٍ أنعمها الله تعالى على عباده، وبيّن فيها قدرته جلّ وعلا وإبداعه. إذْ جاء قبلها من الآيات: (اللّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَأَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَاء فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقًا لَّكُمْ وَسَخَّرَ لَكُمُ
تفسير آية (لا تتبعوا خطوات الشيطان) تعد الآية الكريمة من سورة النور تحذيرًا واضحًا وصريحًا من رب العالمين لتجنب طريق وخطوات الشيطان، وصون النفس لعدم السير ورائها أو اتباعها، حيث أن الشيطان مخلوق يكن الكره والحقد للمؤمنين، وأساس عمله قائم على دفع الإنسان إلى الفواحش وسوء الأعمال واتباع طريق الضلال، ورب العالمين يدعو لخير الأعمال وإقامة العدل، وينهى عن الفحشاء والمنكر. وعدم تجنب الإنسان لطريق الشيطان قد يوقعه في فخه وشباكه، ويصير من أهل الفحشاء والضلال، ومن أهل الأفعال والقبائح، حيث قال تعالى:
تعريف الطلاق تعريف الطلاق لغةً يُعرّف الطلاق لغةً بما يأتي: التحرّر من الشيء والتحلّل منه: وجمعه: أطلاق، والفعل منه: طَلَقَ، فيُقال: طلق المسجون؛ أي تحرّر من القيد، وطُلّقت المرأة من زوجها؛ أي تحلّلت منه، وخرجت عن عصمته. الانشراح والبسط والعطاء: وذلك حين يُقال: طلق يده بالخير؛ أي بسطها وبذلها للعطاء، وطلقه مالاً؛ أي أعطاه إياه. تعريف الطلاق اصطلاحاً يُعرّف الطلاق اصطلاحاً بأنّه: إزالة عقد النكاح بلفظٍ مخصوصٍ، أو بكلّ لفظٍ يدل عليه، والنكاح الذي يُعتبر به الطلاق هو النكاح الذي وقع صحيحاً بكلّ
اخيار ملابس العمل للنساء يمكن اختيار ملابس العمل للنساء من خلال مراعاة الأمور الآتية: ارتداء بنطالٍ أو تنورةٍ بلونٍ محايد، على أن يصل طول التنورة إلى الركبة على الأقل، وأن لا تكون التنورة أو البنطال فضفاضاً كثيراً، أو ذيقاً جداً. ارتداء بلوزةٍ بسيطة، مع تجنب الألوان المبهرجة، والقصات المبالغ بها مثل: القميص بلا أكمام، أو البلوزة بحمالات، أو بدون، والمفتوحة من الصدر. ارتداء الأحذية المسطحة، أو ذات الكعب المنخفض، بحيث لا يتجاوز خمسة سنتيمترات، مع مراعاة قدرة المشي فيها بسهولةٍ، وفي حال عدم