الهربس التناسُليّ يُصنَّف مرض الهربس التناسُليّ ضمن الأمراض المنقولة جنسيّاً (بالإنجليزيّة: sexually transmitted disease)، ويُسبِّب الإصابة به نوعان من فيروس الهربس البسيط، حيث يدخل الفيروس إلى الجسم عبر الأغشية المُخاطيّة الموجودة في الأنف، والفم، والأعضاء التناسُليّة، ويستقرُّ في الخلايا العصبيّة في منطقة الحوض، ثمّ يتكاثر، وغالباً ما يكون فيروس الهربس البسيط 2 (بالإنجليزيّة: 2-Herpes simplex virus)، واختصاراً (HSV-2) هو المُسبِّب للإصابة بمرض الهربس التناسُليّ، بينما يتسبَّب فيروس الهربس
اتباع نظام غذائي صحي تُعدّ مشاكل غدّة البروستاتا (بالإنجليزية: Prostate gland) من المشاكل الصحيّة الشائعة لدى الرجال، كما يتمّ تصنيف سرطان البروستاتا (بالإنجليزية: Prostate cancer) كأحد أكثر أنواع السرطان شيوعاً لدى الرجال، ويساهم اتّباع نظام غذائيّ صحيّ في خفض نسبة خطر التعرّض لمشاكل البروستاتا الصحيّة، لذلك يجب الحرص على احتواء النظام الغذائيّ على كميّات كافية من الحمض الدهنيّ أوميغا-3 (بالإنجليزية: Omega-3 fatty acids)، والخضروات، والفواكه، ومن الأطعمة الضروريّة لصحة البروستاتا نذكر الآتي:
تضخم البروستاتا يُعرّف تضخم البروستاتا بأنّه زيادة في معدل نمو خلايا غدة البروستاتا ، وعادةً ما يكون هذا التضخم حميداً؛ أي غير سرطانيّ، إذ يُعرف باسم تضخم البروستاتا الحميد (بالإنجليزية: Benign prostate hyperplasia)، والذي غالباً ما يُصيب الرجال فوق سن الخمسين، ويُعد السبب المباشر وراء تضخم البروستات غير معروفاً، إلّأ أنّه يُعتقد بأنّ استمرار نمو خلايا غدة البروستات مع تقدم العمر يعود إلى التغيرات في مستويات هرمونات الذكورة لدى لرجال. أعراض تضخم البروستاتا في الحقيقة إنّ أعراض تضخم البروستاتا
الفرق بين تضخم البروستاتا الحميد والخبيث يتشابه كل من تضخّم البروستاتا الحميد (بالإنجليزية: Benign prostatic hyperplasia)، والتضخّم الخبيث أو سرطان البرستاتا (بالإنجليزية: Prostate cancer) في تسببهما بزيادة حجم غدّة البروستاتا وبعض الأعراض فقط، ولا يمكن لتضخّم البروستاتا الحميد التحّول إلى سرطان البروستاتا، وتوجد العديد من الفروقات بين هاتين المشكلتين الصحيتين، نبيّن بعضاً منها على النحو الآتي: الفرق في الأعراض تتشابه العديد من أعراض تضخّم البروستاتا الحميد وسرطان البروستاتا، بسبب تضيّق
الفرق الطبيعي بين الدورتين في كل شهر تُطلق المبايض بويضة ناضجة استعداداً لحدوث الحمل ، وفي حال عدم حدوثه يكون الحيض، وفي الحقيقة تُقدّر فترة الدورة الشهرية الطبيعية -أي الفرق بين دورتَي دم حيض- بما يتراوح بين 21-45 يوماً، وبمعدل 28 يوماً كرقم متوسط في أغلب الأحيان، ويجدر بالذكر أنّ الدورة الشهرية هي الفترة الممتدة من آخر يوم في دورة نزف الحيض إلى أول يوم في دورة نزف الحيض اللاحقة، وحقيقةً هناك العديد من العوامل التي تؤثر في انتظام الدورة الشهرية والمدة الفاصلة بين نزف الحيض والآخر، وكثير منها
مرض السيلان يُعتبر السيلان (بالإنجليزية: Gonorrhea) أحد الأمراض المنقولة جنسيّاً، وتسبّبه البكتيريا المعروفة بالنيسرية البنية (بالإنجليزية: Neisseria gonorrhoeae)، ويمكن الإصابة بهذا المرض نتيجة الاتصال الجنسي عن طريق المهبل، أو الفم، أو الشرج مع شريكٍ مصاب. ويُعدّ السيلان أكثر شيوعاً في مرحلة الشباب، وقد تؤدي إصابة الرجال به إلى حدوث مشاكل في البروستاتا والخصيتين إذا لم يُعالج، أمّا في النساء؛ فقد يؤدي عدم علاج السيلان إلى الإصابة بمرض التهاب الحوض الذي قد يتسبّب بدوره في مشاكل الحمل والعقم،
تغيير نمط الحياة تحدث معظم حالات ضعف الانتصاب أو ما يعرف بالعنانة (بالإنجليزية: Erectile dysfunction)، نتيجة وجود مشكلة صحيّة في الأوعية الدمويّة؛ لذلك من المهم المحافظة على صحة هذه الأوعية من خلال اتباع النصائح التالية: اتّباع نظام غذائيّ صحيّ متوازن. ممارسة التمارين الرياضيّة بانتظام. تجنّب شرب الكحول والتدخين. المحافظة على الوزن المثاليّ. تخفيف التوتر. الحفاظ على معدّل ضغط الدم الطبيعيّ. العلاجات الدوائية يختلف العلاج المناسب لمشكلة ضعف الانتصاب من شخص إلى آخر؛ لذلك تجدر استشارة الطبيب، وفي
العُقم يُعرّف العقم (بالإنجليزية: Infertility) على أنّه عدم المقدرة على الحمل بالرغم من ممارسة العلاقة الزوجية بشكل متكرر، ودون استخدام أي مانع للحمل، ولمدة عام على الأقل، ولحسن الحظ هنالك العديد من العلاجات الآمنة والفعالة في حل العديد من المشاكل التي تسبب العقم، وفي أغلب الأحيان لا يكون هنالك أعراض واضحة للعقم، ولكن قد تشعر المرأة بعدم انتظام الدورة الشهرية أو انقطاعها في بعض الأحيان، أما بالنسبة للرجل فقد تظهر لديه بعض المشاكل الهرمونية، مثل: تغيرات في نمو الشعر ، وضعف في الأداء والرغبة
التهاب وحكة المهبل يسبب التهاب المهبل (بالإنجليزيّة: Vaginitis) المعاناة من حكّة، وألم، وإفرازات غير طبيعيّة من المهبل، وتجدر مراجعة الطبيب في حال المعاناة من الالتهاب، والحكّة الشديدة في المهبل، ومصاحبة الالتهاب للحمّى، وفي معظم الحالات يكون الالتهاب ناجماً عن الإصابة بأحد أنواع العدوى، واضطراب التوازن البكتيريّ الطبيعيّ في المهبل، أو بعض الاضطرابات الجلديّة، والتغيرات الحاصلة خلال مرحلة انقطاع الطمث، ويصاحب التهاب المهبل عدد من الأعراض المختلفة، نذكر منها ما يأتي: تغير لون، أو رائحة، أو كمية
التهاب البروستاتا المزمن يُشار لالتهاب البروستاتا الذي يستمر لمُدة ثلاثة أشهر أو أكثر بالتهاب البروستاتا المُزمن (بالإنجليزية: Chronic prostatitis)، وينشأ التهاب البروستاتا المُزمن بشكل تدريجي، وقد لا يستجيب بسرعة للعلاجات الأوليّة التي يوصي بها الطبيب، ويُمكن أن يؤثر في الوظيفة الجنسية للرجل وقدرته على التبوّل، وقد يحدث نتيجة الإصابة بالالتهابات البكتيرية المُتكررة أو نتيجة إصابة الأعصاب أو العضلات في منطقة الحوض بالضرر. أنواع التهاب البروستاتا المزمن يوجد نوعان أساسيان لالتهاب البروستاتا
التهاب البربخ يحدث التهاب البربخ لدى الرجال في أي عمر، إلا أنّه غالباً ما يصيب الذين تترواح أعمارهم بين 14-35 عاماً، وفي الحقيقة يمكن تعريف التهاب البربخ على أنّه حدوث انتفاخ وتهيج في البربخ، وهو الأنبوب الذي يحمل الحيوانات المنوية، ويقع في الجزء الخلفي من الخصية، وتجدر الإشارة إلى أنّ هناك حوالي 600 ألف حالة من التهاب البربخ في الولايات المتحدة سنوياً. أعراض التهاب البربخ هناك العديد من أعراض التهاب البربخ، ومنها ما يأتي: الألم المفاجئ أو التدريجي في إحدى الخصيتين أو كلتيهما. القيلة المائية
الأمراض الجنسيّة تُعتبَر الأمراض المنقولة جنسياً (بالإنجليزيّة: Sexually transmitted diseases) من الأمراض التي يتمّ الإصابة بها عن طريق الاتّصال الجنسي؛ حيث تنتقل الكائنات الحية الدقيقة المسبّبة لها مثل الفطريات، والبكتيريا، والفيروسات عن طريق سوائل الجسم كالدّم، والسائل المنويّ، والإفرازات المهبلية وغيرها، وقد تنتقل هذه الكائنات بطرق أخرى غير الاتّصال الجنسيّ؛ كانتقالها من الأم إلى جنينها عن طريق الحمل أو الولادة، أو انتقالها عن طريق نقل الدّم أو مشاركة الإبر المستخدمة بين الأشخاص. من الأمثلة
السائل المنوي السائل المنوي هو سائل لونه ما بين الأبيض والرمادي تُفرزه الغدد التناسلية الذكرية، ويُعزى سبب هذا اللون للمني إلى إفرازات غدة البروستات التي تحتوي على عدد من الإنزيمات، والدهون، وحمض الستريك، وحمض فوسفاتاز، وغيرهم، فهذه الإفرازات تُشكل حوالي 25-30٪ من السائل المنوي، بالإضافة لاحتوائه على الفركتوز والبروتين وبعض الإنزيمات التي تُساعد الحيوانات المنوية على البقاء لتحقق الإخصاب بنجاح، كما أنّ له مظهر عكر بسبب احتوائه على عدد كبير جداً من الحيوانات المنوية التي تُكسبه هذه العكورة؛ ففي
احتباس الدورة الشهريِّة احتباس الطّمث أو الدّورة الشهريّة (بالإنجليزية:Amenorrhea) هو المُصطلح الطبيّ لعدم وجود فترات طمث، إمّا على أساس دائم أو مُؤقّت، كما يُمكن تقسيم احتباس الطّمث إلى احتباس اوليّ، واحتباس ثانويّ؛ الاحتباس الأوليّ، هو عدم حدوث الدّورة الشهريِّة للفتاة مُطلقاً رغم بلوغها عمر 15 سنة أو أكثر، أمّا الاحتباس الثانويّ، فهو غياب الدّورة الشهريِّة وانقطاعها لمدّة ثلاثة شهور إذا كانت الدّورة منتظمة، أو لمدّة ستّة أشهر إذا كانت الدّورة الشهريِّة غير مُنتظمة. أسباب احتباس الدورة
الطفح الجلدي لمرض الإيدز تعتبر الإصابة بطفح الجلد من أكثر أعراض الإيدز المتعلقة بالجلد انتشارًا، فنتيجةً لانخفاض قدرة جهاز المناعة على مقاومة العدوى والأمراض يزداد خطر الإصابة بالعدوى الجلدية وظهور الطفح الجلدي لدى المرضى المُصابين بالإيدز، لذا فإنّ أغلب هؤلاء المرضى سيُعانون من مشاكل جلدية خلال مرحلة أو أكثر من مراحل المرض، ومن الجيد ذكره أنّ المشاكل الجلدية المُصاحبة لمرض الإيدز أصبحت أقل انتشارًا في الفترة الأخيرة نظرًا للوعي والتزام المرضى بطرق السيطرة على الفيروسات والمحافظة على صحة جهاز
الإفرازات المهبلية الطبيعية تُعد الإفرازات المهبلية مهمة في الحفاظ على نظافة المهبل ولزوجته، كما تُحافظ على خلوه من الجراثيم والبكتيريا، وهناك العديد من الصفات الطبيعية للإفرازات المهبلية مثل: انعدام رائحتها فلا تنبعث منها رائحة كريهة، وتظهر بلون شفاف أو حليبي عند جفافها على الملابس، وفي بعض الأحيان تصبح هذه الإفرازات رقيقة ودبقة، ومن المهم الإشارة إلى العوامل التي تسبب تغير درجة حموضة المهبل والتي بدورها تؤدي إلى زيادة فرصة الإصابة بالعدوى الميكروبية، نذكر منها ما يأتي: الغسولات المهبلية.
التهابات مهبليّة تحدث الالتهابات المهبليّة (بالإنجليزية: Vaginitis) نتيجة الإصابة بعدوى بكتيرية، أو فيروسيّة، أو فطريّة، أو نتيجة التحسس من بعض المواد، كالصابون العطريّ، وتختلف الأعراض تبعاً لاختلاف المُسبب،فقد تشمل هذه الأعراض تغيّراً في كمية، ولون، ورائحة الإفرازات المهبلية ، والشعور بتهيّجٍ في المهبل، والألم أثناء الجماع، وفي بعض الأحيان نزيف مهبليٌّ خفيف، وفيما يأتي بعض علامات الالتهاب المهبلي بحسب المُسبّب: التهاب المهبل البكتيري: والذي يحدث نتيجة تغيّر البكتيريا الطبيعية الموجودة في
أمراض الجهاز التناسلي الأنثوي تتضمّن أمراض الجهاز التناسلي الأنثوي الحالات الشّائعة الآتية: بطانة الرّحم المُهاجرة: (بالإنجليزية: Endometriosis) وهي حالة ينمو فيها النسيج الذي يُبطِّن الرحم عادةً في أجزاء أُخرى من الجسم؛ مثل: المبايض، أو الأمعاء، أو المثانة. الأورام الليفية الرحميّة: (بالإنجليزية: Uterine fibroids) وهي أكثر الأورام غير السرطانيّة شُيوعاً عند النّساء في سن الإنجاب. متلازمة المبيض المتعدد الكيسات: (بالإنجليزية: Polycystic Ovary Syndrome) إذ تتطوّر أكياس مملوءة بالسوائل على
فرط تنسج بطانة الرحم لا يُعتبر فرط تنسّج بطانة الرحم (بالإنجليزية: Endometrial Hyperplasia) سرطاناً بحدّ ذاته، لكن قد يتطور في بعض الحالات إلى سرطان الرحم، ويتمثل فرط تنسّج بطانة الرحم بزيادة سماكة بطانة الرحم نتيجة فرط إنتاج هرمون الإستروجين (بالإنجليزية: Estrogen)؛ وهو الهرمون الذي يُفرز من المبايض خلال الفترة الأولى من دورة الحيض بهدف تحضير الرحم للحمل وبشكلٍ طبيعيّ يلي ذلك عملية الإباضة المتبوعة بارتفاع مستوى هرمون البروجسترون (بالإنجليزية: Progesterone) الذي يُهيء بطانة الرحم لاحتواء
التواء الخصيتين تؤدي الإصابة بالتواء الخصيتين (بالإنجليزية: Testicular torsion) إلى انسداد الأوعية الدموية في إحدى الخصيتين، وهذا ما يستلزم التوجّه للطوارئ فوراً فقد يؤدي التأخر في تلقي العناية المُناسبة إلى الإضرار بالخصيتين، وتجدر الإشارة إلى أنّ الرجال الذين يُعانون من اضطراباتٍ في التطوّر هم الأكثر عُرضة للإصابة بهذه الحالة. سرطان الخصية بشكلٍ عامّ يُعتبر سرطان الخصية (بالإنجليزية: Testicular cancer) غير شائعٍ مُقارنة بأنواع السّرطانات الأخرى، ولكنّه أحد أكثر أنواع السرطانات شيوعاً بين
ألم الخصيتين يُعتبر ألم الخصية إحدى الحالات الطبيّة التي قد تؤثر في إحدى الخصيتين أو كلتيهما لدى الرجال أو الأولاد، وقد يكون هذا الألم حادّاً أو مُزمناً، بحيث يكون الألم الحادّ مُفاجئاً ولمدّةٍ محدودة من الزمن، أمّا الألم المُزمن فيستمر لمدّة ثلاثة أشهر أو أكثر؛ وقد يكون مُستمراً أو مُتقطّعاً. وفي هذا السّياق يُشار إلى أنّ وظيفة الخصية تتمثّل بإنتاج الحيوانات المنوية وهرمون التستوستيرون (بالإنجليزية: Testosterone) لدى الذكور البالغين. أسباب ألم الخصيتين يُعزى الشعور بألم الخصيتين إلى مجموعة من
تحديد المسبّب وتغيير نمط الحياة ينخفض هرمون التستوستيرون (بالإنجليزية: Testosterone) بشكلٍ طبيعي لدى الرجال مع التقدم في العمر، إلّا أنّ هناك بعض الحالات التي يكون فيها نقص الهرمون أكثر من الحد الطبيعي، وقد تحتاج هذه الحالات للعلاج، ويعتمد علاج نقص التستوستيرون على تحديد سبب هذه المشكلة، ففي بعض الحالات يكون مرتبطاً ببعض المشاكل الصحية؛ مثل السكري (بالإنجليزية: Diabetes) ومشاكل الغدة الدرقية (بالإنجليزية: Thyroid problems)، أو تناول أنواع معينة من الأدوية، أو زيادة الوزن، حيث يكون علاج نقص
أفضل طريقة لمنع الحمل تختلف أفضل طريقة لمنع الحمل من امرأة لأخرى، بحسب الحالة الصحية ومدة منع الحمل وكذلك التكلفة المادية، لذا يُنصح بدراسة جميع خيارات منع الحمل واختيار الطريقة الأنسب، ومن طرق منع الحمل نذكر ما يأتي: اللولب الرحمي يُعتبر اللولب الرحمي (بالإنجليزية: IUD) من أفضل طرق منع الحمل؛ لأنّ احتمالية حدوث الحمل عند استخدامه تقل عن 1%، وهو جهاز شكله يشبه حرف T بالإنجليزية، ويقوم الطبيب بإدخاله إلى الرحم، وهناك نوعان من اللبوب الرحمي، أشهرها النّحاسي، أمّا الثاني فهو الهرموني، ومن الجدير
أفضل طريقة للتخلص من حكة المهبل في الحقيقة هُناك خيارات مُختلفة لعلاج حكّة المهبل ، وإنّ تحديد أفضل علاج من بينها يعتمد بشكل رئيسيّ على الحالة المُسبّبة لحكّة المهبل، ولتحديد ذلك يلجأ الطبيب لمعرفة الأعراض التي تُعاني منها المريضة، ومدى حدّتها، ومُدّة استمراريتّها، كما يعتمد الطبيب على نتائج عدّة اختبارات مُختلفة مثل: فحص الحوض، واختبارات الدّم والبول، وتحاليل بعض عيّنات من الإفرازات المهبليّة وأنسجة الفرج (بالإنجليزية: Vulva). العلاجات الدّوائية لحلّ مُشكلة حكّة المهبل لا بُدّ من علاج الحالة