العناية بالوجه

اسوداد الوجه تتعدّد أسباب اسوداد الوجه عند الكثير من الأشخاص، قد يكون هذا الاسوداد ملازماً للشخص طيلة عمره بسبب الجينات الوراثيّة ، أو يكون بسبب تغيّرٍ مفاجئ، أثرّ على لون الوجه، لذلك يُفضّل استشارة الطبيب لمعرفة الأسباب الرئيسيّة لاسوداد الوجه، وكيفيّة التخلص منه ومعالجته، للحصول على لون الجلد الطبيعيّ، وعلى بشرةٍ نضرة ومشرقة. أسباب اسوداد الوجه هناك أسباب كثيرة لاسوداد الوجه، نذكر منها ما يلي: العوامل الوراثيّة: يعود اسوداد الوجه عند بعض الأشخاص إلى انتقال الجينات الوراثيّة من الأب أو الأم

احمرار الوجه وسخونته يحدث احمرار الوجه نتيجة توسع مئات الأوعية الدموية الصغيرة أسفل الجلد، مما يسبب امتلاءها بالمزيد من الدم، فيظهر الجلد بلون أحمر أو وردي، وقد يكون احمرار الجلد مصحوباً بالحرارة عند لمسه أو قد يتسبب بإحساس طفيف بالحرقة، وفي كثير من الأحيان قد يكون احمرار الجلد مؤقتاً وغير ضار، إلا أنّه ينبغي الانتباه إلى الأعراض الأخرى التي قد تصاحب احمرار الوجه والتي قد تتطلب مراجعة الطبيب. أسباب احمرار الوجه وسخونته هناك العديد من الأسباب التي يمكن أن تؤدي لاحمرار الوجه وسخونته، ومن هذه

احمرار الوجه المفاجئ يعاني بعض الناس من مشكلة احمرار الوجه المفاجئ، والذي يسبّب الإحراج والإزعاج للذين يعانون منه، ويعود هذا الاحمرار إلى أسباب مختلفة سوف نوضّحها في هذا المقال. أسباب احمرار الوجه هناك أسباب متعدّدة للإصابة باحمرار الوجه من أهمها: التعرّض لأشعة الشمس: عند تعرض الأشخاص ذوي البشرة الفاتحة لأشعّة الشمس مباشرة، يؤدّي ذلك إلى احمرار الوجه. التعرّض لمواقف محرجة: ويكون الاحمرار نتيجة التوتّر والانفعال العصبي، حيث يقوم الجهاز العصبي بإعطاء ‏إِشارات، وتعمل هذه الإشارات على إفراز مادة

العسل وصفار البيض أثبت الكثير من خُبراء التّغذية أنّ لصفار البيض والعسل فوائد صحية عظيمة للبشرة الجافة وأهمّها التّرطيب بشكلٍ فعّال، وطريقته هي: المكونات: صفار بيضة واحدة. كمية من العسل. طريقة التحضير: يُمزج العسل مع صفار البيض جيداً؛ للحصول على مزيج. يُوضع المزيج على الوجه لمدّة رُبع ساعة. تُغسل بشرة الوجه بالماء الدافئ. بتلات الورد مُعظم الأشخاص ذوي البشرة الدّهنية يميلون إلى تجنّب المُرطّبات، ولكن في الحقيقة البشرة الدّهنية أيضاً تجف، وبالتالي يجب على المرء أن يضع على الأقل كمية صغيرة من

ماسك الأفوكادو تساعد ثمار الأفوكادو في تغذية البشرة بفعالية، وتُستعمل كالآتي: طريقة الاستعمال: تُهرس نصف حبة من ثمرة الأفوكادو لتكوين مزيج ناعم. تُضاف ملعقة كبيرة من عصير الليمون إلى المزيج؛ وذلك لضمان عدم تأكسد الأفوكادو وتحوّل لونها إلى اللون البني. يمكن إضافة بعض المكونات الاختيارية إلى المزيج مثل: ملعقة كبيرة من زيت الزيتون، أو بياض بيضة واحدة، أو ملعقة كبيرة من العسل، أو عصير نصف حبة من البرتقال. تُنظف البشرة بالماء الدافئ أولاً، ثم تُوزع طبقة رقيقة من الماسك على الوجه بالكامل باستعمال

اختيار أحسن كريم مرطب لوجه الحامل قد تُصبح البشرة جافةً أكثر مع الحمل، لذا ينصح الأطباء باستخدام مُرطّب معتدل للوجه، والأطراف، والبطن، والصدر بعد الاستحمام، كما يُفضّل استخدام كريمات غير مُعطّرة، وتجنّب اللوشن؛ لأنّه يحتوي على الكثير من الماء الذي يتبخّر، ويترك البشرة جافة. كريم زيت جوز الهند وجل الألوفيرا أظهرت دراسة علمية قدرة جل الألوفيرا على ترطيب وتحسين البشرة الجافة، كما يُعدّ زيت جوز الهند مُرطّباً فعّالاً، وآمناً، لكونه يحتوي على الدّهون الحمضيّة التي تزوّد البشرة بالرّطوبة وتُغذّيها،

كريمات طبية لعلاج تصبغات الوجه من أبرز العلاجات الطبية التي يستخدمها أطباء الجلدية لعلاج تصبغات الوجه، والبقع الداكنة هي كريمات الهيدروكينون، تستخدم كريمات الهيدروكينون لتفتيح البشرة وعلاج التصبغات بنسبة محددة تصل إلى 4% دون الحاجة لوصفة طبية، لكن إذا زادت النسبة عن ذلك فلا بد من استشارة الطبيب. تستخدم بعض أدوية الهيدروكينون بتراكيز عالية وتحتوي على الهيدروكينون والتريتينوين، أو مزيج من الهيدروكينون والتريتينوين، أو يمكن استخدام كريم يحتوي على مضاد حيوي مثل حمض الأزيليك الذي يعتبر فعال في علاج

صابون الكركم للكركم فوائد كثيرة، فهو يساعد على مكافحة علامات تقدّم السن، ويعالج حبّ الشباب، ويمكن صُنع صابون الكركم في المنزل، وطريقته هي: المكوّنات: قوالب جلسرين أبيض، أو صابون حليب الماعز، أو زبدة الشيا. ملعقة صغيرة من الكركم. ملعقتان صغيرتان من أحد الزيوت العطرية، مثل: زيت الليمون، أو الزعتر، أو الخزامى. وعاء نظيف. ملعقة مطاطية. طريقة التحضير: تُقطَّعُ قوالب الصابون. تُوضَعُ في وعاء، ثمّ تُذوَّبُ بالميكرويف مدّة من 15-30 ثانية. يُضاف الكركم وأحد الزيوت العطرية، وتُحرَّكُ المكوّنات جيداً.

استخدام الليزر للتجميل تستخدم أشعة الليزر في العديد من المجالات التجميليّة، مثل إزالة الشعر الزائد عن أي مكان في الجسم، كما تستخدم لإزالة التشوّهات أو الندب الناتجة عن حب الشباب في الوجه، وإزالة التصبّغات الجلدية، وتقشير البشرة، وتفتيحها، وتوحيد لونها في أي مكان من الجسم، وتعتبر تقنية الليزر آمنة ولا تسبب أيّ ألم أو أعراض جانبيّة مثل الطرق التقليديّة. فوائد أشعة الليزر من هذه الفوائد: الدقة العالية في الأداء، حيث تستهدف أشعة الليزر مناطق محدّدة، دون تعريض المناطق الأخرى المحيطة بها لأيّ أذى.

آثار السهر على الوجه والبشرة يَضُر السهر الجسم بشكلٍ عام، والوجه بشكلٍ خاص؛ إذ يزيد من إنتاج هرمون التوترّ، المُسمّى بالكورتيزول (بالإنجليزية: Cortisol)، والذي بدوره يُحطّم إنتاج هرمون الكولاجين، المسؤول عن نُعومة ومُرونة البشرة، كما أنه قد يكون أحد أسباب حساسيّة البشرة ، ومن آثار السهر على البشرة والجلد ما يأتي: . شُحوب وضَعف شديدين في لونِ الجلد. ظُهور الخُطوط الدقيقة على الجلد. انتفاخ العينين وظُهور الهالات السّوداء تحتهما. تكسّر إنتاج الكولاجين؛ مما يُسبب ظهور التجاعيّد، والخطوط، وحبوبّ