تعبير عن العام الدراسيّ الجديد التعبير الأول البدايات هي بداية كل نهاية، فما أن ينتهي عام يبدأ آخر، ويحتاج الطّالب لهمّة قويّة ونشاط جادٍّ، واستعداد يكون قد اكتسبه بعد إجازة سنويّة امتدّت لشهور، فيدخل عامه الدّراسي الجديد بابتسامة مشرقة، مدركاً أنّ الله يرفع الذين أوتوا العلم درجات، فهو بسعيه خلف العلم ينال رضى الله ورسوله، ويدخل جنّاتٍ واسعة. التّهيئة قبل بداية العام الجديد تكون عن طريق تحضير مُستلزمات الدّراسة من ثياب وزيٍّ وقرطاسيّة وكتب، ووضع خطّة للمذاكرة كل يوم؛ فيسأل الكثير من الطّلاب
المستقبل تُطلق كلمة المستقبل على كل ما هو غامضٌ وغير معروفٍ ولا معلومٍ بالنسبة للإنسان من أحداثَ ومواقف، والتي يشعر تجاهها بالمشاعر المتنوعة والمختلطة، فتارةً يترقبه بفارغ الصبر منتظراً الأحداث السعيدة التي تدخل البهجة على حياته لتحصل له، وتارةً أخرى يخافه ويصيبه شعور القلق والتوتر بخصوص ما يمكن أن يكون قادماً والذي قد يكون سلبياً وحزيناً ومؤلماً. يُرتبط المستقبل في الإسلام بمفهوم القدر والتوكل على الله فالقدر هو كل ما قدره الله سواء في الماضي أو المستقبل، ولكن المؤمن بالقدر هو الذي يستطيع
عناصر موضوع تعبير عن المدينة والقرية مقدمة تعريف القرية والمدينة مميزات القرية وسلبياتها مميزات المدينة وسلبياتها خاتمة تتكوّن المجتمعات من عدد من الأفراد الذين يرتبطون مع بعضهم البعض بروابط معينة، ولكل مجتمع صفات خاصة تميّزه عن غيره، ومن هذه المجتمعات القرية والمدينة، فالقرية هي مجتمع صغير يتكون من مجموعة من المنازل المتباعدة عن بعضها والقليل من السكّان، وتقع القرية في المناطق الريفية الجميلة، فيما يعمل أهلها على الأغلب في مهن محددّة كالرعي والزراعة، أمّا المدينة فهي مستوطنة حضرية ذات كثافة
منذ وجود الإنسان على هذه الأرض وفيه أصنافٌ مختلفة من البشر، منهم يسعى لطلب العلم والمعرفة، ويحاول أن يترك بصمةً مهمةً في الحياة، ومنهم من يستسلم للكسل والجهل ولا يُحدث أي تأثيرٍ يُذكر، وبالطبع لا يمكن أبداً أن يكون المتعلم والجاهل بالمرتبة نفسها، ولا يمكن أن يتساويان أو يكونا بالميزان نفسه، وفي هذا يقول رب العزة في محكم التنزيل: (قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ) [الزمر: 9]، وفي هذا دليلٌ قاطع أنّ فضل الإنسان المتعلم كبير، ودرجته عالية، ولا يمكن أبداً أن
الطموح والطمع الحياة مليئة بالتجارب والمحطات التي نتعلم منها الكثير، ونكتسب من خلالها الكثير من الخبرات التي تساعدنا في المضي قدماً فيها، والطموح من أهمّ الأشياء التي يجب أن تكون موجودة في نفس كل شخص، لأن الطموح هو أساس التقدم، وهو الدافع الكبير الذي يحث الشخص على أن يتعب لأجل أن يحقق هذا الطموح ويصل إليه، كما أن الطموح هو الوجه الآخر للأهداف، فمن خلاله يستطيع الإنسان أن يطور ذاته ويصل إلى أعلى المراتب، فدون وجود طموح، لا يمكن للإنسان أن يتطور، ولا يمكن له أن ينتقل إلى مراتب كبيرة إلا بالصدفة
من سنة الله تعالى في الكون والحياة أن الحياة تتبدل وتتغير، وهي غير ثابتة على حال أبداً، ومع مرور السنوات الطويلة على هذه الأرض نلاحظ أنّ أسلوب الحياة فيها انقلب رأساً على عقب، فالأشياء التي كانت تحدث في الماضي كشيء طبيعي وبديهي أصبحت في الوقت الحاضر ضرباً من الجنون أو المحال والعكس كذلك، ولا يقتصر هذا التغيير على شيء معين، إنما يتعدى إلى أشياء كثيرة فكلّ شيء موجود في الحياة يتغير بتغيرها بدءاً من الإنسان، إلى شكل الحياة وطبيعتها إلى الاكتشافات. كانت الحياة في الماضي تتم بصورة نمطية شبه ثابتة،
الغذاء الصحي تعريف الغذاء الصحي أي اتباع طريقة صحيَّة ومتوازنة لتلبية احتياجات الجسم. دور الغذاء الصحي في التَّقليل من أخطار الإصابة بالأمراض المزمنة. دور الغذاء الصحي في الحفاظ على وزن مثالي والوقاية من أمراض السمنة . آراء خبراء الصحة والتغذية في الغذء الصحي وأهميته. المقدمة: تعريف الغذاء الصحي الطّعام الصحي هو ذاك الغذاء الذي يوفّر للإنسان ما يحتاجه من سعرات حرارية، إضافة إلى البروتينات والدُّهون المسموح بها، ويجب أن يتوفر في الغذاء الصّحي تلك المجموعات الغذائيّة التي تمد جسم الإنسان
يقول الشاعر : احــرص ْبُـنـَيَّ عـَـلـى الـْعـُـلـوم ِجـَـمـيــعـِهـــا لا تـَنـْـس َأنْ تـَـبـْقـى بـِعـِلـْـمـِكَ عـامِـلا مـَـثـَـلُ الـَّـذيـنَ بـِعـِلـْمـِهـِمْ لـَمْ يـَـعـْـمـَـلـُوا كـَالـْعـَـيـْر ِبـِالأسـْـفـار ِكانَ مـُحـَمـَّـــلا العمل هو المصباح الذي يضيء الطريق بفتيل العلم، فلا نجاح للعمل إلا بالعلم، ولا ثمرة للعلم إلا بالعمل، وقد ارتبط هذان اللفظان ارتباطاً وثيقاً ليكمّل كل منهم الآخر، بهذه الكلمات بدأ الأب حواره مع ابنه الذي بادره متسائلاً: ممم كيف ذلك يا أبي؟ فإنّي أراهما
لم يشهد العالم طفرةً علميّةً شملت كافة المجالات، وأفضت إلى طفرة تقنية هائلة كما حصل في يومنا هذا، فعلى الرغم من تواجد العلماء على مر العهود، والعصور، والأزمان، إلا أنّ المنجزات العلمية، والتقنية بلغت أوجها في يومنا الحالي؛ حيث عملت هذه المنجزات على تطوير حياة الإنسان، والنهوض بها على كافة المستويات والصعد. على الرغم من كل ذلك، ظهرت على الساحة مشكلات أخلاقية حقيقية، بدا بعضها وتفشّى نتيجة إتاحة الوسائل التقنية التي تُعتبر إحدى نواتج النهضة العلمية؛ حيث عملت هذه المشكلات الأخلاقية على تدهور بعض
قال المتنبي يوماً: عَلى قَدرِ أَهلِ العَزمِ تَأتي العَزائِمُ وَتَأتي عَلى قَدرِ الكِرامِ المَكارِمُ وَتَعظُمُ في عَينِ الصَغيرِ صِغارُها وَتَصغُرُ في عَينِ العَظيمِ العَظائِمُ إنّه الطموح هو صفة الناجحين الذين يتربعون على رأس القمة دوماً، فمخطئ هو من يظن أن هؤلاء الناجحين قد حققوا نجاحهم وحصلوا عليه على طبق من ذهب، فالنجاح ابن الصبر، وأخ الجد والمثابرة، ورفيق الطموح، وإن سأل أحدهم عن معنى الطموح فهو ذلك الدافع الذي يحرّك الإنسان دوماً، ويدفعه نحو حلمه في كل ساعة وكل دقيقة ليحقق أهدافه ويشعر
الصيف الصيف، أحد أجمل فصول السنة وأروعها، وهو فصل الدفء والعطاء وتجدّد الحياة في عروق الأرض، وهو الفصل الذي تتجلى فيه الشمس بإرسال أشعتها الذهبية بكامل طاقتها، ففيه تُشرق ألوان الحياة، ويُصبح الورد أكبر وأجمل، وتكبر فيه أوراق الأشجار وتشتدّ فيه الجذور لتكتمل دورة الحياة التي بدأت في الربيع، فالصيف اكتمالُ الجمال والنُضج، وهو المكمّل لكلّ البدايات الرائعة، التي بدأتها الأشجار والأزهار. في الصيف تُصبح السماء أكثر دهشةً، كما تُصبح النجوم أكثر قرباً واكتظاظاً، وتصطفّ كأطواقٍ من اللآلئ الناصعة
برأيك، ما هي دوافع السرقة؟ إنّ السرقة واحدة من الآفات الاجتماعية الخطيرة على الفرد والمجتمع، فإن أخذ مال الآخرين وتعبهم وجهدهم بغير وجه حق لأمر جلل يؤدي إلى تبعات كثيرة وعواقب وخيمة في المجتمعات، ولا تقتصر السرقة على تلك الصورة المرسومة في ذهن الكثيرين عن التسلل إلى المنازل والشركات ليلًا وأخذ ما فيها من أموال ومقتنيات ثمينة، إنما هذا شكل من أشكالها، ويوجد غيرها من السرقات مثل: سرقة الوقت وسرقة الجهد والتعب، منها سرقة الأبحاث العلمية، والسرقة الأدبية . كل أشكال السرقة وأنواعها على اختلافها لا
الربيع يا له من فصل لطيف خفيف الظل لا يلبث كثيراً حتى بنصرم حاملاً معه الذكريات الجميلة التي يقضيها الناس في ضلاله، وتلك الضحكات والبسمات التي يتهاتفون بها، ففصل الربيع فصل ساحر يقلب الناس رأساً على عقب ينشر الفرح والسعادة على وجه الناس، فلا يدعهم حتى يزرعها في قلوبهم ليشعروا بها. فصل الربيع فصل الخضرة والنشاط والحيوية والانتظام فهو أجمل فصول السنة، ففيه تتفتح الأزهار فتفتح آفاقاً للناس بها وتنمو النباتات لتنمو بها السعادة بينهم، وهو رمز العطاء والبهجة فتعطي كل ما هو جميل وخلاب تبهج به كل صدرٍ
الحياة نعمة من نعم الله التي منحها لكافة مخلوقاته، وزينها الله لنا بالمال والبنين، لنتمتع بهما ونسعد، وهي الممر والامتحان الذي سيعبره جميع البشر، وهي الدار التي سنحاسب على ما أتت أيدينا فيها، وما فعلت أنفسنا من أقوال، أو أعمال، فمن نجح بامتحانه ظفر الهناء والفرح، ووصل إلى الآخرة، والذي لا ينفذ ولا يزول ولا ينضب، وأما من تبع هواه وانحرف عن الطريق السليم وجد الويلات وسوء الختام. وحب الحياة حجر الأساس الأول الذي يمكن الإنسان من عيش حياته وكأنه يرسم لوحةً زاهية بألوان مفرحة، فيزين حياته بحبه
الحب تعتبر علاقة الحبّ بين الشاب والفتاة، ولا سيّما إن قامت على أسس صحيحة وغاية نبيلة مفضية إلى عفّة وستر من أنبل العلاقات الإنسانيّة، وفيها يحلق قلبيهما معاً، وفيرحلة الحبّ الحقيقي يأبى القلب إلا أن يرسل نبضاته، وإيقاعاته الخاصة، وترانيم الحبّ، وألحانه العذبة، فيحتاج الحبيبان لأن يترجما ما يجول بمشاعرهما، وما يخفق بقلبيهما، بلغة الكتابة، وهي لغة ربما يفوق سحر إيقاعها لغة الاتصال الهاتفي أو اللقاء المباشر، إنّها لغة تنسكب فيها المشاعر من وعاء القلب وإنائه، صفحات القرطاس، وملاعقها العينان، وذلك
ما إن يبلغ الطفل السادسة من العمر، حتى يهرع والداه لإرساله إلى المدرسة؛ ليتعلّم بها، وعيونهم ترنو إلى ذلك اليوم الذي يروه فيه وقد تخرّج من الجامعة، شابّاً يافعاً تملأ عينيْه الآمال بمستقبل مزدان، من هنا يبدأ الأهل بغرس هذا الطموح في نفوس أبنائهم وبناتهم، ويبدأون بحثّهم على الدّراسة والبحث المستمرّ وهم يجتازون عتب السلّم واحدة تلو الأخرى، إلى أن يتخرّجوا في الثانوية العامة ويصلوا إلى الجامعة، وهناك تبدأ الآمال جليّة في عيون الوالدين والأبناء في الوقت نفسه، وهم يدفعونهم للحصول على أعلى الدرجات
الوقت يعُرَّف الوقت في اللغة بأنَّه: مقدار من الزمن، ومقدار مُحدَّد من الدَّهر، والوقت مُرادف لكلمة الزمن، وهو بذلك جزء مُعرَّف منه، والمُؤقَّت هو: كلّ ما قدَّرت له حيناً، أو قَدَّرت غايته. وقد تعدَّدت تعاريف الوقت اصطلاحاً، إلّا أنّه من الصعب وَضْع مفهوم مُحدَّد، ودقيق للوقت؛ بسبب طبيعته، ونظرة الأفراد إليه، علماً بأنّ من التعريفات التي تُوضِّح مفهوم الوقت أنَّه: وحدة قياس لدوران الأرض حول محورها، وحول الشمس، بحيث يُمثِّل اليوم الواحد 24 ساعة، والشهر 30 يوماً، والسنة الواحدة 12 شهراً، كما
الوطن ليس قطعة أرض فقط كم هي صغيرة كلمة الوطن بحروفها، وكم هي كبيرة بمعناها، فالوطن ليس قطعة من الأرض يُقيم عليها من يُقيم ويرحل عنها من يرحل، لكنه رمز تتجسد فيه كل المعاني، لذلك تغنى باسمه المغنون، وتحدث عنه الفلاسفة، وصدح بلفظه الشعراء، فما أعظم أرضه الطاهرة! وما أجمل سماءه! الوطن بالأفعال وليس الأقوال ما دام الوطن يحتل من واقع الإنسان ومن نفسه كلّ هذه المكانة، فهذا يفرض عليه واجبات عظيمة تجاهه، وأُولى هذه الواجبات الدفاع عنه إذا تعرض لعدوان، فالدفاع عن الوطن بهذا المعنى ليس مجرد دفاع عن أرض
تعريف الماء يُعرّف الماء (بالإنجليزية: Water) بأنه عبارة عن مادة تتكون من عنصري الهيدروجين والأكسجين ويُرمز له بالرمز الكيميائي H2O، ويوجد الماء في الطبيعة بحالات المادة الثلاث؛ الغازية والسائلة والصلبة، وتمتاز هذه المادة بعدم وجود طعم أو رائحة لها، كما أنها تبدو عديمة اللون، إلا أن الماء في حقيقة الأمر يتمتع بلون أزرق جوهري، يمتلكه جرّاء امتصاصه للضوء بشكل قليل وبأطوال موجية حمراء، ويتواجد الماء في العديد من الأماكن المُختلفة سواء على سطح الأرض أو في جوفها، أو حتى في غلافها الجوي. أهمية الماء
اللغة العربية تُعتَبَرُ اللغَةِ العربيّة مِنَ اللغاتِ السّامِيَة (وَهِيَ لغاتِ حَضارَةِ الهلال الخَصيب القديمة) وَمِن إحدى أكثَرِ اللغاتِ انتشاراً حَولَ العالم وَهِيَ اللغَةِ الحضارية الأولى فِي العالم وأقدمها، فيتحَدّثُ بها حَوالي 423 مَليون شَخص، ويتوزّعونَ فِي مناطِقٍ مُحَدّدة فِي الوطن العربي وأيضاً فِي (تركيا، وتشاد، وإرتيريا، ومالي، والسنغال، وإثيوبيا، وإيران)، وَهِيَ لُغَةٍ شَعائِرِيّة لدى العديد مِنَ الكنائس المَسيحِيّة فِي الوطن العربي وكُتِبَت بِها الكثير مِنَ الأعمال الفكريّة
العمل العمل عادةً ما يُعرّف بأنّه المهام التي يقوم بها الفرد ويتقاضى عليها الأجر في نهاية المهمة، والأعمال قد تكون حِرفًا يدويّةً تتطلب المجهود العضليّ بالإضافة إلى المهارة والفن والإبداع كالنّحت والخزف والخياطة والنِّجارة والحِدادة والرَّسم، أو أعمالًا تتطلب مجهودًا فكريًّا كالكتابة والتأليف الأدبيّ والموسيقي، وهناك أعمال تتطلب مجهودًا عضليًّا وعقليًّا معاً كالتّعليم والتَّدريس والتَّدريب والهندسة والطِّب وغيرها الكثير. العمل هو القيمة الحقيقة للفرد؛ فقد فضّل النّبي صلى الله عليه وسلم العامل
العلم للفرد والمجتمع قال الله تعالى: "وَقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْمًا" ما أجمل هذه الآية الكريمة وما أروع معناها؛ الدعاء والطلب من الله أن يزيد المرء علماً لا مالاً ولا ميراثاً ولا جاهاً إنّما علماً، لأن العِلم هو النبراس الذي تضاء به الظلمات الحالكة، وهو الراية العالية التي ترشد إلى ما فيه خير الإنسان في الدنيا والآخرة. العِلم بقول خير المرسلين صلّى الله عليه وسلّم فريضة على كل مسلمٍ ومسلمةٍ، وأن الذي يسلك في طريق يريد به العِلم يسير وسهل الله له ذلك ويسَّر له طريقاً إلى الجنة، وكان صلّى الله
يُعدّ العلم من المقوّمات الرئيسية في نُهوض الدول والمُجتمعات ورِفعتها، وهو يرفع كذلك من شأنِ الإنسان ويرتقي به، فلا يستوي صاحب العِلم بالجاهل على الإطلاق، كما لا تستوي الظُلُمات والنور؛ فالعِلم هوَ بمثابة النور الذي نُبصرُ بهِ الأشياء ونراها على حقيقتها بينما الجهل هوَ ظلامٌ دامس لا رؤيةَ فيه. في هذا المقال سنتحدّث عن تعريف العِلم وأهميّته. العِلم هوَ المعرفة بأصول الأشياء وحقيقتها وكيف هي، والعِلم يكون من خلال أدوات الإدراك والحسّ والعقل الموجودة عِند الإنسان؛ فالإنسان يمتلك حواسّاً تًساعدهُ
تعبير عن أهمية السياحة من مِنّا لا يحب أن يُرفّه عن نفسه أو أن يزور أماكن جميلة ويستكشفها لكسر الروتين، واستعادة النشاط، والهروب من ضغوطات الحياة؟ لذا فإننا نلجأ إلى ما يُسمى بالسياحة داخليّة كانت أم خارجية، والسياحة هي تغيير مكان إقامة الفرد فترة من الزمان، لغايات عدّة قد يكون الترفيه عن النفس إحداها، وتكون السياحة بانتقال فرد أو مجموعة من الأفراد من مكان لآخر داخل البلاد ويُسمّى هذا النوع من السياحة بالسياحة الداخلية، فيما تُسمّى السياحة خارجية إذا انتقل السائح خارج حدود دولته لمدّة لا تزيد