الأسرة

أثر التربية في تكوين شخصية الأبناء

أثر التربية في تكوين شخصية الأبناء

يقع على عاتق الأسرة والوالدين دور كبير في تربية الأبناء وتنشئتهم لما لها دور كبير في صقل شخصية الطفل وبناء مهارته والقيم التي يتبعها، حيث يولد الطفل ويبدأ بالتعلم من البيئة المحيطة به سواء من مراقبة الأشخاص من حوله وتقليدهم أو بالتوجيه والتعليم المباشر من قبل الوالدين، فإن كانت تنشئته وتربيته صحيحة ينتج عن ذلك شخصية قوية بناءة، وإن كان هناك خلل في التربية فسينعكس ذلك على شخصية الأبناء بشكل واضح. أساليب وأنماط التربية وتأثيرها إن الطريقة التي يتبعها الآباء والأمهات في التعامل مع أبنائهم
أثر التربية السليمة على مستقبل الأبناء

أثر التربية السليمة على مستقبل الأبناء

أبرز آثار التربية السليمة على مستقبل الأبناء تُعدّ الأسرة الأساس في تربية الأبناء، فالدور التربوي للأسرة له تأثير إيجابي أو سلبي على الأبناء ومستقبلهم، فالطفل يولد على الفطرة، وأبواه هما المسؤولان عن توجيهه للصح أو الخطأ، وهما الأساس في كونه شخصًا إيجابيًا ذا فائدة للمجتمع أو سلبيًا دونما فائدة. تؤدي التربية السليمة للأبناء إلى تهيئتهم لحياة فاضلة وكريمة، ومن خلالها يصل الفرد روحانيًا وجسديًا للكمال الإنساني، كما سيتم ذكر أبرز الآثار للتربية الإسلامية غلى مستقبل الأبناء على النحو الآتي: غرس
أثر التربية السليمة على الأبناء

أثر التربية السليمة على الأبناء

أثر التربية السليمة على الأبناء تُعدّ التربية السليمة من الحقوق الواجب على الوالدين تقديمها للأبناء؛ ويرتكز ذلك أولًا على حسن اختيار شريكة الحياة، والزوجة الصالحة التي تلعب دورًا أساسيًا في التنشئة الصالحة السليمة، حيث إنّ أساسيات الرعاية لا تقتصر فقط على توفير الاحتياجات من مأكل، ومشرب، ومسكن وغيرها، بل يجب الأخذ بعين الاعتبار مدى ضرورة تطبيق واجب التربية السليمة، إلا أنّه لا يمكن وضع كامل الجهد على عاتق الأم، بل تُعدّ هذه المهمة مسؤولية الطرفين. يولد الأبناء على الفطرة، ثم تحصل التأثيرات
أثر التربية الخاطئة على شخصية الطفل

أثر التربية الخاطئة على شخصية الطفل

إنّ مسؤولية الآباء عظيمة وفيها الكثير من التحديات، لذلك يحرص الآباء على تقديم أفضل ما يمكن في تربية أبنائهم، وقد يجعلهم هذا في قلق دائم بشأن اختياراتهم ومدى تأثيرها على أطفالهم، لحرصهم على توفير نموذج يُحتذى به لهم، فيحتاج ذلك إلى الكثير من الصبر، والاستمرار في تقديم كل ما يحتاجه الطفل من الحب، والعطف، والرعاية مع استخدام الأدوات و الأساليب الصحيحة في التربية . أثر التربية الخاطئة على شخصية الطفل يجب على الآباء تقييم مهاراتهم التربوية لتقديم كل ما هو أفضل لأبنائهم، فالتربية الخاطئة قد تكون سبب
أثر ألعاب الأطفال على صياغة شخصياتهم

أثر ألعاب الأطفال على صياغة شخصياتهم

أثر ألعاب الأطفال على صياغة شخصياتهم تؤثر ألعاب الأطفال على صياغة شخصياتهم في نواحي متعددة سنذكرها بالتفصيل فيما يأتي: الألعاب التفاعلية وأثرها على المهارات الجسدية الحركية الألعاب التي يستخدم فيها الأطفال أيديهم وأجسادهم تساعد على تقوية عضلات الطفل، وتخلق صلة بين الدماغ والجسم، لأن الطفل عند قيامه بالحركات فإنه بذلك يرسل إشارة للدماغ فيقوم بالتركيز، وهذا أيضا يساعده على التنسيق بين حركة اليد والعين، والتنسيق بين القوة والتوازن، تؤثر هذه الألعاب على شخصية الطفل التكوينية البنائية. الألعاب
أبرز الكتب عن أسس التربية

أبرز الكتب عن أسس التربية

أبرز الكتب عن أسس التربية لا بد من اختيار الكتب المناسبة التي تساعد الأهل في تربية الأبناء، فيما يأتي أبرزها. كتاب سيكولوجيا اللعب (The psychology of play) هذا الكتاب من تأليف الكاتبة سوزانا ميلر، عام 1987، وهو كتاب مترجم للغة العربية، يتحدث عن أهمية اللعب في حياة الطفل، من العديد من النواحي، منها النفسية والصحية،كما يؤثر اللعب على تطور الطفل بشكل عام، فهو جانب من جوانب التربية السليمة، والنمو الصحي للطفل، وطرح الكتاب العديد من النظريات، بالإضافة إلى طرح أساليب وطرق العلاج من خلال اللعب
آثار الأذى النفسي من الوالدين

آثار الأذى النفسي من الوالدين

آثار الأذى النفسي من الوالدين على الرغم من اتفاقية حقوق الطفل التي تنص على حق الأطفال في الحماية من العنف، هناك مليار طفل سنوياً يتعرضون إلى نوع من أنواع العنف كالعنف العاطفي أو البدني أو الجنسي، ويموت طفل واحد جراء هذا العنف كل خمس دقائق. و يشكل الوالدان الصحة النفسية للأبناء، حيث يؤثر أسلوب وسلوك الآباء المتبع في معاملتهم مع أطفالهم على نفسيتهم وشخصيتهم. فالعيش دون الحصول على الحب أو الدفء بأي شكل من أشكالهم، بل يأخذ فقط العداوة أو التهديد أو الطلبات المستحيلة، كأن يكون الطفل عدواً أو شخصاً