تمارين لتحسين الصوت أنعم الله تعالى على بعض الناس أصوات جميلة وعذبة، والتي يطيب للكثير من الناس سماعها والطرب بها، فمنهم من يستغلها بالغناء ومنهم من يستغلّها بالإنشاد وترتيل القرآن، وعلى الرغم من اختلافات استخدام الصوت إلّا أنّه يتوجّب على صاحبه الاعتناء به وإخضاعه للتمارين اللازمة للحفاظ على عذوبته وتجنب نشازه. تمرين سحب وإخراج الهواء سحب نفس طويل من فتحتي الأنف إلى حين الإحساس بانتفاخ تجويف البطن كالبالون وامتلائه بالهواء. البدء بتفريغ الهواء من فتحة الفم، مع مراعاة طبق الشفتين على بعضهما
البلغم تبطّن الخلايا المنتجة للمخاط الفم، والأنف، والجيوب الأنفية، والحلق، والرئتين، والجهاز الهضمي. ويعمل المخاط المسمى بالبلغم كغطاء واقٍ فوق الأسطح التي يغطيها، ممّا يمنع الأنسجة من الجفاف، ويعمل على محاصرة المواد غير المرغوب فيها مثل البكتيريا والغبار قبل دخولها إلى الممرات الهوائية الداخلية التي تُعتبر بيئة معقمة وخالية من الجراثيم. ويحتوي المخاط كذلك على العديد من الأجساد المضادة التي تساعد الجسم على التعرف على البكتيريا والفيروسات وغيرها من المواد والكائنات الضارة، كما يحتوي على
الأمراض الصدرية تعتبر الأمراض الصدرية والرئتين من أكثر الأمراض المزمنة خطورةً على مستوى العالم، وهي نتيجةً لأسباب خاطئة تُعرض الجهاز التنفسي والصدري للاضطرابات كالتدخين أو الهواء الملوث، أو العدوى البكتيرية، وأحيانًا يرجع السبب إلى عامل وراثي، فتؤثر هذه الأسباب على الجهاز التنفسي والرئتين فتنتُج الأمراض الصدرية كالربو ، والأزمة الصدرية والتهاب القصبات وغيرها من الأمراض المزمنة التي تُضعف من فعالية وظيفة الجهاز التنفسي بشكل طبيعي مما يتطلب من المريض العناية والاهتمام للتخفيف من هذه المشكلة مع
اختبار السلِّ يُعَدُّ اختبار الجلد هو الاختبار الأكثر شيوعاً لتشخيص الإصابة بمرض السلِّ ، إذ يتمّ حَقْن مادّة تحت الجلد في الجزء الداخليّ من الساعد، ويفحص الطبيب وجود تورُّم، أو تصلُّب، أو احمرار في مكان الحقن بعد مرور 48-72 ساعة، إذ يدلُّ وجود التورُّم، والاحمرار على الإصابة بمرض السلِّ، ومن الاختبارات الأخرى المُستخدَمة للكشف عن الإصابة بمرض السلِّ ما يأتي: اختبار الدم: يُستخدَم اختبار الدم لمتابعة ردَّة فعل جهاز المناعة اتجاه البكتيريا المُسبِّبة لمرض السلِّ، وتشخيص درجة نشاط المرض. التصوير
ألم الصدر يختلف ألم الصدر من شخصٍ إلى آخر في طبيعته، وحِدَّته، ومُدَّته، كما أنَّه يُعتبَر من أكثر الأسباب شيوعاً للحالات الطبية الطارئة، ويُمكن أن يمتدَّ ألم الصدر إلى الرقبة، والفكّ، ثمّ يمتدّ إلى أحد الأذرع، أو كليهما، والظهر، وتختلف طبيعة الألم؛ حيث يُمكن أن يكون الألم خفيفاً، أو كطعنةٍ حادَّة، أو في بعض الأحيان يُمكن أن يكون كالحرق، وعلى الرغم من أنَّ ألم الصدر يُمكن أن يكون ناتجاً عن سبب بسيط في بعض الأحيان، إلا أنَّه في أحيان أخرى قد يكون خطيراً، ومُهدِّداً للحياة؛ ولذلك يجب طَلَب
العلاجات المنزلية إنّ أغلب الحالات التي يُعاني فيها المصابون من الكحة أو السعال تكون ناجمة عن التعرض لعدوى فيروسية، ولذلك عادة ما تكفي العلاجات المنزلية في السيطرة على السعال المصحوب بالبلغم، ويمكن بيان أهمّ الأمثلة على هذه العلاجات فيما يأتي: استخدام جهاز الترطيب وخاصة في الليل، وذلك لأنّ الحلق يُصاب بالجفاف بشكل طبيعيّ في هذا الوقت من اليوم، ويجدر بالذكر أنّ ترطيب الحلق يساعد على التخلص من البلغم بيسر وسهولة. تناول ملعقة ونصف صغيرة من العسل قبل الخلود إلى النوم، فهذا من شأنه أن يساعد على
الكحة قد تسبب الكحة في بعض الأحيان شعوراً غير مستحب لدى صاحبها، لكن ما يجب معرفته أنّ حدوث الكحة يُعد أمراً جيّداً؛ حيث إنّه عندما يقوم الشخص بالسعال فإنّ المُخاط والأجسام الأخرى التي تُهيّج الرئتين تخرج من الممرات الهوائية، كما أنّ الكحة قد تكون نتيجة حدوث التهاب أو الإصابة بالمرض، وفي معظم الأوقات تحدث الكحة لفترة قصيرة، ومن ثم يشعر المُصاب بالتحسن. أفضل علاج للكحة المزمنة قد تحدث الكحة بشكل مُزمن؛ أي تستمر لفترة طويلة، ولا تُعتبر الكحة المُزمنة مرضاً بحد ذاتها؛ بل عَرَضاً يدل حدوثه على وجود
نصائح وإرشادات لتخفيف الكحة الجافة يمكن تخفيف الكحة الجافة من خلال اتباع العديد من النصائح والإرشادات، وفيما يأتي بيان ذلك: أقراص المنثول للكحّة توجد أقراص المنثول القابلة للمصّ (بالإنجليزية: Menthol lozenges) في معظم الصيدليات، وتحتوي هذه الأقراص على مركبات من عائلة النعنع، مما يؤدي إلى تهدئة الأنسجة المتهيّجة والتخفيف من الكحة الجافة. ترطيب الهواء تُوفر أجهزة ترطيب الهواء (بالإنجليزية: Humidifier) رطوبة إلى الهواء، فالتدفئة المنزلية تجعل من الهواء الموجود في المنزل جافًّا، مما يؤدي إلى زيادة
السعال والبلغم يُعتبر السعال من الحالات المرضيّة التي يتعرّض لها الإنسان خلال حياته خاصةً في فصل الشتاء البارد بسبب انتشار الفيروسات والميكروبات والهواء البارد الذي يدخل إلى الحلق فيضرّ به وبالأوتار الصوتية والرئتين وغيرها من أجزاء الجهاز التنفسي، ويكون عبارةً عن كحةٍ تكون إمّا مصحوبةً بالبلغم أو ما يُعرف بالمخاط أو تكون الكحة جافةً ومؤلمة. إنّ الكحّة هي وسيلة الجسم في التخلّص من الأجسام الغريبة التي تدخل إليه، ويشعر المريض معها بألمٍ في صدره كما لو كان حلقه مجروحاً. سنتعرّف خلال هذا المقال
الذبحة الصدرية في الحقيقة لا تُعدَ الذبحة الصدرية (بالإنجليزية: Angina) مرضاً، وإنّما هي عرض أساسيّ لمرض القلب التاجي (بالإنجليزية: coronary heart disease (CHD)). ويُمكن تعريف الذبحة الصدرية على أنّها الشعور بالألم وعدم الراحة في الصدر بسبب نقص كمية الأكسجين الواصلة إلى عضلة القلب نتيجة تضيق أو انسداد الشرايين التاجية. وتقسم الذبحة الصدرية إلى أنواع مختلفة منها: ذبحة برنزميتال (بالإنجليزية: Prinzmetal angina) التي تُعرف بالذبحة المخالفة للمعتاد (بالإنجليزية: Variant angina)، والذبحة الصدرية
الذبحة الصدرية يتزايد عدد الأفراد المصابين بالذبحة الصدرية في الآونة الأخيرة في جميع دول العالم، حتى بات هذا المرض من أبرز المشكلات الصحية شيوعاً بين الناس، والتي غالباً ما ترافق مرض السكري ، وارتفاع الضغط الشرياني، والكوليسترول. هذه المشكلة قد تنتج أحياناً عن ازدياد الضغوطات النفسية على الفرد والشعور المتكرر بالغضب أو الحزن أو التوتر الشديد، إضافة إلى ذلك فإن نمط الحياة غير السليم له عظيم الأثر في زيادة احتمالية حدوث هذا الاضطراب الصحي الخطير في بعض الأحيان، كما أن الغذاء غير الصحي يلعب دوراً
أعراض التهاب غضروف القفص الصدري يُعرف التهاب الغضروف الضلعي أو التهاب غضروف القفص الصدري (بالإنجليزية: Costochondritis) بأنّه التهاب في الغضروف الذي يربط أحد الأضلاع بعظم الصدر أو عظم القص (بالإنجليزية: Sternum)، وقد يحاكي الألم الذي يسببه التهاب الغضروف الضلعي ذلك الذي ينجم عن الأزمة القلبية أو الحالات القلبية الأخرى، وينتج عنه ألمًا يتركّز في أعلى الجزء الأمامي من الصدر، وأكثر ما يؤثر في الضلع الثاني والثالث والرابع والخامس، لكنه قد يؤثر في أكثر من ضلع، ويمكن وصف الأم الناتج عن التهاب
أعراض الالتهاب الرئويّ الحادّ تتضمَّن أعراض الالتهاب الرئويّ الحادّ ما يأتي: السُّعال. ضيق التنفُّس. الحرارة. القشعريرة . التعرُّق. التعب، والإرهاق. ضيق في منطقة الصدر. أسباب الالتهاب الرئويّ يَحدُث الالتهاب الرئويّ عندما تتسبَّب مادَّة مُهيِّجة التهاباً في الحُويصلات الهوائيّة الدقيقة في الرئتَين، ممّا يُؤدّي إلى صُعوبة مُرور الأكسجين عبر الحُويصلات الهوائيّة في مجرى الدم، ومن أسباب الالتهاب الرئويّ ما يأتي: الفطريّات، والبكتيريا: يُؤدّي التعرُّض المُتكرِّر للفطريّات، والبكتيريا إلى حُدوث
بحّة الصوت بحّة الصوت عبارة عن غلاظة في الصوت، أو انشقاق فيه، أو حتّى ضعف في قوّته، وتكونُ في معظمِ الأحيانِ عارضاً لحالة صحيّة معيّنة، وتحتاج بضعة أيّام وتبدأ بوادر التحسّن بالظهور، ولكن قد يعاني البعض الآخر من بحة مستمرة في الصوت، وهنا تختلف الأسباب وهذا ما سنتحدّث عنه فيما يلي. أسباب بحّة الصوت يتعرّض الصوت لبحة مستمرّة نتيجة إحدى الأسباب التالية، منها: التهاب ميكروبي في الأحبال الصوتيّة، والالتهاب هنا إمّا أن يكون حادّاً أو مزمناً، الأول ينتج عن فيروس أو جرثومة في الجهاز التنفسيّ، ويؤدّي
السعال الجاف يتعرض الإنسان لوعكاتٍ صحيةٍ متعددةٍ؛ وذلك نتيجةً لتعرضه للعديد من العوامل التي تؤثر على صحته ونشاطاته؛ وبالتالي الشعور بالاستياء لمثل هذه الوعكات الصحية، ولعل أكثرها إزعاجاً هو السعال، لما يصاحبه من ألمٍ في الحلق وغيره، حيث إنه من الممكن أن يكون السعال صدرياً، بمعنى أنه مصاحب للبلغم، فيسبب السعال للتخلص من هذا البلغم ، أو أن يكون هذا السعال جافاً، بمعنى أنه على شكل دغدغةٍ في الحلق تتسبب في السعال، وقد يستغرق التخلص من السعال مدة من الزمن، قد تصل إلى أسبوعين، ولكن يمكن علاجه بالطب
أسباب التهاب اللوزتين تتسبب كل من الفيروسات والبكتيريا في الإصابة بالتهاب اللوزتين (بالإنجليزية: Tonsillitis)، وما يجدر قوله إن هذه البكتيريا هي نفسها التي تسبب التهاب الحلق، وفي بعض الحالات النادرة قد تسبب الفطريات والطفيليات بالإصابة بالتهاب اللوزتين. التهاب اللوزتين الفيروسي يمكن القول أن معظم حالات الالتهاب تكون بسبب الفيروسات، لذلك هناك بعض الأنواع المعروفة بأنها تتسبب بحدوث التهاب اللوزتين الفيروسي نذكر منها: الفيروس المسبب للزكام أو البرد (بالإنجليزية: Common cold)؛ المسمى الفيروس