كيف أكرم ضيوفي؟ الضيف هو المرء الذي يقصد بابًا يبتغي منه إكرامًا حتى يقضي حاجته، وكما كان يُقال قديمًا: الضيف هو ضيف الله، أي: يتوجب على الإنسان أن يكرمه كرمًا عظيمًا فلا يجد عنده وحشة ولا يُقاسي معه غربة، فيكون وإيّاه كالرجل الواحد الذي لو اشتكى أحدهما أمرًا تداعى له الآخر بالسهر والحمى، ولكن كيف للإنسان أن يكرم ضيفه، وما هي مظاهر إكرام الضيف؟ إن أول طريقة لإكرام الضيف هي الابتسامة في وجهه وأن يكون الإنسان معه بشوشًا فلا يلمس منه خشونة ولا فظاظة ولا ينزعج من تصرفاته مهما كانت، فالضيف ضيف الله
أمثلة على المثنى في القرآن الكريم المثنى أي اسم يدلَّ على اثنين أو اثنتين من نفس اللفظ، بزيادة ألف ونون أو ياء ونون في آخره،يُرفع المثنى بالألف نيابةً عن الضمة، وينصب بحرف الياء المكسور ما بعدها، والمفتوح ما قبلها نيابةً عن الفتحة، ويُجر بالياء نيابةً عن الكسرة، وإذا أضيف المثنى حُذفت نونه. وقد اشتملت آيات القرآن الكريم على العديد من الأمثلة التي تشير إلى المثنى، ومنها ما يأتي: أمثلة على المثنى في القرآن الكريم في حالة الرفع الآية الكريمة المثنى الإعراب قال تعالى: (قَالَ رَجُلَانِ مِنَ
محشي السلق مدّة التحضير عشر دقائق مدّة الطهي ستون دقيقة تكفي لـ ثمانية أشخاص المكوِّنات حزمتان من أوراق السلق. ربع كيلو غرام من اللحمة المفرومة . كوب و نصف من الأرز. بصلة واحدة مفرومة. فصان من الثوم. رشة من كلٍ من: الملح. البهارات. الفلفل الأسود. جوزة الطيب. عصير ليمونة. سمنة. كوبان كبيران من المرق. طريقة التحضير وضع ورق السلق في قدر من الماء المغلي لثوانٍ معدودة ليُسلق. خلط اللحمة مع الأرز والبصل والبهارات وجوزة الطيب والملح والفلفل للحصول على الحشوة. حَشوْ أوراق السلق بوضع مقدار من الحشوة
المشروعات الإنتاجيّة إنّ العصر الذي نعيش فيه، وتحديداً منذ بدايات القرن الحادي والعشرين، يعتبر عصر المشروعات الإنتاجيّة الاستثماريّة، التي تُعنى بشكل مباشر بتقديم جُملة من السلع الإنتاجية والخدماتية التي تلبي حاجات المستهلك العصري وتحقق رغباته، وذلك بهدف تحقيق الأرباح المادية وكسب الميزة التنافسية التي تضمن قوة المنظمة المُنتجة، بحيث يسعى المستثمرين حول العالم للحصول على الرخص والاعتمادات اللازمة، وتوظيف رؤوس الأموال المتوفرة، واستغلال الموارد المادية والبشريّة الداخليّة والخارجيّة بصورة تضمن
سُنن الأُضحية المتعلّقة بالمُضحّي تتعلّق بالمُضحّي عدّة سُننٍ، وهي كما يأتي: يُسنّ للمُضحّي أن يذبح أضحيته بنفسه وإن تعذّر عليه الذّبح؛ فله أن يوكّل غيره، مع استحباب شهودها، وإن لم يستطع؛ فله أن يُنيب غيره، ويجوز توكيل الصبيّ، أو المرأة الحائض، مع كراهة توكيل الصبيّ، مع أنّ الأولى توكيل المسلم العالم بما يتعلّق بالأُضحية من أحكامٍ، ثمّ الحائض، ثمّ الصبيّ. يُسنّ للمُضحّي أن يدعو بالدعاء المأثور عند الذَبْح وذلك بما ثبت عن النبيّ -عليه الصلاة والسلام-: (وجَّهْتُ وَجْهي للذي فطَر السَّمَواتِ
أصل المرينيين يعود نسبهم إلى قبيلة زناتة الأمازيغية، وهي قبيلة بربرية، ينتسب إليها عدد من القبائل التي كان لها أثر في تاريخ المغرب العربي ، مثل قبيلة مغيلة ومديونة ومغراوة وعبد الواد وجراوة، والمرينيين في أول أمرهم كانوا من البدو الرحل، وفي سنة 601 هـ قامت بينهم وبين بني عبد الواد وبني واسين حرب، مما أدى إلى ارتحالهم بعيدًا حيث هضاب المغرب، واستقروا بوادي ملوية الواقع بين المغرب والصحراء. وعلى خلاف أبناء عمومتهم بني زيان وبني وطاس، لم يخنع بنو مرين لحكم دولة الموحدين التي كانت تسيطر على المغرب
الصداقة بحرٌ من بحور الحياة الصداقة بحرٌ من بحور الحياة العميقة، هي كنزٌ من كنوز الدنيا إذا امتلكناها امتلكنا كل شيء، وهي علاقة بين شخصين أو أكثر تقوم على الحب والمودّة والاحترام، والصديق هو بمثابة الأخ الذي لم تلده أمك، بل ولدته لك الظروف والأيام، قيل قديمًا: "اختر الصديق قبل الطريق". الصديق مرآة صديقه الصداقة بمثابة السراج الذي يُنير لنا عتمة الطريق، ويجعلها واضحةً ممهدةً لنا للمشي عليها، فوجود الصديق ليس نوعًا من الترف، بل هو شيء أساسي في حياة الأفراد صغارًا كانوا أم كبار، وصديقي هو حافظ
عدد العظام في جسم الطفل يحتوي جسم الطفل على عظام أكثر بحوالي 90-95 عظمة من الشخص البالغ، ما يعني أنّ جسم الطفل عند الولادة يحتوي على حوالي 300 عظمة، بينما يحتوي جسم الشخص البالغ على 206 عظمة، ويعود السبب في ذلك إلى احتواء جسم الأطفال على الغضاريف، التي تتحول فيما بعد إلى العظام. تحوّل الغضاريف إلى عظام يُمكن تعريف الغضروف (بالإنجليزية: Cartilage) بأنّه نسيج ناعم، ومرن على شكل حشوة تشبه المطاط تغطي نهايات العظم الطويلة عند المفاصل، وتوجد في الأذن، والقفص الصدري، والأنف، والعديد من أجزاء الجسم